InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 05-06-2009, 10:41 PM   #51

فااارس

جامعي

الصورة الرمزية فااارس

 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,823
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟

احذف كما يحلو لك.. و لكن اذكر السبب !!

 

فااارس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 06-06-2009, 09:46 AM   #52

دكتور دولي

فهد محمد الجهني

الصورة الرمزية دكتور دولي

 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
كلية: كلية الاتصال و الإعلام
التخصص: إدارة أعمال / اتصال
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
البلد: منطقة المدينة المنورة
الجنس: ذكر
المشاركات: 650
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرالبدر مشاهدة المشاركة
اذا الناس ماخافت من الله وسوت وعملت عمايلها ماراح تخاف من الكيمرات والمعاكسات راح تتطور

---

بدل الكيمرات ومراقبة الناس المفروض يسووا دراسة وويتعرفوا على الاسباب وكيفية حلها

أؤيد ما ذهب إليه الأخ بدر ،،

وأؤيد أيضا خطوة الهيئة بهذا الإتجاه ،،

ولكن ليتذكر كل انسان قبل الخوف من مراقبة الكاميرات ،، أن الله سبحانه وتعالى يراقبه وأنه سيحاسبه عن كل فعل ،،

حمانا الله وإياكم كافة الشرور

 

توقيع دكتور دولي  

 

" لا حدود للمعرفة ولا سقف للطموح "

 

دكتور دولي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 06-06-2009, 12:07 PM   #53

Da_JokEr

S.YouLdaSh

الصورة الرمزية Da_JokEr

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟

«الهيئة»: لا تراجع عن مراقبة الأسواق بالكاميرات





محمد المؤيد، أحمد معيدي ـ نجران

تمسكت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بموقفها في وضع كاميرات رقابية على المراكز التجارية الكبيرة في الأسواق العامة. وقال وكيل الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الدكتور إبراهيم الهويمل، في حديث خص به «عكاظ» خلال زيارته إلى منطقة نجران مؤخرا «إن مجلس الشورى الذي ناقش مقترح الهيئة لم يرفض مقترح الهيئة في وضع الكاميرات في الأسواق، وإنما كانت هناك مداخلة من أحد الأعضاء فقط، كما أن المقترح يهدف إلى أن تؤدي الهيئة عملها بشكل حرفي».
وأشار الهويمل إلى أن ما طرح من اعتراضات في الصحف والمواقع الإلكترونية حول مقترح الهيئة ما هي سوى وجهات نظر حول الموضوع وهي قابلة للدراسة والنقاش، مشيرا إلى أن تجربة الكاميرات طبقت قبل سنتين في بعض أسواق الرياض والمنطقة الشرقية ومكة المكرمة، ونجحت بشكل كبير، كما أن المقترح يهدف إلى ضبط الأمن السلوكي، وهو في صالح الجميع. وكشف الدكتور الهويمل عن أن الهيئة بصدد توقيع اتفاقية مع الهيئة العامة للسياحة والآثار، تتعلق بالعديد من قضايا السياحة وزيارات الأماكن الأثرية وسيعلن عن تفاصيلها قريبا. وقال إن المواقع السياحية الأثرية تنقسم إلى عدة أقسام، والهيئة تعمل مع السياحة الأثرية من خلال النظام الخاص بهيئة السياحة، وهيئة الأمر بالمعروف والفتاوى الصادرة من هيئة كبار العلماء والمفتي العام للمملكة، مؤكدا على كل من يدخل البلد سواء للسياحة أو العمل، أن يلتزم بنظامه. وأكد الهويمل، أن الهيئة بفروعها ومراكزها وأعضائها، ترفض أن يتقمص دورها أي شخص أو جهة خارجة عنها، كونها الوحيدة المخولة من ولاة الأمر في معالجة القضايا التي تنظرها.
وحول دخول رجال الهيئة إلى المقاهي ولجوء بعضهم إلى مطاردة الشباب قال الهويمل إذا ثبت لرجال الهيئة وجود منكر في مكان ما سواء متنزهات أو مقاهي وغيرها من الأماكن العامة فإنهم ملزمون بمنعه أو إزالته، أما ما يتعلق بموضوع المطاردات فإنه من واجبي أن أعيد تأكيد براءة رجال الهيئة من المطاردات أمام القضاء، وأن رجال الهيئة يعملون وفق النظام ويحرصون على المصالح، وهم لا يطاردون أحدا، كونهم يعلمون مسبقا أن المطاردات يترتب عليها مفاسد أكبر وأعظم، ولذلك رجال الهيئة يتعاونون مع رجال الأمن في إحضار أي مخالف بطريقة حضارية وصحيحة لمحاسبته أمام القانون.
وحول مخطط الهيئة بعد إيجاد ناطق إعلامي في فروعها للتحدث باسمها رسميا، قال وكيل الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إن الهيئة بصدد إعداد خطة إعلامية للناطقين باسم الهيئة، وإخضاعهم لدورات إعلامية مكثفة في هذا المجال، للإجابة عن أي استفسار حول القضايا التي تعالجها الهيئة ولتوضيح المسائل التي تتعلق في ميادين عملها.
ورفض الهويمل الرد على سؤال حول قضايا الابتزاز التي انتشرت، واتهام الهيئة تشهيرها بالشخص المبتز ومعاقبته، مشيرا إلى أن الجواب متروك حتى تنتهي اللجنة التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين حول قضايا الابتزاز من أعمالها والخروج القرار المناسب لمثل هذه القضايا.

