>من خلف الكواليس<

[ذاكرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة @_جنتل مان_@ . هنا أسجل الحضور .. علي بالعوده قريبـآ .. تقديري لشخْصِكْ .. . .

وَ وقع حضورك صفّ التراحيب صفاً صفا
حللت أهلاً يا أخي

وأكثر منه لشخصك النبيل ..



،،

[فااارس]

و نيابة عن راعي الدار

مرحباً بعودة الفراشة المرفرفة دوماً بخصوبة المعنى في سماء الحرف

و أنرت المسرح جنتل مان مع تذكرة في الدرجة الأولى مسموحاً من الضرائب



فااارس.. مُجْهَد

[فااارس]

آمين و رافقتها الكثير الكثير من الأحرف مزدحمة مرتبكة خائفة مرتقبة للمستقبل

:)

[ذاكرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فااارس آمين و رافقتها الكثير الكثير من الأحرف مزدحمة مرتبكة خائفة مرتقبة للمستقبل :)

:)

لأجله علقت على القلب أنواط الترجي
أن لايمس شغاف فؤادي إلا ذاك الـ مجهول :)
أظنني وفية




.
.

* فقط نل قسطا من الاسترخاء

،،

[ذاكرة]

،،



قلت : هل تصورت هول الشوق في نفسي ؟

قال : وأنا في ذرى الغرام غريق
ملئ عيني دجى كساه الضباب ..!




،،

[هذيان]

صباحكم .. !


Oxygen


رفيقي .. هنا .. بكل ما يشمله .. !
من حريه .. و .. جمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ل .. و حياه .. !

[ذاكرة]

،،


:)
دام انتعاشك كدوام ولوج أكسجينك على حويصلات تنفسك

‏(‏ صباحي أنتم :) )




،،

[ذاكرة]

،،



حينا من الدهر
سأظهر على الملأ
بوجه الشمس وظل القمر

أنا و فقط




،،

[* تركي *]

/

لَفّت عَلى وِجهِهآ اللِثّآمْ ،’
خآفيةً عَينيهآ بـِ الغِمآمْ ،’
وَطَفقتْ تَهربُ فِي الظَلآمْ ،’
بينَ وآدٍ وَ آخر عِندَ نُزْلِ الهَوآمْ ،’
لآ تَأبه بـِ نَفّآثآتِ السِمآمْ ،’
وَ لآ تَهآبُ أُسآمة وَ لآ غقغقةِ القُطآمْ ،’
/
قَطعاً لَيستْ خآئِفة ، فـَ الأمنُ أَسبل كِبريآئه عَلى ثَوبِ الهَجر الهآربْ ،’
فَـ لم تَعد ترى ، سِوى أَن تَركض وَ تركض وَكَفى !

،

حَقاً عَجبي أَيُهآ اللِثآمْ ! ، لَنْ تَستطع أَن تَخفي وَهجَ الحَسنـآءْ ،’
وَ عَجبي أَيُهآ الظَلآم ! ، لَن تَقدر أَن تَطمُر مَلآمح الأرجوآنْ ،’
وَ عَجبي أَيُهآ الغِمآمْ ! ، لَن تَقدِر أَن تُخبي عَيناً كـَ دُرِ الجُمآنْ ،’

::

[هذيان]

	. . . حيــــن تخنق الاحزان قلبــــي ... ! ويزداد طعن الخناجر ... وتتفجر جروحـــا كادت ان تندمل مع الزمن .. ! ويتفنن الالم في بعثرتي ... واحبس عبراتي خوفا من ان تضايق احدا .... ! حينها .. يتوهج الدمع في الركن الأقرب الي الشمس من السماء .. ! فيجلوه .. ! لتعلن الأرض .. توقف دورانها .. ! و يموت .. كل حي في عين ذلك العاشق .. ! و يتوه .. أملاً .. في إحياء نفسه .. بكفه دموع .. نفسه الأخرى .. ! حينها .. تتجرد الروح منه .. و تذرو .. المشاعر في رمضاء تلك الحزينه .. ! و يبقى جسده .. متألم .. متأمل .. الفداء .. ! . . . . . . حيــــن تتزاحم الافكار في عقلي .. ! وتتناقض في توجهاتها ... ويفرض كل منها نفسه على الاخريات ... ! ويتشتت فكري ... واجد نفسي في مفترق طرق .... ! حينها .. لا يبقى ألا .. توجهٌ .. واحد .. للحلم .. ! إلي حيث .. تلك البقعه المستطيله .. ! التي لا تقارن مساحتها مع .. عظم .. مكانتها .. ! أرضٌ حوت .. الأوكسجين .. و قصته .. ! لينصهران .. في .. قولب .. لا شبيه له .. ! ليكونا .. حلماً واحد .. و .. واقعاً واحد .. ! . . . . . . حين تتكالب الظروف باحداثها ومشاهدها المؤلمة على حياتي .... ! وترسم لي دروبا لا أود السير فيها ... وتنطفئ جل شموع الامل في قلبي .. ! وتكثر الاشواك في طريقي لتسد كل منافذ النجاة .. ! حينها .. نرضى بالحب .. دستور .. ! ينص على .. ! اقتحام كافة الظروف .. و .. الاعتماد على الحب كمنهج لتعامل .. مع مجرياتنا .. ! حينها .. تنعدم المسميات .. و .. ترضخ الغيات .. و .. تروي الحكايات .. ! قصة .. عاشقةٍ .. و .. عاشق .. ! . . . . . . كانت هي الحين .. و .. كنت أنا .. حينها .. !