[.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..]

[Aishah AL-farhah]

أفكر مليًا في إنشاء حساب تويتر (:
يزيدني الصديقات له حماسًا
ولكنني حتمًا سأهجره مرارًا وتكرارًا
مثل صفحة الفيسبوك التي هجرتها وهي مازالت تولد
أكره الفيسبوك فقط أنشأت صفحته لغرض أكاديمي

[Aishah AL-farhah]

الفجر آية بديعة ..

[Aishah AL-farhah]

أتمنى حقًا لو أن الزمن يعود للوراء
حتى لا أشيد بمن لايستحق الإشادة به مطلقًا !!

فإني وجدت الصمت هو أفضل ماكنت سأقدمه لهم
فلا أنا ذممتهم وخالفت بذاك ما أحب أن أعامل به الجميع
ولا أنا أشدت بهم ، وبهم من العيوب ما كان خافيًا عني

[Aishah AL-farhah]

وراء كل حلم لم يتحقق ، خيرة لم تُدرك ..

[Aishah AL-farhah]

السعادة ..

هل أستطيع أن أدّعي بأنني وصلت إلى أعلى مراتب السعادة ؟!
أيحدّ " السعادة " حدود لايستطيع أيًا منا تجاوزها ؟!
أم أنها كالسماء ، كأشعة الشمس ، كالنجوم ، لا نهاية مُدركة لها

[Aishah AL-farhah]

ما شاء الله لاقوة إلا بالله ، أعجبني هذا الرد كثيرًا

http://www.skaau.com/vb/showpost.php...13&postcount=8

[Aishah AL-farhah]

في مثل هذه المواقف التي أشار لها أخينا محمد وغيره من الأعضاء
أشعر بالعجز التام ، لأنني بطبيعة الحال لن أتدخل إذا ماكان الأطراف رجال
ولو كانوا نساء فطبيعة شخصيتي لاتساعدني على التدخل أبدًا ولا أقدر على ذلك
وأشعر حينها بما يشعر به الطفل تمامًا ويكاد قلبي يتقطع ، خاصة لو استطعت أن أرى مدى ألمه في نظرة عينيه

كنت فيما مضى في طفولتي أُعنف بشدة ، كما كان يُعنف إخوتي بشدة أمامي وأمام الناس
لذلك أستطيع أن أشعر تمامًا بما يشعر به الطفل تمامًا وأشعر بوخزات مؤلمة في قلبي /:

وللحق صدق الأستاذ خالد ، فإن التعنيف الذي كنت أتعرض له في صغري ، أصبح يلاقيه مني الأطفال
ولكنني ولله الحمد ، كرهت هذا الأمر في نفسي كثيرًا ، وعملت على تعديله كثيرًا كثيرًا وبجهد كبير
حتى أصبحت حبيبة الأطفال ولله الحمد ، ومصدر أمانهم عندما يشعرون بالخوف من أبويهم أو أي شخص آخر

آآآآه كلما أتذكر أنني كنت أضربهم بشدة أشعر بحرقة في قلبي ، وأتمنى لو أذوق منهم ما أذقتهم إياه /:

[Aishah AL-farhah]

اللهم ارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء يارحمن يارحيم
تصفحت ملفه الشخصيّ وشعرت بهوااااااااان أمر الدنيا الفانية /:

http://skaau.com/vb/member.php?u=16601

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُحَمّدْ الشّديُديْ • .. • [.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..] • .. • ,,, فوضَى ,|| يُنصَح بِـ عَدمِ المُشَاهَدَة .,! • .. • ღ تَــرانيم مُبعثــــرة.. { بيّـن يدي خـآلقهـآإأآ } !! • .. • مِْن أفضَلْ المدونَآتْ الليْ لآيمكن أفوتْ أي ردْ فيهآْ .. لكنهم يبخلون علينآ برفعهآ .. كَمْ أتمنى أن أستطيع أنآ وجميع أصحآب المدونآت أن نحذوآ حذوهمْ .. مآشآء الله تبآرك الرحمْنْ ..