جريدة عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2009...0606282859.htm

ونشووووووفكم تاني

 

Da_JokEr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-06-2009, 06:09 AM   #54

Da_JokEr

S.YouLdaSh

الصورة الرمزية Da_JokEr

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟



ورقة ود


جهير بنت عبدالله المساعد
الكاميرا بين الحقيقة والخيال!
سألني قارئ.. عزيز.. كريم.. لماذا سألت سؤالا في زاوية الخميس ولم أجب عليه؟ كان يعني بذلك تساؤلي عن الكاميرات في الأسواق العامة للمراقبة بناء على طلب هيئة الأمر بالمعروف. والسؤال الذي لم أجب عليه يقول.. لماذا نرفض كاميرات الهيئة الموقرة في حين أن مدننا وشوارعنا وأسواقنا التجارية تسمح بمرور هذه الكاميرات وتبيعها علنا، وتعترف بوجودها في أكثر من مكان تجاري؟
لماذا يغضب الغاضبون جراء توظيف دور الكاميرا لصالح الهيئة بينما لم يشتعل غضبهم والكاميرات يستفاد منها من بعض الجهات الأخرى؟ لماذا الغضب بلغ أقصاه لأن الهيئة هي المنفذ وهي المستفيد الأول.. في حين أنه لم يحرك ساكنا والجهات الأخرى تستعمل الكاميرات نفسها لنفس الغرض «المراقبة».. «والإشراف»؟
في رأيي الخاص.. أن موقف الرفض الشعبي أو الإعلامي من كاميرات الهيئة لا يعود إلى رفضهم دور الرقيب عليهم، إنما بقليل من الصراحة.. الرفض موجه لدور الهيئة في تفسيراتها الخاصة لصور الكاميرات! دور الرقيب لم يرفضوه.. ولكنهم رفضوا تفسير الرقيب لصورهم وتعليقه عليها ورفضوا أيضا الانتهازية أن تكون وسيلة لشرح ما تعنيه الصور أو ما تقدمه الصور من مشاهد ومرئيات!
فما الذي تريد أن تراه الهيئة من خلال كاميرات السوق التجاري؟ بالطبع هي لا تريد أن ترى الأسعار ومدى مناسبتها للبضائع المعروضة! ولا تريد الكشف عن الغش مثلا، أو التزوير أو اختلاف الأسعار على بضاعة واحدة! أو اختلاف السعر من محل إلى محل! أو اكتشاف ما يجري في الأسواق من تجاوزات الباعة في عمليات البيع والشراء! كما أنها لا تريد الكشف عن تجاوزات الأسعار بين زبون وزبون! ولا تريد أن تعرف من سرق إذا سرق! ومن نهب إذا نهب! ومن اختلس إذا اختلس! فهذه الأمور لا تدخل ضمن الأهداف العليا للهيئة من الكاميرات، كما أنها لا تدخل في حسابات الهيئة ضمن عوامل ضبط الحركة في السوق العام! كل ما يتعلق بخدمة المتسوقين لا يدخل صلب عمل الهيئة الموقرة، كما لا يعنيها كل ما يتعلق بشروط البيع الحلال أو الحرام أو البيع البخس أو البيع بالربا كل.. كل ذلك لا يعنيها.. إنما يعنيها شيء واحد.. هل تحرش الولد بالبنت؟
هل تسللت أياد وتشابكت تحت الطاولات؟ هل جلس الذكر والأنثى على مقعد واحد أو طاولة واحدة في مكان واحد؟ هل لامسها.. وهل هي غمزت له؟
هل هناك عباءات متدلية الأكمام ملألأة الذراعين عليها نقوش لامعة تلفت النظر؟
هل رمى عليها رقم الهاتف؟ هل تبادلا النظر و..و..و.. وهكذا كاميرات الهيئة اختصاص فيما يسمى بالأسرار! والقضية الأخطر.. انعدام الثقة عند الناس أنهم سيجدون شرحا عادلا وموقفا من الهيئة متسامحا.. وهذا ما ينبغي للهيئة معالجته!
جريدة عكاظ

