مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثـريا هـذيان .. كل رمضان وأنت بخير .. ومباركـ عليكـ الشهر ..

و أنتي بخير و صحه و سلامه .. !
و كل عام و أنت أكثر لمعان أيتها الثريا .. !
.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثـريا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثـريا { هــﮯـــذا..انــ♥ـا ..~ } كيفما أكــون لايشبهنـي الأخروُن ..~

لا أعلم ما إذا كان الشكر .. و في مثل هذه الحاله .. يكفي و يفي الحق .. !
أنا في موقف لا أحسد عليه .. .. !
الفلاش رائع .. !

[البادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثـريا الثلاثاء 4 رمضان 1430 ,, 25 أغسطس 2009 ..!! » » سنة 1944 - تحرير مدينة باريس من الاحتلال النازي بعد فترة بلغت تسعة وسبعين عاماً.

اعتقد فيه غلط هنا مش 79عام بل 79 يوماً ربما الصراحة ما راجعت معلوماتي بس أتذكرت زمان قريت عن الحرب العالمية الثانية المهم انه مستحييييل يكون 79 عام واكيد غلطانين وقصدهم يووووووم
وشكراًًًًًًً

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الثـريا الثلاثاء 4 رمضان 1430 ,, 25 أغسطس 2009 ..!! » سنة 1270 - وفاة لويس التاسع ملك فرنسا. » سنة 1892 - بدء صدور مجلة الهلال في مصر. » سنة 1944 - تحرير مدينة باريس من الاحتلال النازي بعد فترة بلغت تسعة وسبعين عاماً. » سنة 1973 - وفاة الأديب محمود تيمور. » سنة 1988 - افتتاح حجرة الدفن الأولى في هرم خوفو لاستقبال السياح. . / ونآآآآآسـهـ .. . . / بل واقــع ..

الثريا .. !
و كما الثريا دائما .. و إن قل تواجدك .. !
تأتين و معك كم من الذوق الذي لا يشاركك فيه أحد .. !
دمتي و دام للمقامات .. تواجدك .. !

[هذيان]

الأربعاء 5 رمضان 1430 ـ 26 أغسطس
.
.
» سنة 1789 - وافقت الجمعية التأسيسية الفرنسية على وثيقة إعلان حقوق الإنسان
» سنة 1936 - توقيع معاهدة التحالف بين مصر وإنجلترا "معاهدة ألف وتسعمائة وستة وثلاثين"
» سنة 1970 - صدور قرار تأميم الصحافة في السودان
» سنة 1973 - كورت فالدهيم سكرتير عام الأمم المتحدة في القاهرة لبحث مشكلة الشرق الأوسط
» سنة 1985 - وفاة الشيخ أحمد حسن الباقوري في لندن عن ثمانية وسبعين عاماً
.
.

هههههههههههههههههههههههههههههههه .. حلوه .. شارك لعلها من نصيبك .. المشكله في صحن السنابيس < جمع سنبوسه .. !
لو أفترضنا .. أن هذا الأمر مشكله .. و أن هذه المشكله .. تشاركنا في سائر عباداتنا .. فما هو حل هذه المشكله .. خصوصا ً أن النوايا سليمه .. لكن .. هاجس الدنيا .. يشغلنا لدرجه أنه شاركنا أمور ديننا .. !
هل هي الأجواء الروحانيه التي قد لا نعي أهميتها .. !
بمعنى أن لكل عبادة المكان المناسب و الوقت المناسب و الإستعداد المناسب الذي يشمل أمور كثيره منها الطهاره و الهيئه .. !

