مقتطفات من كتاب "علمتني أمي".....حوار مفتوح

[أثير العالم]

السلآم عليكم أ. إيمآن ..

فعلآ العبارة التي آوردتهآ لهآ معنى قيّم ..

ربمآ يُحكم على الأشخاص من طريقة المعآملة وآسلوب الحديث ..

الأسلوب الجميل والكلآم اللطيف له دور كبير في آكساب الأخرين صورة مميزة عنّي ..



العبآرة تؤثر على آسلوب تعاملنآ : في آننا يجب آن ننتبه إلى طريقة كلآمنا وآسلوب توآصلنا مهما كآن الموقف ..

ربمآ كان هنآك بعض المواقف التي تقتضي ألفاظآ معينة ربمآ تكون قاسية بعض الشي .. ولكن يجب الحرص كل الحرص على أختيار الأسلوب المناسب للشخص والموقف ..

نخرج من هذه العبارة بفآئدة عظيمة جدآ ..

في حسن التعامل والتلطف مع الأخرين ..

شككككرآ لك أ. إيمان ..

متابعه لموضوعك من زمآن .. لكن هذي آول مشآركة لي فيه ..

آتمنى آن تتقبلي مروري وجزآآآك الله عنآ خير الجزآآء ..

[أ/إيمان الطباع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أثير العالم السلآم عليكم أ. إيمآن .. و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته فعلآ العبارة التي آوردتهآ لهآ معنى قيّم .. ربمآ يُحكم على الأشخاص من طريقة المعآملة وآسلوب الحديث .. الأسلوب الجميل والكلآم اللطيف له دور كبير في آكساب الأخرين صورة مميزة عنّي .. العبآرة تؤثر على آسلوب تعاملنآ : في آننا يجب آن ننتبه إلى طريقة كلآمنا وآسلوب توآصلنا مهما كآن الموقف .. نقطة جدا جميلة و هامة ربمآ كان هنآك بعض المواقف التي تقتضي ألفاظآ معينة ربمآ تكون قاسية بعض الشي .. ولكن يجب الحرص كل الحرص على أختيار الأسلوب المناسب للشخص والموقف .. نخرج من هذه العبارة بفآئدة عظيمة جدآ .. في حسن التعامل والتلطف مع الأخرين .. شككككرآ لك أ. إيمان .. عفوا غاليتي متابعه لموضوعك من زمآن .. لكن هذي آول مشآركة لي فيه .. مشاركة رائعة و جميلة آتمنى آن تتقبلي مروري وجزآآآك الله عنآ خير الجزآآء ..

فعلا إن الطريقة التي نتحدث بها مع الآخرين و أسلوب تواصلنا جدا هام

فهو الذي سيتذكره الآخرون أكثر من كلماتنا

[أ/إيمان الطباع]

العبارة الرابعة

علمتني أن الناس قد ينسون ما قلت لهم
لكنهم مطلقا
لا ينسون الطريقة التي حدثتهم بها
أو المشاعر التي شعروا بها تجاهي حينها

ما هي انطباعاتكم حول هذه العبارة و المغزى منها؟
كيف ستؤثر على أسلوب تعاملكم مع الآخرين و حوارهم؟
و ما هي الفائدة التي يمكن الخروج بها من ذلك؟

[شمعة الجامعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/إيمان الطباع العبارة الرابعة علمتني أن الناس قد ينسون ما قلت لهم لكنهم مطلقا لا ينسون الطريقة التي حدثتهم بها أو المشاعر التي شعروا بها تجاهي حينها ما هي انطباعاتكم حول هذه العبارة و المغزى منها؟ كيف ستؤثر على أس لوب تعاملكم مع الآخرين و حوارهم؟ و ما هي الفائدة التي يمكن الخروج بها من ذلك؟

هلا بأستاذتي الغالية إيمان ربي يحميك
الكلام ممكن أنساه لكن لغة الجسد تبقى
تعابير الوجه ونظرات العيون وحركات اليدين والملابس والإنفعالات يكون لها أثر أقوى من الكلام
وممكن تنفهم التصرفات قبل مايبدأ الشخص بالحديث
وطريقة الكلام ونبرات الصوت تطبع أثر على الشخص
لابد أن أكون حذرة في طريقة حديثي وفي مشاعري وأحسب ألف حساب قبل ما أطلع الكلمة
رب كلمة يخرجها المرء لا يلقي لها بالاً تهوي به إلى النار <<فيما معنى الحديث
ومرات يتكلم الشخص كلام له فائدة لكن تعابير وجهه لا تجعلنا نتشوق للإستماع إليه
بعكس المبتسم واللي يخرج الكلام من قلبه وبنية صافية تحبي تسمعي له بعينك وأذنك
ياليت لغة الجسد تكون مادة أساسية في المدارس
الأسرة في البيت مع بعضهم ومش عارفين يفهموا بعض والله مشكلة
"وجهة نظري "
تمنياتي لك بالنجاح والإنجازات وتحقيق الأهداف والأمنيات <<بلاغة :)
لك حبي واحترامي
طالبتك المحبة
:)(:

[أ/إيمان الطباع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعة الجامعة هلا بأستاذتي الغالية إيمان ربي يحميك يا هلا بك غاليتي الله يحميك و يحفظك الكلام ممكن أنساه لكن لغة الجسد تبقى تعابير الوجه ونظرات العيون وحركات اليدين والملابس والإنفعالات يكون لها أثر أقوى من الكلام صحيح وممكن تنفهم التصرفات قبل مايبدأ الشخص بالحديث وطريقة الكلام ونبرات الصوت تطبع أثر على الشخص لابد أن أكون حذرة في طريقة حديثي وفي مشاعري وأحسب ألف حساب قبل ما أطلع الكلمة رب كلمة يخرجها المرء لا يلقي لها بالاً تهوي به إلى النار <<فيما معنى الحديث فعلا ومرات يتكلم الشخص كلام له فائدة لكن تعابير وجهه لا تجعلنا نتشوق للإستماع إليه بعكس المبتسم واللي يخرج الكلام من قلبه وبنية صافية تحبي تسمعي له بعينك وأذنك ياليت لغة الجسد تكون مادة أساسية في المدارس الأسرة في البيت مع بعضهم ومش عارفين يفهموا بعض والله مشكلة "وجهة نظري " أتصور أن بعض أستاذات الجامعة يحاولوا دمجها في مادة مهارات اتصال تمنياتي لك بالنجاح والإنجازات وتحقيق الأهداف والأمنيات <<بلاغة :) و إياك غاليتي :) لك حبي واحترامي طالبتك المحبة :)(:

فعلا.... إن لغة الجسد و طريقة التحدث و الانفعالات التي تبدو على أطراف عملية التواصل تؤثر على الموقف
و لها دور كبير في عملية التفاعل
و قد قدر العلماء أن 70% من عملية التواصل يتم عن طريق التواصل غير اللفظي, و الذي يقصدوا به لغة الجسد

فمن الجميل أن نزيد وعينا في هذا المجال, و ننتبه إلى ردود أفعال الأشخاص الذين نتحاور معهم مما يساعد على الوصول إلى حوار أكثر فاعلية

دمت بحفظ الرحمن

[أ/إيمان الطباع]

ما شاء الله تعليقات البنات غطت العبارة و زيادة
و سأشارككم وجهة نظري و انطباعاتي حولها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/إيمان الطباع العبارة الرابعة علمتني أن الناس قد ينسون ما قلت لهم لكنهم مطلقا لا ينسون الطريقة التي حدثتهم بها أو المشاعر التي شعروا بها تجاهي حينها ما هي انطباعاتكم حول هذه العبارة و المغزى منها؟ كيف ستؤثر على أسلوب تعاملكم مع الآخرين و حوارهم؟ و ما هي الفائدة التي يمكن الخروج بها من ذلك؟

انطباعي عنها

عندما قرأت هذه العبارة لأول مرة تذكرت معلومة لدينا في علم النفس
و هي أن الذكريات التي نحافظ عليها هي تلك الذكريات المشحونة بالعواطف

لو حاولتم تذكر أي موقف
فغالبا ستكون المواقف التي تتذكروها إما مواقف مفرحة أو محزنة
و غالبا من الصعب أن نتذكر المواقف التي تكون عواطفنا فيها حيادية -إلا إذا كانت هناك أمور هامة نريد تذكرها و حفظها كعبارات و توجيهات يجب أن يقوم بها الفرد-

أما الذكريات القديمة فمعظمها يحمل شحنة انفعالية إما إيجابية أو سلبية (إما عواطف فرح أو حزن)

بالنسبة للعبارة
فهي تشير إلى نقطة هامة و هي أسلوب الحوار

البعض منا يهتم بالكلمات التي يقولها, و يختار أفضل العبارات
و إن عاتبه شخص ما بسبب موقف معين قام به, أعاد الكلمات و قال: أنا لم أقل شيئا يجعلك تتضايق

و لكن أحيانا قد يكون الأسلوب و الطريقة التي قلنا بها الكلمة هي سبب انزعاج من تحاورنا معه

فالبعض يقول الكلمة بجفاف و جمود, و البعض يقولها بحب و اهتمام
فأيهما تفضل؟
طبعا الحب و اهتمام