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2009...0607283087.htm

ونشووووووووووووفكم تاني

 

Da_JokEr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-06-2009, 06:12 AM   #55

Da_JokEr

S.YouLdaSh

الصورة الرمزية Da_JokEr

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟



للحروف لسان


سعد عطية الغامدي
الكاميرا الذاتية
أما وقد تعددت الجهات التي تتخذ من الكاميرات وسائل مراقبة سلوك وانضباط أداء، فهي على سبيل المثال في يد المجمعات التجارية، وفي يد المرور، وفي يد الشركات والمؤسسات والمستشفيات، وفي يد الهواة والمحترفين في الجوالات وغيرها لاقتناص صورة للمتعة أو للابتزاز.. فما المانع من أن تكون في يد الهيئة لمكافحة الابتزاز أو الشروع فيه.
الكاميرات موجودة في دول عديدة وكان ولا يزال لها دور فاعل في ضبط الأمن ورصد الجريمة وتعقب كثير من الخطرين، بل إن بريطانيا تكاد تجد فيها كاميرا لكل 14 ألفا من السكان، مما يعني أنها جزء من الحياة العامة هناك.
حين تتحدث الهيئة عن الكاميرات فهي تتحدث عن الأسواق التجارية، وهي أماكن عامة تخضع في المقام الأول لرقابة ذاتية عالية في السلوك، ومن ثم فلا كبير خوف أو حرج طالما أن الرجل والمرأة والصغير والكبير يتحركون في مكان عام يحتاج إلى قدر كبير من الانضباط والاحترام.
لا أرى مبررا للخوف من كاميرات الهيئة، بل إن إعلان الأمر وإعلان سياسة عامة واضحة تحكمه تجعله في حدود المقبول في ظل تعدد وتنوع من يقف وراء الكاميرات، وكما تراقب الهيئة الناس فإن عليها أن تقبل مراقبتهم لها ونقدهم لها واختلاف وجهات النظر بشأن ما تقوم به لأنها تعمل في العلن.
ربما يحتاج كل واحد إلى تفعيل الكاميرا الذاتية، لأنها أشد في التأثير على الفرد والمجتمع من كل رقيب خارجي مهما كان وأيا كانت وسيلته.

