{ أآإحـآسـيـسُ مـجـردهـ } ،،، mąÐ ŠĮłỆήΐ

[< جـنـون الـصـMـت >]

مِلتُ إليه وقلتُ: أنا - والله - أحبُّك فقال: وأنا والله الذي لا إله إلا هو قلتُ: "وأشتهي أن أعانقك وأُقَبِّلَك قال: وأنا، والله قلتُ: فما يمنعك؟ فوالله، إنَّ الموضع لخالٍ قال: يمنعني قولُ الله - عزَّ وجل -{الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ} فـ أكره أن تُحوَّل مودتي لك عداوة يوم القيامة ؛ إني أرى بُرْهَانَ ربِّي، يا حبيبتي، وهو يمنعني أن أكون من سيئات ,,,,,

[< جـنـون الـصـMـت >]

بائِعةٌ الليْل
تلِفُ عجِين اليْأس علَى ناَر هادِئة
فـ/تحرِق أطرافُه لِيستَلِذ بِها أُولاَت الجحِيم
تُكثِر مِن العجِين .. مسَاء ستُفلِح
فموسِمُ الحصَاد قَد حَان
روادُها تجَاوزو تِسع وَعِشرُون .. مِنهُم الأسَى وَ البَأس الشّدِيد
وَ ذوَات الجْرح علَى فِلُول العْجِين
:
:
بائِعةٌ الليْل
رُوادُهَا صَانِعي إِحبَاط مُعتدِين .. طَاغِين علَى الرّب غير مُحسنيِن
كـَ/وخز الإِبر وَ لذغ الأفْاعِي مُفسدِين
كـَ/آفةِ إِرهاب طَغَت فِي العُصي|مُجرِمين
علَى جَرحِ ينزِِفُ دِماء .. نائمِين
هاوِين الضّغَائِن بِجرح عمِيق غير مُبين
كَانت لهُم بائِع وَ ناصِح أمِين ... وَ كَانوا لهَا سُحاقاً على كيدُ مَتين
:
:
بائِعةٌ الليْل
صَاح الخْدِيج لهَا .. تُنَادِي لِلعجِين .. فَـ/هلُم سبعِين
ظَلُوا مُعجزِين .. وَ مَاهُم بِمُعجزيِن ... فَأقبَل عِشرِين .. وَ فرِحَت كَـ/المُستبشِرِين
ضَحِكوا ساَخِرِين .. مِن البَائِعه وَالعَجِين
تِلك مُحَاوله فَاشِلَه لِبيع العَجِين فِـ/الشّرُوق
:
:
بائِعةٌ الليْل
تَحمِل عجِينها ليلاً .. لِتعُود لِزوايا كُوخِها الشّائِن مِن سُكَان الأسى
فَقد كَان ورِثُهَا الوحِيد مِن الأوجه الكَابِيه
تَغرِف بِالقَدح لِدفن العَجِين .. لِيئوِي فِي القَبر إلىَ أن يتعَفن
فـَ/رُب سُكَان القَبر .. يرُوق لَهُم فَيُنتَفع بِه بَدلاً مِن أُولاَت الجَحِيم
:
:
بائِعةٌ الليْل تُلقِي بِنفسِها عَلى عشتاً
لِتستيقِظ غَدا وَيدُور يَومهَا علَى كفي مِحجَرِها
وَ انقَلب وَجه الكأس .. وَ سَافر السّحَاب .. وَ اصطحَب مَعهُ الغَيث
وَ جفت الأرض .. وَ مَات الشّجَر .. وَ بَقِي ظِل سِيقانِها واقِفاً بِلا أَوراَق
وَ هَكَذا قَضت بائِعةٌ الليْل عُمرِها.

:
:
:

[< جـنـون الـصـMـت >]

رسائل سـ آنثرها هنا فقـد اختنقت من غبـارها في ادراجي (1) لم آعرف للحب سبيل يوما ما وكنت آحب ذلك في نفسي فـ نبضاتي ملك لي لآيشاركني آحد فيها سـوآي وجئت آنت واخترقت كل اجزائي و آضعتنني ..!! (2) ليس كـرهـآ ولا حقـدآ مني آن قلت آنك آقسى ماعرفت في حياتي فـ كيف تقتل من تحبك ولآتقـرآ عليها تراتيل الوداع .. و قتلتني ..!! (3) لآ آحبك ..والرب لآآحبك ولو تعود ..بعين باكية لن ارتمي في حضنك .. و جعلتني قاسية تمامـآ مثل قلبك (4) فـ لتطمئن ..ولـ تشكر ربك آحببت آنثى ساذجة لحد البـلآهة قلبهـا كـ بياض الثلج غفرت لك ..بعد كل مااحدثته من ثقوووب في القلب ..!! (5) آعشق الرياض وآكرهها لآنها شهدت فصول حكايتنا منذ يوم كرهي لك لـ يوم اختلط آنفاسي بتفاصيلك لـ آيام خـلآفاتنا التي لاتنتهي لـ يوم مووت قلوبنا بقـرار من بشـر و غارقه في الذكريات (6) عندما آضع رآسي المثقل بالتعب على وسادتي لآ آتذكر سوى كيف كنا نبى ذاك الحلم لحظة بـ لحظة وساعـة بـ ساعة ويوم بـ يوم وشهـر بـ شهر وسنة بـ سنة وانهدم كل شيء في ثانية وآحـــدة موجعـــه الآحــلام (7) وليتك خنقتني بطوق الروز الذي اهديتني آياهـ قبل آن يخنقني الزمن بـ ويــلاته (8) آما سآلت نفسك بعد رحيلك ..!! ماذا تركت خلفك من ضحية ..!! آلهذا الحـد لم تشعر بـ وخرة في قلبك آن هناك قلب يتعذب وروح مقطعه لـ اشلاء تركتها تصارع المووت وحـدها .. آما سمعت انين حــروفي ؟؟ آما شعرت بحرقـة وجنتاي بدمع فـراقك ..!! و آشهق الآلآهـ (9) الى الآن لآ آعلم حظي العاثر من وضعك في طريقي آما حظك العاثر من وضعني في طريقك ..؟؟ (10) ومزقت كل الرسائل وجعلتها قصاصات تتطاير في الهواء وماتت الحروف ومابقي رماد الذكريات