[هذيان]

صالح محمد الشيحي



تمديد الإجازة واجتماع منتصف الليل!
الأخبار الواردة من جدة تقول: (أبرمت) وزارتا التربية والصحة منتصف ليلة أول من أمس، مذكرة تفاهم حول مجالات الصحة المدرسية!!
بحثت في التفاصيل فلم أجد أجمل من مفردة ( أبرمت).. فالكلمة كانت توحي بأن ثمة اتفاقا مهما سينال إعجاب المجتمع قد تم إبرامه والتوقيع عليه منتصف الليل!!
زادت قناعتي أن الصمت حكمة.. لكم أن تبحثوا في صحف أمس عن تفاصيل الخبر.. ولكم الدهشة، ولا ألومكم، حينما تقرؤون ما نصه ـ أرجوكم اقرؤوا بتمعن ـ: "تتولى وزارة الصحـة تزويد وزارة التربية بالمواد التدريبية والتوعية الخاصة بوباء أنفلونزا الخنازير، والمشاركة في تدريب الكوادر الصحية في الصحة المدرسية على الاكتشاف المبكر للمرض والترصد الوبائي وطرق الإبلاغ ومكافحة العدوى، والمشاركة في برامج التوعية للكوادر التربوية والطلبة في المدارس. بالإضافة إلى المشاركة في إعداد دليل إرشادي للمعلم حول وسائل التوعية وطرق اكتشاف المرض وكيفية التعامل معه، وتزويد وزارة التربية بالمواصفات الفنية لأجهزة قياس درجة الحرارة ومعقمات ومطهرات الأيدي، والمشاركة في الزيارات الميدانية للمدارس"!
ـ هذه هي طريقتنا للحد من الأوبئة!!
يا سادة يا كرام.. هذا وباء عالمي، والقول إن (الصحة) ستزود (التربية والتعليم) بالكتيبات الإرشادية.. فيه استخفاف بعقول الناس.. كي تحد من انتشار الوباء أنت أمام واحد من ثلاثة أمور:
إما أن تقوم بتأمين اللقاحات والتطعيمات اللازمة لطلاب المدارس.. أو تتقدم باقتراح تأجيل الدراسة حتى ينقضي موسم الحج..

[هذيان]

حليمة مظفر


"نمولة" في سوق "اليُمنة"!!
تحكي حليمة، أن "نمولة" بنت "نمول" التي كادت تفقد حياتها تحت كعب نسائي، تابعت سيرها بديار السعوديين في أزقة الهنداوية الكثيرة الحفر بين بيوتها الشعبية المتلاصقة؛ وهي غاضبة"ناس عيونها معلقة فوق! أين عمال شق الطرق!!" وتتفادى "دهس" شباشب شرقية لكنها ليست بخطورة "الزنوبة" الرائجة بالحي، فتوقفت خوفا على حياتها تفكر بـ"الشعبطة" اختصارا للمسافة، وتأملت أقدام العابرين، "يا لطيف.. ألا يغسلون أقدامهم للصلاة خمس مرات أم مجرد "طرطشة موية والسّلام "..أين الآمرون بالمعروف عنهم ؟!" حتى لمحت قدما صغيرة لطفل تمسكه عجوز، ينتظران "سيارة" تقلهما.
"فرصة!"قالت نمولة، وأسرعت "تتشعبط" في حذائه، وتسللت لطرف سرواله، وما إن استقرت حتى دخلا "التاكسي"، وسريعا أخذت أصابع الطفل تحك رجله بعصبية، شعرت معها "نمولة" بـ"الدوخة"، ما جعلها تسقط على طرف عباءة العجوز البالية، فتمسكت بها، لكن عطرها القوي انطقها قائلة"حاشا لله.. هذا مبيد حشري وليس عطرا..؟!" وما هي إلا دقائق ونزلا في سوق شعبي قريب من "الهنداوية"، وقد تعرضت لسقطة قوية على الإسفلت حين ترجلت العجوز نافضة العباءة، لكنها سرعان ما ركضت؛ مبتعدة عن "مياه المجاري" الساقطة قربها خوفا أن تنتهي حياتها.
وتساءلت "هذه جدة الحديثة!؟" وللحظة كادت لا تستطيع التنفس؛فالرائحة كريهة؛ لتجيب"ليس هذا ما وصفته النملة ريحانة!!" وبين أقدام مزدحمة قبل أذان المغرب، أحرق جلدها الشمس؛ مشت مندهشة، تسير بين عربات خشبية وفضلات أطعمة وخضروات تخلص منها البائعون، فيما الأصوات تملأ السوق" حُلبة ولحوح يمني.. المرسة الحلو " وآخر يصرخ "سمك مالح جيزاني.. خمير " وعجوز تنادي" مين يشتي ريحان وفل.. جرجير.. " وكل ذلك وسط مياه المجاري التي أجبرتها لوضع يديها الخامسة والسادسة على "منخارها"؛ قائلة" يالطيف.. كيف يعيشوا هذه العيشة.. أين عمال النظافة..وأصحاب الأمانة ؟؟ لو عرفوا أننا في مستعمرة النمل أكثر نظافة منهم وحرصا على تطهير أيدينا ومستودعات طعامنا ضد الجراثيم.. لا وكمان يقولوا أنفلونزا الخنازير !!".
وأخذت تنادي "يا ذبابة.. " كانت تحوم مع صويحباتها، وسألتها"ما هذه القرية!؟ " أجابتها ساخرة"معقول لا تعرفين سوق اليُمنَة عمره يقارب نصف قرن.. وما من حشرة زاحفة أو طائرة إلا وتعرفه!!" غاصت نمولة في همها ضائعة، لتلتفت بلحظة عابرة، فإذا بـ "صرصور أعور" يركض وراءها، فقفزت "مولولة" تجري بأقدامها الستة "يا ويلي..أردتُ جدة الحديثة.. فإذا أنا بأحد أسواق اليمن الشعبية..!!".