جريدة عكاظ

http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/2009...0607283022.htm

ونشوووووووووووووفكم تاني

 

Da_JokEr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-06-2009, 06:22 AM   #56

Da_JokEr

S.YouLdaSh

الصورة الرمزية Da_JokEr

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟


أمل زاهد

في فوائد كاميرات الفضيلة !


لا تلم أيها القارئ -الرافض لزرع كاميرات الهيئة في الأماكن المعرضة لشبهة الاختلاط- الأقلام التي دبجت المقالات تغزلا في كاميرات الهيئة، ونظمت القصيد تبتلا في فوائدها ومنافعها ! فالظاهر -والله أعلم- أن لهذه الكاميرات خصائص تقنية عالية الجودة لا توجد في غيرها من الكاميرات الأمنية المخصصة لمراقبة سارق أو ملاحقة مجرم! فهذه الكاميرات ستنتقل ببراعة من مجرد الرؤية الخارجية إلى البصيرة الداخلية.. وذلك بتعريض الفئة المستهدفة للأشعة فوق البنفسجية المعرية لمستوى الأخلاق. ولهذه الكاميرات قدرة على التغلغل إلى أعماق الشريحة المرصودة وفحص النوايا وقياس مستوى الفضيلة داخل المصّورين والمصّورات. من مزاياها العديدة أيضا القدرة على معرفة ما إذا ما كان الرجل السائر بقرب المرأة محرماً قريباً أم مغازلاً مواعداً. كما أنها أيضا ستكون مزودة بجهاز كشف الكذب عن بعد، لذا لا ضرورة لتوجيه أسئلة من نوعية ما هو لون غرفة النوم في حالة الزوج والزوجة المشكوك فيهما ، وستنتفي حتما الحاجة لطلب عقد الزواج أو إخراج بطاقة العائلة! كما سيوفر ذات الجهاز على رجال الهيئة أيضا توجيه أسئلة من نوعية ما هو اسم جدك لأمك، أو التحقق من اسم (ابنة خال ابن عم أبيك) في حالة ضبط فتى في رفقة فتاة تشك الكاميرا أنها ليست أخته!
أما في حالة كشف المرأة لوجهها -طبقا للقراءة الدينية التي لا ترى حرجا في ذلك - ستلتقط الكاميرا ذلك الفعل المشين ثم تترجمه إلى صوت ناهر يطالب المرأة بالتستر والالتزام بالحجاب الكامل! وللكاميرا أيضا ذراع تمتد لتمنع الزوج من الإمساك بيد زوجته في حالة تجرؤه على الإقدام على هذا الفعل الفاضح في مكان عام وأمام الناس!
أشعة الكاميرا الكاشفة أيضا ستجعل رجل الهيئة يميز بين الرجل الذي لم يصل لأنه لم يجد مكانا يتوضأ فيه وبين المتهرب من الصلاة! وللكاميرات أيضا قدرة على ضبط الحالات المثلية من الجنسين والمنتشرة في مجتمعاتنا، فالضوء الأحمر المحذر سيشي بحالة الشذوذ!
لا شك أن التقنية الأكثر فائدة ونفعا في الكاميرات (الذكية) هي قدرتها على أن تحفر عميقا لتصل إلى حيث الضمير فتقويه وتدعمه، كما أنها لها قدرة تنمية الرقابة الذاتية! وبهذه التقنية الحاذقة تصل الشريحة المصّورة إلى الفهم الكافي الشافي لمعنى (فلاح) من زكّاها و(خيبة) من دساها! وختاما الفرق بين الكاميرات الأمنية والأخرى الموضوعة لمراقبة الأخلاق وحراسة الفضيلة كالفرق بين عدسات التصوير وعيون الناس ، فالأولى تنقل ما نفعل أما الثانية فإنها تضيف إلى ما نفعل ما لا نفعل !

