[.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..]

[Aishah AL-farhah]

سعادة أم لذّة ؟
أيهما أبقى ؟

http://www.alukah.net/Social/0/3738/

[Aishah AL-farhah]

صورة لطالما بثت في نفسي الشعور بالبشاعة والقبح الشديدين
كثيرًا ما أمرّ بها وأحاول أن أعبّر عنها ببضع سطور لكن نفسي تشمئز منها ومن إيحائها لي

[Aishah AL-farhah]

خُلِقت لتعبر الأبواب ، فلا باب يُوصد في وجهها
ينثني الآخرون حين يرون باب مغلق في نهاية الطريق
أما هي فتغامر وتكمل المسير لتجده مفتوح ، فقط يحتاج لدفعة بسيطة بيدها

تصادف كل يوم خلف كل باب وجوه لم تعهدها من قبل ، فتصادقها
تبتسم للجميع ، تعين الجميع ، تقدح شرارة الإصرار والأمل في النفوس

هي لاتكتفي بعبور كل باب يبدو للآخرين موصد
بل هي تُشرع النوافذ التي تصادفها في طريقها لكل باب
تقف أمامها بهدوء المستريح ، تنتسشق الحياة وتحتسي التفاؤل وتنطلق مجددا



^ فتاة أريد أن أكونها ..

[Aishah AL-farhah]

د.مشاعل

مُلهِمَــة

[Aishah AL-farhah]

24 ساعة ، تجيء وتذهب لانشعر بها ..!

لو كنتُ انتظر موعدًا ما ، فسأشعر بالثانية والدقيقة والساعة ، سيكون شعوري بها قويًا جدًا
سأنظر إلى ساعتي كل دقيقة ، تخادعني لهفتي بخدعة بسيطة ، وتخبرني بأن عقارب ساعتي ستصبح أسرع مما هي عليه
وكل مرة أجدني متفاجئة ، لأنها أبطأ مما هي عليه دائمًا ! خداع عقليّ ، بتحريض خفيّ من لهفتي !
أثناء ذلك أقوم بترتيبات أخرى لذلك الموعد ، كنت قد غفلت عنها سابقًا ، أو أشغل نفسي بأمر يشتت انتباهي عن الموعد
أشعر بالوقت آنذاك شعور قويّ جدًا ، كأنما هو سلك شائك يُمرّر خلال قبضتي !

وقتنا يضيع ونحن ننتظر موعد عظيم ، الغريب في الأمر أننا لانشعر بالوقت أبدًا رغم أننا في حالة انتظار دائمة
ننتظر الموت ، ننتظر البعث ، ننتظر الحساب ، ننتظر الوقوف بين يدي ملك الملوك جبّار الجبابرة ، ننتظر المآب ، جنة أو نار




هل تدركون ما أحاول إدراكه ، إنه والله لأمر جلل عظيم

[Aishah AL-farhah]

تبدو فكرة السفر عبر الزمن فكرة مغرية !
أكثر من قراءة كتاب تاريخ لا يحرك فيّ أي عاطفة

[Aishah AL-farhah]

ردًا على سؤال وصلني عبر الرسائل الأكاديمية
لم أتمكن من الرد هناك بسبب عائق ما ، أعاقني

فجوابي : لا ، بل وفيتُ بما وعدتُ به

[Aishah AL-farhah]

صُداع يكاد يفلق رأسي فلقتين
والصيام يحول بيني وبين المسكنات

[Aishah AL-farhah]

والتفكير في ما عرضته عليّ إحدى صديقاتي يزيد من حدة الصداع
لا أحب أن يكون بيني وبين أمر أود تحقيقه وسيط ، حتى إذا ما قصرتُ لا يقع ذرة لوم على هذا الوسيط
لذلك جلّ ما أفكر به الآن هو أن لا أضع صديقتي بموقف محرج من إدارة المدرسة التي تعمل بها

وباقي الأمر ما حملت همه ، بل وكلت أمري لله ، ونعم بالله

[Aishah AL-farhah]

أبدًا أبدًا
لم أشعر بالرضا عن نفسي
أترى هل سأرضى عنها يومًا ما !