[هذيان]

أحمد الشقيري


الهوية
لاحظت اعتزاز الياباني الكبير جدا بهويته وتقاليده...
اعتزاز كبير بلغتهم فتجد لوح المحال التجارية كلها بالياباني ولا تجد اللغة الإنجليزية كثيرا..وقد لاحظت أن بعض اليابانيين يفهم الإنجليزي ولكنه يفضل الحديث معك بالياباني بوجود الترجمة.
عندهم مبدأ الانحناء (بمعنى السلام والتقدير والاحترام) وجدت هذا موجودا عند الكل..ففي المولات مثلا، يقف كل بائع محل أمام محله من ساعة الافتتاح صباحا لمدة خمس دقائق فقط يحيي المارين في المول! وهذا أمر يتم بشكل يومي وهو تقليد ياباني في كل المولات.تلاحظون أن الياباني عندما يأكل فهو يأكل بالعصي اليابانية الخاصة للأكل..وهذا يحصل إلى اليوم! وكلنا يعرف أن العصي تقدم في المحلات اليابانية الموجودة حتى في البلاد العربية...في وسط تكنولوجيا اليابان والتقدم الذي هم فيه ولكنهم محافظون على طريقتهم في الأكل ومعتزون بها....وأقرب أمر لنا هو موضوع الأكل باليمين. فهو سنة نبوية شريفة ولكن بعض الناس يعتبر أنه من التقدم أن تأكل باليسار (تحت مسمى الإيتيكيت) والحقيقة أجد أنه من الجميل أن يتطور المسلم ويتقدم في كل مجال وفي نفس الوقت يحرص على سنة نبيه صلى الله عليه وسلم في الأكل مثلا.
اليابانيون إلى اليوم يخلعون نعالهم عند دخول الأماكن المغلقة...ونجد أنهم أصلوا هذا التقليد حتى في مدارسهم حيث يخلع الطلبة الجزم خارج المدرسة بشكل منظم ويلبسون جزما خاصة بالمدرسة...ويفعل نفس الأمر المدرسون، أما الزوار (أمثالي) فمخصصة لهم (شباشب) لبسناها قبل دخول المدرسة للتصوير! وهذا فيه حفاظ على التقاليد اليابانية + الحفاظ على نظافة المدرسة.
لا يوجد تناقض بين الاحتفاظ بالهوية وبين التقدم....وعلى كل شعب أن ينظر إلى تقاليده، فيبقي المفيد منها (أو غير الضار منها على الأقل) وينبذ التقاليد الضارة التي توارثها أبا عن جد وضررها أكبر من نفعها.... فتكون المعادلة:
الاحتفاظ بالتقاليد المفيدة + نبذ التقاليد الضارة + التقدم والتطور = دولة متحضرة ولها هويتها وطابعها الخاص في نفس الوقت.
تذكرة:
الحكمة ضالة المؤمن فحيث وجدها فهو أحق بها.
لم نذهب إلى اليابان للتمجيد ولا للتقليد ولكن لنأخذ منهم كل مفيد