جريدة الوطن
http://www.alwatan.com.sa/news/write...1981&Rname=209

ونشووووفكم تاني

 

Da_JokEr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-06-2009, 08:49 AM   #57

سوار العسل

ربِّ افرِغ عَلَيَّ صبرًا

الصورة الرمزية سوار العسل

 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
نوع الدراسة: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 923
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟

و اللهي أنا أشوف إنه مو بس نراقب الأسواق لأنه المنكرات تحصل في مكان أتمنى أن نذهب إلى أبعد من ذلك إلى بيئة خالية من المنكرات تمامًا و ذلك بإقامة كاميرات في المنازل و دورات المياه لا نعلم حجم المنكرات التي تحصل هناك بل أكاد أجزم إنها أكبر من المخالفات الشرعية في الأسواق .

 

توقيع سوار العسل  

 

سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك و أتوب إليك

 

سوار العسل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-06-2009, 12:03 PM   #58

Da_JokEr

S.YouLdaSh

الصورة الرمزية Da_JokEr

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟

Al Jazirah NewsPaper Sunday 07/06/2009 G Issue 13401
مقـالات
الأحد 14 جمادىالآخرة 1430 العدد 13401
حتى لو ضبطتني (كاميرات الهيئة)..؟!!
حمّاد بن حامد السالمي



قرأت ما كُتب حول نية (هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)، تركيب (كاميرات) تلفزية، لمراقبة الناس بالأسواق العامة، بهدف ضبط المعاكسين والمعاكسات منهم بالجرم المشهود، مجحوداً كان أو غير مجحود..! ومن ثم إبراء ذمة موظفي الهيئة.

وإقامة الحجة والدليل والبرهان، على من أنكر فأنكر - أنكر الأولى: ارتكب منكراً، والثانية: جحد.

* ثم إني تابعت ما جرى من نقاشات ومثاقفات وأخذ ورد حول هذا الأمر المحدث، وما أعقب الإعلان عنه، أو أفرزه من نشر لصور الناس في مجلة (الحسبة) لأول مرة منذ ظهورها قبل خمس عشرة سنة، وكأن إباحة تصوير عموم الناس في الأسواق العامة، إجراء منقوص، حتى يُعزز بإباحة نشر الصور في مطبوعات ونشرات الهيئة، وهي التي ظلت طوال سنواتها، خلواً من كل صورة آدمية، حتى يوم الناس هذا، اليوم الذي يعرف قدر الإنسان، شخصاً وصورة، وقد كان - ربما - حتى لا يقال: يحرمون نشر الصور في مجلتهم، ويحللون تصوير الناس في أسواقهم..!

* ومثلها كذلك مجلة الدعوة، فهي الأخرى غيرت ثوبها القديم، ولبست ثوباً جديداً محلى بصور الناس التي تؤنس، وقد كنت أتابعها فيما مضى فقط، من أجل أن أدرك تسجيل اللحظة التاريخية التي ترجلت فيها عن عهدها القديم، الذي لا يعترف بصور الناس، وفاتتني هذه اللحظة الذهبية، التي تمت في عهد زميلنا الأستاذ (عبد العزيز العيسى)، الذي جاء إلى رئاسة تحرير الدعوة من رئاسة تحرير المسائية، ثم غادر مرة أخرى إلى الشورى، فشكراً له، لأن هذه لمحة تاريخية في حياتنا تحسب له.

* أقول..

* قرأت.. وتابعت.. ثم إني وقعت في ورطة، وما ذلك إلا لأني حشرت نفسي بنفسي، بين سندان قناعاتي الشخصية، وبين مطرقة أحكام الناس الجاهزة، وهي أحكام أعرفها من (بعضهم) جيداً.