و عندما يستمع إليك شخص
أيهما تفضل
المهتم المتابع لكلامك .... أم الشارد الذي لا يشعر بما تقول؟
طبعا المهتم الذي يشعر بما تقوله له

فإذن بما أننا نفضل أن يعاملنا الآخرون بحب و اهتمام
و يستمعوا لنا باهتمام مع مشاركتهم لنا
فإنه من المهم أن نحاول التعامل مع الآخرين كما نحب أن يعاملونا

بالنسبة لتأثيرها

فإنها تنبه إلى أهمية الحرص على الأسلوب الذي نحاور به من حولنا
و المشاعر التي جعلتهم يشعروا بها , و بالتالي أحاول جعلها مشاعر إيجابية مما يجعلهم يذكروني بخير

و الفائدة طبعا ستنعكس على علاقاتي مع الآخرين و تساعد على تحسينها

[أ/إيمان الطباع]

العبارة السادسة

علمتني أن لا أرضى بالجنة مطلبا
و إنما أسعى إلى الفردوس منها

ما هو سر جمال هذه العبارة؟
ما هي فكرتها الجوهرية؟
كيف يمكنني تطبيقها في نواحي أخرى من حياتي؟

[شمعة الجامعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/إيمان الطباع العبارة السادسة علمتني أن لا أرضى بالجنة مطلبا و إنما أسعى إلى الفردوس منها ما هو سر جمال هذه العبارة؟ ما هي فكرتها الجوهرية؟ كيف يمكنني تطبيقها في نواحي أخرى من حياتي؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله صيامك وقيامك أستاذتي الغالية
وبارك الله لك في النصف الآخر من الشهر الفضيل
وبلغك رمضان القادم وأنت في أحسن حال

العبارة جداً رائعة
وتطبيقها جميل
،,،
عندما أطلب الله الجنة ,,,أسعى لطلب الأفضل
ليس الجنة فقط ,,,,وإنما
جنة الفردوس الأعلى,,,وليس فقط الفردوس ,,,إنما
الفردوس الأعلى بغير حساب
ربي يجمعني وإياك ومن نحب في جنة الفردوس الأعلى بغير حساب مع الأنبياء
,،,
وهكذا في باقي الأمور
كالدراسة مثلاً ,,,جميل أن يتطلع الشخص نحو العلا دوماً ولا يكتفي بدراسة البكالوريوس مثلاً
ويقول أنا أفضل من غيري ..
وإنما يجتهد ويتطلع للماجستير ومن في الماجستير يتطلع للدكتوراة وهكذا ...
وفي أمور لا يتحكم فيها الإنسان بالتطلع للأفضل وإنما تحكمها القناعات كالمستوى الإجتماعي أو المهني أو الأفراد أو من لها زوج أو له زوجة وأخلاقه أو أخلاقها ليست بالدرجة المطلوبة .....إلخ
وهنا يأتي جانب الدعاء والعمل وبذل الأسباب ..
عموماً إذا وجد الإنسان الفرصة عليه بإختيار الأفضل طالما وجدت ...
وعلى الشخص أن لا يسعى للكمال في كل أموره حتى وإن كانت شاقة عليه لأنه إذا أخفق سيصيبه الإحباط ..
ولذلك عليه التطلع والتخطيط لما يستطيع فعله حتى يتجنب اليأس ..
,،,
هذا رأيي حسب ما فهمت ..
تمنياتي لك أستاذتي الرائعة التوفيق والنجاح والسعادة في الدارين
وعقبال الدكتوراة يا رب

