!!..صُورَه وَ أَبٌيَاتٌ..!!

[Diamond princess]

هل أَخبرتك من قبل أنك مجرد..
Notebook

في حيااااتي ..
أسطر فيك مآ أُريد..
ومتى مآ أُريد !..
أُبللك بدمعاتي وأملئُك بضحكاتي !
وفي النهاااايه ..
أُمزِقُكَ غير عابئة بك !..

[Diamond princess]

آحتاااااج إلى سمآآآآآء...
تهطل مطرآآآ ...
علهااا تُزيح الإختنااااق ...

[موت اهواك]

أحِ‘ـَسْ إن { الحِ‘ـَزِنْ } شَخصٍ عَشقْني,,!!
أحِ‘ـَسْ إن { الحِ‘ـَزِنْ } شَخصٍ عَشقْني,,!!
أحِ‘ـَسْ إن { الحِ‘ـَزِنْ } شَخصٍ عَشقْني,,!!

[cute heart]

عظيمہ حيل هـ الأحزان .. !

سنين أعمارنا تمضي بـ هالآلام

وحتىا أيامنا تمشي بلا معنىا

ولا أحد حاس بـ أحلام [ بدّت من همنا تَصغر ] .. !

ولا أحد فاقد أطفال من شموس الوهم , ماتت

ليہ إذا جينا نبي نضحڪ نخاااف .. ؟

تِجر ضِحڪتنا { .. دموع تِج‘ـرح

.................. {.. دموع تِج‘ـرح

.................. { .. دموع تِج‘ـرح

وفي وهله بـ نغمض جِفن و نِفتح عين

ونِحس سنينا فـ غمضہ بلا إحساس [ منا تضيع ] .. !

وعلىا إحساسنا بـ نبڪي وعلىا مر الزمن أدري

بـ [ نتناسىا ] .. !

ـ إن قلوبنا شابتْ من الآحزان , من الخذلان ونقول :

الحين نبغىا نعيش نبي نرّجع سنين الطِيش .. !

[عروقي شماليه]

وبتمنّى ..
عسى الذكرى تلمّ اثنين ..
تاهو في الحنين .. سنين !

[وفاء جدة]

خل آلفرح من دآخلك .. منبعه / إنت !

لاتنتــظر دنـياإ تـفـرّح خـفوقـك

[الوردة الزهري]

ادَوِّرُ عَلَيَّ مَسُّــرَحْ الْحَيُّـــاةِ

اقْـفًـزَ كَالارَانَــبِ عَلَيْ يَــدَايِ

احْــرّكَــ انّـفًــيٍ فًــيٍ بِـلَاهٍــةِ

إبْتَسَـــــمُوا جَمِيْعَا !

. . . . . فقْدآً بَكَىَ الّ ـ مُهَرِّجْ ..!

[عبدالله الAL-HARBIحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راما666

ودعتك الله يازمان المراااجيح

ياليت ترجعلي لو نصف سااعه

[الوردة الزهري]

الْرَّقْصُ عَلَىَ مَعْزُوْفَةٌ الْمَوْتِ

هَذْيَّان بِمَرَارَةٍ الْمَ وَاعْتِصَارُ الْوَجَعِ وَنَزْفِ دِمَاءِ

الَىَّ مَطَافْ الْإِنْتِهَاءِ وَتَشَــرَدَّ مُشْــاعِرُ عَلَىَ

ارَصــفَةْ الْفِــقَدْ

تَغْزُوْنِيْ ارْجوحُــهِ الْحَنِيْنِ تُبْــعَثَّرْنِي كُلِّيَّ


بَيْنَ انْــثُىَ وَرَجُــلِ اسْمَيَّتُهُ


الْرَّقْصُ عَلَىَ مَعْزُوْفَةٌ الْمَوْتِ

و آعُزف ♫ ♪ ♫

[الوردة الزهري]

وإنتَعَلتُ حِذَاءُ الْمَجْهُوْلُ مِنْ جَدِيْدٍ بَعْدَ انْ ضَلَلْتُ الْطَّرِيْقِ

تَاهَتْ خُطَايَ فِيْ دُرُوْبٍ أَيُّ مَصِيْرُ يَرتَقُبَنِيّ فِيْ نِهَايَتِهَا

وَسِرْتُ فِيْ سِكَّةٍ الْطَّرِيْقِ مُشَرَّدٌ وَمُجَرَّدُ !

تِلْكَ هِيَ صَفْعَةُ الْظَّلامِ الحَنِيدُ

تِلْكَ هِيَ صَدْمَةٍ الْسُّقُوطْ مِنْ سَمَاءِ الْتَسَامِيَ وَالَاسَامِيّ إِلَىَ الْأَرْضِ

بَعْدَ أَنْ رَضَخَتْ لِقَوَانِيْنِ جَاذِبِيَّتِهَا وَحَكَمْتَ عَلَيَّ بِالْسُّقُوطِ , فَهَلْ أَنَا شَهِيْدٌة!؟


مقتبسة من قلم " الجريء "