* لدي قناعة كبيرة، بعدم جدوى فكرة كاميرات الهيئة، بل إني أرى استحالة نجاح الفكرة. فهذا مشروع كبير وضخم، ويحتاج إلى ميزانية ضخمة بمئات الملايين لكي يصبح واقعاً، ويحتاج بعد ذلك إلى مئات الملايين، من أجل تشغيله وصيانته، ويحتاج إلى هيئة أخرى تديره وتشغله من الفنيين المدربين على تقنية التصوير وتحليل الصور، ولهم (ألفة) مع (كاميرات التصوير)، ونحن نعرف أن موظفي الهيئات، ليس لديهم خبرة ولا دربة ولا صلة قربى بهذه الكاميرات، عوضاً عن تقنيتها المتطورة والمتجددة.

* ثم إني.. لو عاندت نفسي، وخالفت قناعاتي في أمر كاميرات الهيئة هذه، وكتبت - مثل بعض الناس، وليس كل الناس - مؤيداً ومشجعاً ومطبلاً أحياناً، فسوف أرضي بعض الناس دون شك، لكني سوف أكون مغاضباً نفسي أبد الدهر.

* ولو أني كتبت ضد الفكرة، انطلاقاً من قناعاتي تلك، فسرعان ما ينبري لي بعض الناس مثل: أبو عزيز وأبو قزيز وأبو ردينة وأبو.. وأبو.. فيسببوا ما قلت، ويعللوا ما كتبت، وأقل ما يقال عني في هذا الصدد، أني واحد من أولئك المتسكعين في الأسواق العامة، وأولئك المعاكسين في زنقاتها، لا أخرج من دكان عطار، حتى أدخل في آخر، ولا أقف أمام قماش، حتى أنتقل إلى قماش، وقد يتطوع أحدهم ليقول: بأن كاميرات الهيئة ضبطتني في سوق عام، هذا مع أنها ما زالت حبراً على ورق..! وقد يقول أحدهم: بأن خوفي من كاميرات الهيئة، هو الذي أملى علي ما قلت، ودفعني إلى ما كتبت، وحتى لا تضبطني كاميرات الهيئة، أسعى إلى وأد الفكرة قبل ولادتها..! هذا إذا لم يعد أحدهم على أنظاركم للمرة المليون، عباراته المعلبة ومنها: (.. هذا من مرضى القلوب، ومرضى الشهوات، وأصحاب السوابق، وأهل الباطل والضلالة والبدع.. وسوف تبقى الهيئة شوكة في عيون..)، فلم يبق مواطن إلا وصلته نذور وحذور الشوكة من أبي عزيز، غفر الله له، وعفا عنه.

* بعد أن قرأت وتابعت، تدبرت.. ثم أقبلت وما أدبرت، فقررت أن أكتب ما تمليه علي قناعاتي الخاصة، وليس كاميرات الهيئة التي ما زالت في المهد، فإن هي ولدت فشبت وكبرت، وبدأت في عد أنفاس الناس مع بعضهم في أسواقهم العامة، ساعتها قولوا عني ما تمليه عليكم قناعاتكم أو أحكامكم.

* هناك أسئلة ملحة في هذا الصدد، وأجوبتها تحتاج إلى تفكير مجرد من كل غرض، فليتنا - أيها السيدات والسادة - نقيس قبل الغطيس، ونسيس قبل الفطيس.. على سبيل المثال:

* ما مصير مسألة الستر في عمل الهيئة بعد تركيب كاميرات تلفزية (للصوت والصورة معاً)، تصور المحارم، وتعكس العورات، فقد كانت مسألة الستر هذه، شعاراً ترفعه الهيئة، وتنادي به على رؤوس الأشهاد..؟ هل سوف نجد هيئاوياً واحداً يقول بالستر مع كاميرا عدم الستر..؟!