[أ/إيمان الطباع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمعة الجامعة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته تقبل الله صيامك وقيامك أستاذتي الغالية منا و منك غاليتي وبارك الله لك في النصف الآخر من الشهر الفضيل وبلغك رمضان القادم وأنت في أحسن حال آمين و إياك العبارة جداً رائعة وتطبيقها جميل ،,، عندما أطلب الله الجنة ,,,أسعى لطلب الأفضل ليس الجنة فقط ,,,,وإنما جنة الفردوس الأعلى,,,وليس فقط الفردوس ,,,إنما الفردوس الأعلى بغير حساب بالفعل الفكرة هي ..... السعي نحو الأفضل و عدم الرضا بالحد الأدنى ربي يجمعني وإياك ومن نحب في جنة الفردوس الأعلى بغير حساب مع الأنبياء ,،, آمين أجمعين وهكذا في باقي الأمور كالدراسة مثلاً ,,,*جميل أن يتطلع الشخص نحو العلا دوماً *ولا يكتفي بدراسة البكالوريوس مثلاً رااائع ويقول أنا أفضل من غيري .. وإنما يجتهد ويتطلع للماجستير ومن في الماجستير يتطلع للدكتوراة وهكذا ... وفي أمور لا يتحكم فيها الإنسان بالتطلع للأفضل وإنما تحكمها القناعات كالمستوى الإجتماعي أو المهني أو الأفراد أو من لها زوج أو له زوجة وأخلاقه أو أخلاقها ليست بالدرجة المطلوبة .....إلخ وهنا يأتي جانب الدعاء والعمل وبذل الأسباب .. عموماً إذا وجد الإنسان الفرصة عليه بإختيار الأفضل جميل طالما وجدت ... لماذا طالما وجدت؟ شعرت فيها نوع من الاستسلام بعد الكلام السابق لها حول الظروف الاجتماعية و غيرها معظم المشاكل لها حل -إلا الموت- قد لا نصل إلى هدفنا بالطريقة التي رسمناها في فكرنا.....و لكننا نستطيع إيجاد طريقة أخرى من المهم أن نضع الهدف الرئيسي في ذهننا ثم نسعى إلى تحقيقه بجميع الأساليب الممكنة و إن وجدنا عائق في أحد الطرق و لم نتمكن من التغلب عليه يمكننا البحث عن أسلوب آخر لتحقيق الهدف فالهدف ثابت و لكن الأساليب مرنة مثلا قد يكون هدف أحد الأشخاص اكتساب العلم في أحد المجالات و لكنها لم تتمكن من الالحاق بالانتظام تحاول عن طريق الانتساب لم تتمكن يوجد التعلم عن بعد لم تستطع توجد الدورات لم تجد المواصلات أو القدرة المادية يمكنها الالتحاق بالدورات التي تتم عن طريق الانترنت لم تستطع.... تبحث عن الكتب التي تستخدم في العملية التعليمية و تقتنيها ثم تبدأ بقرائتها و كأنها تدرسها فالهدف هو اكتساب العلم و لكن الأساليب متنوعة وعلى الشخص أن لا يسعى للكمال في كل أموره حتى وإن كانت شاقة عليه لأنه إذا أخفق سيصيبه الإحباط .. هذه نقطة أرغب بتفصيلها قليلا بالنسبة للكمال فهو لله وحده جميعنا بشر و لا نستطيع الوصول إلى الكمال.... لا في شخصياتنا و لا في أعمالنا و لكننا نسعى إلى الاتقان "إذا عمل أحدكم عملا فليتقنه" إن الاتقان هو أمر بيدنا نستطيع القيام به قد نجد لاحقا بعض الأمور التي تحتاج إلى تعديلات.......و لذلك نحن بحاجة دائمة إلى التطور و لكننا في لحظة أدائنا للمهمة قمنا بأفضل ما نستطيع و حاولنا اتقانه فنحن نسعى نحو الكمال البشري بطريقة أو بأخرى لكننا نعلم أنه ليس كمال كامل فمن الطبيعي أن يشوبه بعض النقص و هذه الفكرة ستساعدنا على تقليل شعورنا بالاحباط لكننا نستخدم هذه الفكرة في الآخر....و لا نضعها في ذهننا أثناء أداء المهمة ولذلك عليه التطلع والتخطيط لما يستطيع فعله حتى يتجنب اليأس .. ,،, فعلا التخطيط هو نصف الطريق نحو النجاح لأن التخطيط الناجح يساعدنا على الوصول إلى الهدف بأفضل الطرق و الأساليب الممكنة هذا رأيي حسب ما فهمت .. تمنياتي لك أستاذتي الرائعة التوفيق والنجاح والسعادة في الدارين وعقبال الدكتوراة يا رب و إياك

طرح رائع

فكر ناضج

سلمت يداك

[شمعة الجامعة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أ/إيمان الطباع طرح رائع فكر ناضج سلمت يداك

هلا بأستاذتي الغالية
تسلمي هذا من ذوقك والروعة مقتبسة منك
شكراً لتقييمك لفكري وأتمنى أن أكون كذلك وعند حسن الظن ..
الله يسلمك ويسعدك ويحبك ويرفع قدرك
,،,
مقصدي من العبارة
" إن وجدت "
تابعة للفرصة
فالشخص أحياناً يجد الفرصة ولا يحسن إستغلالها أو التصرف فيها ..
وأحياناً إذا خير بين إثنين لا يحسن إختيار الأفضل ,,بينما يكون الأفضل متاح له ..
وأحياناً يقف الجهل بالأمر والأبعاد عائقاً لتسني الفرص ..
,،,
وفقك الله أستاذتي وأسعدك في الدارين