أجنحة لا تنكسر..,

[Fatema Alshareef]

صديقتي الخامسة: هي "كتب علم النفس".. كل ما أرجوه أن تسامحني لأني أجرمت
بحقها كثيراً فمنذ أن تخرجت..لم أُنصِت إليها..ولم أبحر في أعماقها..
ولم آتي إليها وأصافحها.. ومنذ أن غمرتني الحياة بمشاغلها نسيتها
وأعرضت عنها.. بحق هي مُتعتي الأولى.. وبابتعادي عنها فقدت متعة حياتي..
ولكني حتماً سأقترب منها مجدداً ..
أنا فقط.. أريد أن أُرَتِبُ في روحي مساحةً تليقُ بحضورها وعندما أنتهي.. بالطبع..
سأعانقها!

[Fatema Alshareef]

واو .. عالم تويتر .. جمييل جداً ..
فقط عندما تحيط نفسك بثلةٍ من المبدعين.. وتبدع أنتَ أيضاً ..
سابقاً كنت أتحاشى التسجيل فيه .. لظني أنه مثل فيس بوك "المزعج" ..
ولكن عندما قمت في التسجيل فيه جُذِبت إليه كثيراً.. وأعجبني التفاعل..
وأيضاً أكثر ما طمأنني أنه لم يتلوث بالسخافات التي تمتلأ بها المواقع الأخرى ..
قمت بنقل العديد من مشاركاتي هنا بالمدونة على حسابي الخاص بتويتر ..
ولكني لم أنقل سوى المشاركات المنقولة إذ أني لم أرتح في نقل مشاركاتي التي
كنت أكتبها بقلمي هنا.. وعندما يزيد عدد متابعيَ سأنقل كل ماكتبته بقلمي هنا إلى تويتر..

[Fatema Alshareef]

[Fatema Alshareef]

أكثر ما يشعر بالألم أن تفتح قلبك لمن ينوي أن يحشو بداخله غُصة..*

[Fatema Alshareef]

[Fatema Alshareef]

أنا ومدوناتكم ..




-أحاسيس بِـ القوة والثقة والإصرار.. كل هذه المشاعر فيَ لا تستيقظ إلا عندما أقرأ "ما أشبه الليلة بالبارحة ..
-كبرياءٌ لذيذ يعانقني كلما تذوقتها.. وشعورٌ بالنقاء يلتفٌ بي كلما تجولت في " جنة النور" ..
لحظات .. تستثير فكري بالتساؤلات التي تُطرح فيها وتجعلني أبحث عن الاجابة بصدق..
وخاصة في التساؤلات الاجتماعية.. هذه المدونة تعتبر رياضة عقلية لديَ..!
كلمات قد تصل إليك .. بالرغم من كرهي للأحزان إلا أني أُصرُ على متابعتها علِي ألمح فيها قبسٌ من تفاؤل..

هذه هي مشاعري عن المدونات الأكثر جاذبية بالنسبة إليَ ..
واصلوا الهطول يا أصحابها.. ف بعذوبة أحرفكم أرتوي ..


لكم.. إمتنان

[Fatema Alshareef]

كل المشاعر من فرح. حب. حزن. كره.. أيُ مشاعرٍ كانت.. أستطيع مقاومتها والسيطرة عليها
إلا ذلك الشعور, فإنه أقوى.. أقوى بكثير..~

[Fatema Alshareef]

أحاولُ إنكار هذا الشُعور بكل كبْرياء كلما ضَبطني أحدهم متلبِسةٌ به..

[Fatema Alshareef]

جبارٌ يا أنت ...

[Fatema Alshareef]

كلما راودتني.. أمارسُ لعبة التنصل والهروب منك..! ولكن عبثاً أحاول وأنا أعلم أنه لا مفر..
فأتقوقع بداخلي وأهمس.. ربِ ارحمني, ربِ ارحمني..