* كيف نخرج هذا الفعل - تصوير الناس بدون علمهم ولا إذنهم - من دائرة التجسس، المنهي عنه في القرآن الكريم والسنة النبوية، وإذا عظم فعل التجسس في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وهو لم يتجاوز السمع من خارج أسوار الدار، فكيف وهو على أيدي موظفي الهيئة، سوف يكون صوتاً وصورة، بكل السكنات واللكنات، وبكل الهمسات والغمزات والهمزات..؟!

* إذا لم تكن هذه الطريقة، وصاية جبرية على مجتمع له خصوصياته، وله حقوقه الإنسانية التي يجب أن تحترم، في زمن حقوق الإنسان، فما هي الوصاية التي لم ولن يعرفها مجتمعنا بعد ذلك..؟!

* ما الذي تبقيه هذه الرقابة الدقيقة، والمتابعة اللصيقة، للأجهزة الأمنية الأخرى في الداخلية..؟! هل ينتهي دور تلك الأجهزة..؟

* إذا كان ولا بد من هكذا رقابة بهذا الشكل الشاشاتي الاستخباراتي المتلفز، فلماذا لا تدمج فروع الهيئة في المناطق والمحافظات، في الأجهزة الأمنية المعنية بالأمور الأمنية الدقيقة كهذه..؟

* كيف نستطيع أن نفسر لجوء الهيئة إلى فكرة كهذه، إذا لم تكن الثقة بين جهاز الهيئة والمجتمع مهزوزة أو معدومة، وأن استعادتها تبدو صعبة أو مستحيلة.. وهل طريقة كهذه سوف تعيد الثقة في الهيئة كما يريد موظفو الهيئة..؟

* بعد لجوء الهيئة إلى أسلوب الرقابة التلفزية السرية، والترصد الاستخباراتي غير المسبوق - إذا نفذ المشروع طبعاً - فهل بقي للهيئة ذلك الدور الذي كان يعتمد على المباشرة والتلقائية، ويتخذ نوعاً ما، أسلوب المناصحة والوعظ بالحسنى..؟

* وبعد تصوير الناس سراً من قبل كاميرات الهيئة المتلفزة، وكذلك ظهور الصور في مجلتها (الحسبة)، هل تتوقف الهيئة عن ممارساتها في طمس صور الناس من أغلفة المجلات ولوحات الإعلانات وكراتين المايكياج في الأسواق..؟

* مشروع كاميرات الهيئة، انطلق من الهيئة نفسها، وهو ما زال في دوائرها، ولأنه كبير وعام، ويتداخل مع سياسة الدولة في الحفاظ على خصوصية المجتمع السعودي المسلم، وحفظ حقوق أفراده، وتحقيق قدر معين من الانفتاح الاجتماعي والثقافي المطلوب في هذه المرحلة، فهل ينفذ وهو لم يعرض على مجلسي الشورى والوزراء، ولم يمر عبر دوائر رسمية منوط بها دراسة وإجازة مشاريع كبيرة كهذا، ويصدر بشأنه قرار سام من القيادة العليا..؟

* بعد الذي تقدم.. أجيبوني أيها الهيئاويون.. هل لديكم إجابات عما تقدم من استفسارات..؟ وحتى لو لم أحصد إلا السكوت، فإني أقول ما رأيتم وقرأتم أعلاه، انطلاقاً من قناعاتي الشخصية.. قناعاتي الشخصية.. (حتى لو ضبطتني كاميرات الهيئة)، متلبساً بهذه القناعات الشخصية..!