[أنثى نرجسية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان أحمد الشقيري الهوية لاحظت اعتزاز الياباني الكبير جدا بهويته وتقاليده... اعتزاز كبير بلغتهم فتجد لوح المحال التجارية كلها بالياباني ولا تجد اللغة الإنجليزية كثيرا..وقد لاحظت أن بعض اليابانيين يفهم الإنجليزي ولكنه يفضل الحديث معك بالياباني بوجود الترجمة. عندهم مبدأ الانحناء (بمعنى السلام والتقدير والاحترام) وجدت هذا موجودا عند الكل..ففي المولات مثلا، يقف كل بائع محل أمام محله من ساعة الافتتاح صباحا لمدة خمس دقائق فقط يحيي المارين في المول! وهذا أمر يتم بشكل يومي وهو تقليد ياباني في كل المولات.تلاحظون أن الياباني عندما يأكل فهو يأكل بالعصي اليابانية الخاصة للأكل..وهذا يحصل إلى اليوم! وكلنا يعرف أن العصي تقدم في المحلات اليابانية الموجودة حتى في البلاد العربية...في وسط تكنولوجيا اليابان والتقدم الذي هم فيه ولكنهم محافظون على طريقتهم في الأكل ومعتزون بها....وأقرب أمر لنا هو موضوع الأكل باليمين. فهو سنة نبوية شريفة ولكن بعض الناس يعتبر أنه من التقدم أن تأكل باليسار (تحت مسمى الإيتيكيت) والحقيقة أجد أنه من الجميل أن يتطور المسلم ويتقدم في كل مجال وفي نفس الوقت يحرص على سنة نبيه صلى الله عليه وسلم في الأكل مثلا. اليابانيون إلى اليوم يخلعون نعالهم عند دخول الأماكن المغلقة...ونجد أنهم أصلوا هذا التقليد حتى في مدارسهم حيث يخلع الطلبة الجزم خارج المدرسة بشكل منظم ويلبسون جزما خاصة بالمدرسة...ويفعل نفس الأمر المدرسون، أما الزوار (أمثالي) فمخصصة لهم (شباشب) لبسناها قبل دخول المدرسة للتصوير! وهذا فيه حفاظ على التقاليد اليابانية + الحفاظ على نظافة المدرسة. لا يوجد تناقض بين الاحتفاظ بالهوية وبين التقدم....وعلى كل شعب أن ينظر إلى تقاليده، فيبقي المفيد منها (أو غير الضار منها على الأقل) وينبذ التقاليد الضارة التي توارثها أبا عن جد وضررها أكبر من نفعها.... فتكون المعادلة: الاحتفاظ بالتقاليد المفيدة + نبذ التقاليد الضارة + التقدم والتطور = دولة متحضرة ولها هويتها وطابعها الخاص في نفس الوقت. تذكرة: الحكمة ضالة المؤمن فحيث وجدها فهو أحق بها. لم نذهب إلى اليابان للتمجيد ولا للتقليد ولكن لنأخذ منهم كل مفيد

::

\/

بِـ الفِعشل هذهِ المقآلة قَبْسَآ مِنْ صورَة حيّة تجَسدّت فِي " خَوآطِر 5 " .. ’ فيْ طريقٍ صَغيرْ آو مبنَى لم يتجآوز آمتآر معدودَة وكَل مآشآهدنَآه صورَة مصغرّة لـ وطَن مُتقَدّم

" وآنآ عَن نفْسِي " آقولُ حتى الحلقَة الخآمِسَة فَقَط اليآبَآن والتطوّر كَـ المُستقيمَآن المتوآزيآنْ لَكِن " الملتَقيآنْ فيْ نُقْطَة وآحِدَة " ..

