مؤبد ...

[* تركي *]

/


- طيب ليش الواحد ما يطفش من صديقه الي ملازمه عشرين سنة ؟! أو من أمه أو أبوه أو عائلته أو جماعته أو ليش الواحد مايطفش من نفسه الي ملازمته لين يموت ؟ .. أنا أعتقد التعدد مشروع مو عشان (التغيير) ومو عشان مزاج الرجل. وكمان أعتقد إن الملل و الطفش في أي علاقة مو بس الزواج ، يكون ناتج من ثبات الرتم وتكرار الروتين ، زي الوحدة لما تمل من غرفتها تغير فيها وزي الواحد لما يمل من سيارته يعدل فيها. بدل ما الواحد ينام كل يوم بدري يجرب يسهر بدل ما يكون دقيق بالاوقات يجرب يصير فوضوي شوي ، بدل ما ياكل نفس النوع يجرب شي ثان .. بدل ماهي تطبخ يجرب هو يطبخ ، بدل مايروحوا السوق الليل يجربوا الصباح بدل ما يسولفوا بطريقة معينة يجربوا طريقة ثانية ، فيه أساليب كثيرة لكسر الروتين بس من مستعد يسويها ؟!

[gzl GZLAN]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * تركي * / - طيب ليش الواحد ما يطفش من صديقه الي ملازمه عشرين سنة ؟! أو من أمه أو أبوه أو عائلته أو جماعته أو ليش الواحد مايطفش من نفسه الي ملازمته لين يموت ؟ .. أنا أعتقد التعدد مشروع مو عشان (التغيير) ومو عشان مزاج الرجل. وكمان أعتقد إن الملل و الطفش في أي علاقة مو بس الزواج ، يكون ناتج من ثبات الرتم وتكرار الروتين ، زي الوحدة لما تمل من غرفتها تغير فيها وزي الواحد لما يمل من سيارته يعدل فيها. بدل ما الواحد ينام كل يوم بدري يجرب يسهر بدل ما يكون دقيق بالاوقات يجرب يصير فوضوي شوي ، بدل ما ياكل نفس النوع يجرب شي ثان .. بدل ماهي تطبخ يجرب هو يطبخ ، بدل مايروحوا السوق الليل يجربوا الصباح بدل ما يسولفوا بطريقة معينة يجربوا طريقة ثانية ، فيه أساليب كثيرة لكسر الروتين بس من مستعد يسويها ؟!

انا أموت بالتغير المشروع وكلامك تمام يمكن احتاج شوية فوضى بسيطه اجرب ليش لا مع اني أغير وأمل وارجع أغير تاني
"ان الذكرى تنفع المؤمنين "

مشكور وماقصرت

[Patricia]

ببساطة إذا الوحدة مو طايقة الرجال يغن الله كلا من سعته ..

وإذا تقصدي مجرد ملل وروتين خذي إجازة زوجية مثلا نامي كل ويكند عند أهلك وهاليومين شيلي زوجك من راسك لا تدوريه لا بإتصال ولا مسج ارجعي لعزوبيتك واتنفسي بعيد عنه ،، وخليه هو بعد يعيش كم يوم عزابي .. أو على الأقل مرة بالشهر .. إذا سافروا أهلك روحي معاهم عادي مو لازم كل شيء مع زوجك ..

مدري أحس الملل شيء طبيعي .. حاولي تجددي في حياتك بأي طريقة تناسبك ..

[مُحَمّدْ الشّدِيديْ]

كنت في مجلس نسائي مرة أتحدث عن قضية التعدد فقالت إحدى النساء معترضة: ولكن
الإسلام لم يراع عواطف الزوجة الأولى ومشاعرها؟ فردت إحدى الحاضرات قائلة:
وماذا عن عواطف ومشاعر الزوجة الثانية والتي تحلم بالزواج، أليس من العدالة أن يفكر
بها الإسلام كذلك ؟!

فقلت: أشكركما على هذا الحوار، وهذا ما نؤكده دائماً من أن النظام الإسلامي يراعي
المصلحة العامة .