جريدة الرياض
http://www.al-jazirah.com/356449/ar2d.htm

ونشووووووفكم تاني

 

Da_JokEr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-06-2009, 12:09 PM   #59

Da_JokEr

S.YouLdaSh

الصورة الرمزية Da_JokEr

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العسيري مشاهدة المشاركة
تغطيه جيده للموضوع وجهد موفق اخي دكتور جوكر ,,
انا من المؤيدين للقرار ليس تفائلا بانه سيقضي على المعاكسات ( والي يقولون دراسه لفهم الموضوع انا اقول مايحتاج دراسه نحن بكل اختصار اكثر شعوب الدنيا نجمع النقيضين فندعي المحافظه والغيره على الشرف ووو ونسارع في التعدي على حرمات الغير , نحن من نحرم المسيقى في كل مكان واذا كنت في المسجد تسمع مالم تسمعه في الاستريوهات ............. لا اريد الاستطراد في الموضوع فقد مللت )
لكن سبب تاييدي هو حرصي على ذاك الجيب المقطع والبطن الجائع لصاحب تلك الشركة المتخصصه في تركيب الكمرات الامنيه لأنه لن يصل اليه ربع الكعكه الاخير الابعد ان تتقاطع معها تلك الملاعق الذهبيه الكبيرة الحجم والتي تعرف حجم الكعكه لصفقه مثل هذه من المال العام )
ياشباب اذا تبون تعرفون سبب ومدى كل هذا الحرص على عوراتنا ارجوكم اولا اسألو صاحب اصغر مول عن مدى حجم التكلفه التي كلفها مشروع تركيب الكميرات في موله واعملو بقاعدة النسبه والتناسب وعممو هذا على اسواق 14 منطقه مضروبا في متوسط عدد المحافضات لتخيلو حجم الكعكه التي ستمنع المعاكسات )
لو قالت الهيئه انها ستراقب عن طريق برنامج القوقل ايرث لشككت ايضا انها بمقدورها القضاء على المعاكسات ,,
هذا برأيي هوس شديد فلو وجه هذا المبلغ لمعامل وكراسي البحث العلمي وبناء المدارس وتوفير اسرة لمرضى السرطان ووو الخ من الامور المجديه الاهم من يعلق من المال العام مبلغ 3000 ريال في كل زاويه لمطاردة معاكس ( الجزمه ذات الكعب هي من يردعه وليس الكاميرا ) هذا من غير عقود الصيانه وووو الخ

اما اذكان المشروع لن يكون من ميزانية الهيئه وسيكلف التجار به فالوضع مختلف والفاتوره الاخيره تسوزع بالتساوي على جيبي وجيبك عن الكاشير اخي دكتورجوكر ,,
اما جزمات الكعوب فلا تكلف اليد النواعم بانتزاعها نحن دائما نفديها بكل الاموال ولو اكلنا التراب ,,
وتقبل تحياتي
مرحبا يا استاذ علي

اعتبرك تاسع عضو من اعضاء المنتدى المؤيدين للقرار

وكلامك صحيح ,,, تركيب وصيانة الكاميرات تحتاج ميزانية ,,فمن اين تستخرج؟؟؟؟

سؤال وجيه جدا,,,

لكني ضدك في رمي المعاكس بالكعب,,لعدة اسباب

السبب الاول/ منظر غير حضاري

السبب الثاني/ ارى فيها نوع من الرجولة في انوثة المرأة ونوع من الانوثة في رجولة الرجل هههه

السبب الثالث/ يمكن استخدام الكعب من قبل المعاكس وسرقته مما يسبب لصاحبة الكعب الحرج العظيم والتعب الكثير

شاكر لك شرحك الوافي والجميل

نشووووفك تاني

 

Da_JokEr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-06-2009, 12:10 PM   #60

Da_JokEr

S.YouLdaSh

الصورة الرمزية Da_JokEr

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الكاميرات مابين موافق ومعارض,,,لكم الاختيار؟؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوسن الحربي مشاهدة المشاركة
معارضه
بدر كلامه صح مافي داعي يتفرجوا على خلق الله مو كدا تنحل المشكلة يعرفوا اصل الخلل ويحلوه .
مرحبا فيكي

انتي سادس عضو من اعضاء المنتدى المعارضين للقرار

شكرا لمشاركتك ونشوووووووفك تاني

 

Da_JokEr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 08:27 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024