شكرًا لك أخينا

آمل أن يكون ما يكتب فيها لي لا عليّ يوم أقوم بين يدي الله للحساب /:
ولأنني لست راضية عن كل ما يكتب فيها ، فقد تمنيت أن لايُشار إليها أبدًا ، فبذلك سيزيد عدد المتصفحين لها

وإن أردت الحق ، فحُقّ لمدونتي نور العمر ورغد محمد أن تتصدرا القائمة
وكان تكريمًا وتشريفًا لمدونتي أن تذيل بها القائمة ، ولو أنها ما احتلت مكانًا فيها قط لكان قد حقّ الحق

[Aishah AL-farhah]

_ موقف طريف لا يغيب عن بالك حدث لك في رمضان ؟ حاولت جاهدة تذكر موقف طريف ، لكن كعادتها الذاكرة تخونني

لو تذكرت هالموقف وقتها كتبته باليوميات

برمضان ما قبل العام ، كنت بأحد العصريات نايمة في سابع نومة ، ويجيني اتصال مرات ومرات ، وأنا ساحبة عليه ، آخر شيء قلت ممكن أحد مزنوق متورط ولازم أرد عليه ، قمت ما اشوف الشاشة ولا الرقم ، بس قلت دام انه تكرر الاتصال أكثر من مرة ، لابد أنه شخص يعرفني

رديت أأألووو ، بالجهة المقابلة أمي : قوووومي سووووي فطوووووور لنا ولأبوك وأخوانك
طبعًا أنا أول شيء أبغى أستوعب حبة حبة ، أمي صوتها باين أنها برا البيت ، ومبسوطة ، واسمع حولها أصوات أخواني وأخواتي المصونين والمصونات وبزارينهم ، هذه الصدمة الأولى الي لازم استوعبها
ثم أنتقل لمرحلة استيعاب الصدمة الثانية ، اللي هي : متصلين عليّ قرب العصر لعنبو شيطانكم تطلبوني أسوي فطور لجيييييش
وحنا بأخواني وعيالهم وأختي وعيالها ماشاء الله تبارك الرحمن إذا اجتمعنا ببيت واحد نتجاوز العشرين

قمت عاد وأنا شكلي كذا ، وياويل أحد يقرّب مني وإلا يكلمني باتفجر فيه
زعلانة أكثر شيء ليه طلعوا وما أخذوني معاهم

رحت المطبخ وبديت بالعجن والطبخ والنفخ ، والهواش طبعًا ههههههههه مع نفسي أتهاوش
جاني اتصال للمرة الثانية من أمي تقول صحي أخوك فلان يروح يجيب لبن
وطبعًا أخونا فلان هذا إذا رقد يعني مات ، يعني لو باصحيه أعتبر نفسي كأني جالسة أحاول أبعث آدمي من الموت !!

ومشواير مابينه وبين المطبخ ، ساعة ونص ممكن آخذ معاه على ما يصحى
وأخيرًا صحي ، وهو ماهو عارف الخبصة اللي صايرة ، ولا شيء ضعيّف راقد لين قرب المغرب
راح جاب ثلاثة جوالين لبن ، ولما دخل المطبخ ، وشافني جالسة أقلي سنبوسة
بدأ يتشرط ليه سوتم سنبوسة مدري وشو ، ليه ماسويتم سنبوسة كذا
وأنا وجهي مثل ذا خمسين مره

وفجأة صار الانفجار العظيم ، وانفجرت فيه ، وطلعت كل ما في نفسي فيه بلحظات وجيزة
وهو مسكين منصدددم لأني أندر أندر من النادر أتهاوش مع أحد ، وخاصة مع أخواني

عاد هو ماوده يطولها معي ، لأنه حس من قوة انفجاري ، لو بيرد عليّ ما بيقدر يفتك مني
لذلك اختصرها ، وجاء فك جوالين اللبن الثلاثة وكبها كلللها بمجلى المطبخ ، وقال هاك هذا اللبن الي صحيتيني أشتريه

عاد أنا وقتها أصبحت بركان آيسلندا ، لكن سكت من الصدمة والقهههههر
وبعدما خرج هو من المطبخ ، جلست أطالع في اللبن المهدور ههههههههه في المجلى
وبديت أسترد هدوء أعصابي شوي ، لما شفت لبننا العزيز تمّ التضحية به وهدر دمه
وشوي إلا وأنا هادية وخلاص طاح الحطب

وتوتة توتة خلصت الحتوتة هههههههههههههه