وهناك حالات فردية معروفة لدى الفقهاء يكون التعدد فيها ضرورة منها: الطاقة الجنسية
الحادة، وعقم الزوجة، وحالات المرض الدائم الذي يمنع الاتصال ، وحالات النفور التي
لا يملك الإنسان دفعها، وفي جميع هذه الحالات يبقى الزوج على زوجته الأولى وفاءً
لعشرتها ، وهو شعور كريم مع زواجه من أخرى لتحقيق الهدف المنشود من الزواج
في الاستقرار.


ومع هذا كله فإن الإسلام أوجد حلاً للزوجة التي تريد الزواج من آخر لعلاقة عاطفية
أو لضرورة المتعة الجنسية، وذلك بأن تطلب الفراق من زوجها ، ولو رفض ، فإن
القضاء الشرعي سيؤيدها في طلبها، وبذلك ترعى المرأة حقها المشروع.

أن تتزوج المرأة بأكثر من رجل في وقت واحد ، فهذا يتعارض مع نظام الرئاسة،
ففي جميع الشرائع رئاسة الأسرة تكون للرجل ، فإذا أبحنا للمرأة تعدد الأزواج فلمن
ستكون الرئاسة ؟! أتخضع لأزواجها جميعاً ، وهذا مستحيل ، أو تفضل أحدهم وهذا
بالطبع سيسخط الآخرين؟ كما أننا لو أبحنا لها التعدد فإن نظام النسب سيتخلخل،
فلو حملت المرأة المعددة فمن أي الرجال يكون المولود؟! وحتى لو كانت المرأة عقيماً
ولا يضرها الزواج بأكثر من رجل ، فإن التشريع كما ذكرنا يشرع للمصلحة الكلية
وليس لحالات استثنائية.

يؤكد علماء النفس أن المرأة أحادية العاطفة، بينما الرجل يستطيع أن يعدد عاطفياً.

إن الزواج في الإسلام لا يتم بالإكراه ، وتستطيع أي كارهة للتعدد أن ترفضه،
فذلك حق لها ، فالإسلام لم يجبرها على التعدد.

كما أن الإسلام أعطى للمرأة التي تخشى من زوجها أن يعدد عليها أن تشترط ألا تكون
لها ضرة ، وعلى الزوج أن يلتزم ويوفي بالشروط وإلا طلقت زوجته منه.

من فوائد نظام التعدد: تقليل نسبة العنوسة في المجتمعات ، وبقاء النوع الإنساني ،
وكثرة التناسل ، وتأمين العفة وتيسيرها ، كما أنه يقوي أواصر الرحم ويقلل من نسبة
المطلقات والأرامل ، ويحقق التكافل الاجتماعي.

نقول لمنكري التعدد: ما هو الحل الذي تقدمونه لزيادة نسبة الإناث إلى الذكور على
مستوى العالم؟! ونقدم دليلاً على ذلك هذه الإحصائية التي نشرت في مجلة المجتمع
العدد( 847 )، عن نسب الذكور مقابل الإناث حول العالم وهي: السويد (1) ذكر مقابل
(4) إناث ، وكذلك أمريكا ، وأما روسيا (1) مقابل (5) ، وكذلك في أفريقيا ، أما في
الخليج (1) مقابل (3) ، وفي بعض مناطق الصين كل (1) ذكر مقابل ( 10 ) إناث
أما اليابان فكل ذكر تقابله (6) أنثى.