[< جـنـون الـصـMـت >]

رّبَّآهْـ .,
.
اجْعَلْهَآ سُقْيَآ خَيْر وَ أَرْزَآقٌ جَمَّهْـ ,.
أغْسِلْ قُلُوبَنَآ وطَّهِرْنَآ مِنْ ذُنَوبِنَآ يَآرَبِّيْ ,’
.
اجْعَلْ هَذَآ المَطَرْ / رَحْمَهـ عَلَينَآ وَ عَلَى الجَمِيعْ .,
أَجِبْ دَعَوَآتِنَآ وَتَقَبَّلْ خُضُوعَنَآ ,’ فـَ لَيسَ لَنَآ سِوَآكَـ يَآرَبِّيْ ,’
.
أَشْفِي أُمِّيْ وَ جَمِيعِ أُمَهَّآتِ المُسْلِمِينْ .,
وَفَرِّجْ عَن كُلِّ مَكْرُوبٍ وَ مَهْمُومْـ بِ رَحْمَتِكَـ يَ أَرحَمُـ الرَّآحِمِينْ ~

[< جـنـون الـصـMـت >]

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
لَا تنَام حَتَّى تطْمَئِن بِأَنَّك فِي رَاحَة

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
رَغْم قَسّوَتِك ترَاك حَبِيْبَه

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
عِنَدَمّا تُرِيْد الْرَّحِيْل لَا تعْبُر لَك سَوِّئ بِدَمْعَة مِن عَيْنَيْهآ

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
عِنَدَمّا تَغْضَب تصْمُت احْتِرَامْا

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
تَرَى جَمِيْع الْنَّاس هُمُوْم وَأَنَّك الْسَّعَادَة

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
هُي الَّتي تبْقَى هَادِئه مُتَأَمِّله عيينِك عِنَدَمّا تلْقَاك !

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
تَقَدَّم عَلَى جُرْحِهآ فَتُجِيْبُك بِابْتِسَامَه

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
تَرَاك فِي أَسْوَأ حَالِاتِّك أَجْمَل جَمِيْل
وَفِي تأَنُقك مَلك

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
تنَسي عِزَّة نَفْسِهآ وَكَرَامَتِهآ مُنْذ أَوَّل لِقَاء لَكُمَا

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
(لَا تتَرَدَّد بِالْجَوَاب عِنَدَمّا تَسْأَلُهآ عَن حُبِّهآ لَك :*)

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه .
حَتَّى وَإِن أَخْطَأَت بِحَقِّهآ تعَرِّف أَن الْسَّبَب هُو مِن جَعَلَك تَرْتَكِب الْخَطَأ مِن أَجْلِهآ !!

حَبِيْبِتك الْحَقِيقِيه
هُي مِن لَاتُطِيق الْعَيْش بُدُوّنَك ثَانِيْه
.

لَا تَضِيْعين حَبَّك مِن أَجْل غَلَطَات غَيْر مَقْصُوْدَة فَالَحُب لَا يَأْتِيَنَّا كُل يَوْم ..!!

[< جـنـون الـصـMـت >]

مْنّ رَوُآئعْ خْلّقْ اَلله

قْلّبْ أُمّيِ.!

يَآرّبْ .,

{ آدْمّهُ نَآبْضاً رَآضيّاً عَنّيِ

[< جـنـون الـصـMـت >]

تقولً الأفعىً ~
رغم أن البًشر يلعنوني أبقى أفضَلُ من الكثيًر منهمً !
عندما ألدًغ أحدآ فـ إننِّي على الأقل لم أبتسم له يومآ من الأيَّام !

[< جـنـون الـصـMـت >]

يِ المُبآنْيٌ
وقفٌيْ شغلُكْ ../ عشُآنْيْ !

مآبٌيْ هـْ " الأرٌضْ " ../ تعلىٌ !


مآ أبيٌه
بْ يوٌمْ ../ ينسْىآِ !
| شكٌلِ وتفآصيٌلْ " البلآدْ " !

ابيٌ انْ عآدٌ يلقىْ ..
مثلْ " اوَلْ " يوٌمْ [ لقآنٌيْ ] !
الشوٌآرْعُ .. " نفسٌهْآ ".. وْ .." المٌبآنيْ "

لآتغيرٌينآ بْ ../ عينٌهِ ! ... كآفيْ الليٌ صآرْ ../ فيٌنآٍ ‘

[< جـنـون الـصـMـت >]

عِنَدمَا يُغلَقُ بَآب السَعآدهْ يُفتَحُ آخَرْ ..!
وَلكِنْ فِي كَثيِر مِن الأحيَآنْ نَنظُر طَوِيلاً إلَى الأبوَآبْ المُغلَقةْ
بِحيَثْ لآ نَرَى الأبوَآبْ التِي فُتِحَت لنَا .,

[< جـنـون الـصـMـت >]

لَ‘ـعـنبوٍ ح ـبكٍ آششوَف رآإحتي َ في عَـيونكَ ~
وآإنت كل مآنآظرت بعيونكَ عنيَ صدَيتَ .,