الحلقآتْ هَذَآ الموْسِم آتخذَتْ منظورْ مخْتَلِف تمَآمَآ فِي آرآضِي اليآبآنِ الضيّقَة ’

آنتَظِر المَزيدْ من آستآذْ التطوّر " الشقيري " ..

شُكْرآ هَذيآنِ لهذهِ النَقْلَة " الـتقيييلَة " لآسيّمآ آنّهآ للآستآذْ آحمَد و اليآبآنْ طبعَآ



::


\/

[هذيان]

	. . . .

[البادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان . . . .

اللهم صلي وسلم على محمد وعلى آله
جزاك الله خير على هذه القصيدة الراائعة إلي اعتبرها من أعظم القصائد التي قيلت في الرسول صلى الله وسلم عليه
بس لي طلب ياليت تجيب لي القصيدة مكتوبة لأنها عجبتني

وهذه أيضاً من أعظم القصائد التي قيلت في الرسول اللهم صلي وسلم عليه للشاعر الكبير خالد العتيبي

وهذه كلمات القصيدة
يذكرني

دعت سمر الجدايل وانتخت بالقذلـة الـهلة
تـبي مني عروس للقصيد ازريت لاغويهـا


ويوم اني لقيت لها الخلود وجيت ابوصل له
تـنـحرك الـكـلام اللي فهقها دون مغليها


خضع لك راس مسبوق الـقصايد وانحنى كله
وانـا بـك شاعر الدنيا ومشغلها ومـالـيها


يـذكـرنـي رحـيلك مجلس باق على حله
مـداهـيل الـرجال الـلي تنومسنا مواطيها


هـنا سـليت سـيف يوفي الثارين من سله
هـنا عـلقت رمـح يـطعن الجوزا ويطفيها


هـنا بـينت مـصـحفك الكريم ودلنا دله
مـعك نـبدا مـواعـيد الكلام وننتهي فيها


هـنا سـاقيت غصن من غلا كنا تحت ظله
نـسولـف بالغنا يا بـايع الدنيا وشاريها


هـنا كان الرجال جبال ما تقبل خنا الزلة
عـمـايمها سـحاب وابله باقي مواظيها


رجــال لو تشوف الما غدر ما شربته لله
نـبت عشب الرضا يا سيدي بأول مغازيها


هــل التوحيد وكنوز العلوم ونصرة الملة
رجـال يـضحـك الـتاريخ لولها وتاليها


هنا ماضيك ورياض الخليل اللي رعى خله
شـربنا عـذبـها مدري لعبنا في مغانيها


هنا تخنقني العبرة وانا اكتب يا رسول الله
على قـبرك نـسيت الناس حاقدها وحانيها


وابـو قبر يـتيه من الفخر بالبيد وتجله
عـلى حـسد تبين من سمايمها وصاليها


و يـهنـاك الوفا قبر يضمك في ثرا تله
ما دامه بين فردوس الجنان وبين منشيها


وانـا لامن ذكرت فراقك اللي في يدي غله
نـسيت ان الليالي شيـبتني مـن بلاويها


على بـعد الزمان اللي يعقد الحبل ويحله
لـيامـني ذكرتك طاحت الدمعة وراعيها


سـلام الله مـا هز الصبا نسرينه و فله
على الطفل اليتيم اللي عطى الدنيا معانيها

وشكراًًًًًًً