مآكتب بالأحمر والأزرق هو الأهم

[gzl GZLAN]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُحَمّدْ الشّديُديْ كنت في مجلس نسائي مرة أتحدث عن قضية التعدد فقالت إحدى النساء معترضة: ولكن الإسلام لم يراع عواطف الزوجة الأولى ومشاعرها؟ فردت إحدى الحاضرات قائلة: وماذا عن عواطف ومشاعر الزوجة الثانية والتي تحلم بالزواج، أليس من العدالة أن يفكر بها الإسلام كذلك ؟! فقلت: أشكركما على هذا الحوار، وهذا ما نؤكده دائماً من أن النظام الإسلامي يراعي المصلحة العامة . وهناك حالات فردية معروفة لدى الفقهاء يكون التعدد فيها ضرورة منها: الطاقة الجنسية الحادة، وعقم الزوجة، وحالات المرض الدائم الذي يمنع الاتصال ، وحالات النفور التي لا يملك الإنسان دفعها، وفي جميع هذه الحالات يبقى الزوج على زوجته الأولى وفاءً لعشرتها ، وهو شعور كريم مع زواجه من أخرى لتحقيق الهدف المنشود من الزواج في الاستقرار. ومع هذا كله فإن الإسلام أوجد حلاً للزوجة التي تريد الزواج من آخر لعلاقة عاطفية أو لضرورة المتعة الجنسية، وذلك بأن تطلب الفراق من زوجها ، ولو رفض ، فإن القضاء الشرعي سيؤيدها في طلبها، وبذلك ترعى المرأة حقها المشروع. أن تتزوج المرأة بأكثر من رجل في وقت واحد ، فهذا يتعارض مع نظام الرئاسة، ففي جميع الشرائع رئاسة الأسرة تكون للرجل ، فإذا أبحنا للمرأة تعدد الأزواج فلمن ستكون الرئاسة ؟! أتخضع لأزواجها جميعاً ، وهذا مستحيل ، أو تفضل أحدهم وهذا بالطبع سيسخط الآخرين؟ كما أننا لو أبحنا لها التعدد فإن نظام النسب سيتخلخل، فلو حملت المرأة المعددة فمن أي الرجال يكون المولود؟! وحتى لو كانت المرأة عقيماً ولا يضرها الزواج بأكثر من رجل ، فإن التشريع كما ذكرنا يشرع للمصلحة الكلية وليس لحالات استثنائية. يؤكد علماء النفس أن المرأة أحادية العاطفة، بينما الرجل يستطيع أن يعدد عاطفياً. إن الزواج في الإسلام لا يتم بالإكراه ، وتستطيع أي كارهة للتعدد أن ترفضه، فذلك حق لها ، فالإسلام لم يجبرها على التعدد. كما أن الإسلام أعطى للمرأة التي تخشى من زوجها أن يعدد عليها أن تشترط ألا تكون لها ضرة ، وعلى الزوج أن يلتزم ويوفي بالشروط وإلا طلقت زوجته منه. من فوائد نظام التعدد: تقليل نسبة العنوسة في المجتمعات ، وبقاء النوع الإنساني ، وكثرة التناسل ، وتأمين العفة وتيسيرها ، كما أنه يقوي أواصر الرحم ويقلل من نسبة المطلقات والأرامل ، ويحقق التكافل الاجتماعي. نقول لمنكري التعدد: ما هو الحل الذي تقدمونه لزيادة نسبة الإناث إلى الذكور على مستوى العالم؟! ونقدم دليلاً على ذلك هذه الإحصائية التي نشرت في مجلة المجتمع العدد( 847 )، عن نسب الذكور مقابل الإناث حول العالم وهي: السويد (1) ذكر مقابل (4) إناث ، وكذلك أمريكا ، وأما روسيا (1) مقابل (5) ، وكذلك في أفريقيا ، أما في الخليج (1) مقابل (3) ، وفي بعض مناطق الصين كل (1) ذكر مقابل ( 10 ) إناث أما اليابان فكل ذكر تقابله (6) أنثى. مآكتب بالأحمر والأزرق هو الأهم

أشكرك ع الطرح المفصل
فعلا ارى الفراق افضل حل ولو انو مرفوض للتسبب في الأضرار المستقبلية
وانا احادية العاطفه لان لي قلبا لايحتمل سوى نبضا لواحد فقط
يبدو انفعالي في لحظة الكتابه لما روادني من أفكار دفعني لكتابة احسدكم على .........
فأنا اعتز وافتخر بكوني مسلمه سنيه وشكرا جزيلا عال نقاط المذكورة والشرح الوافي بأسلوب لبق

[gzl GZLAN]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة patricia ببساطة إذا الوحدة مو طايقة الرجال يغن الله كلا من سعته .. وإذا تقصدي مجرد ملل وروتين خذي إجازة زوجية مثلا نامي كل ويكند عند أهلك وهاليومين شيلي زوجك من راسك لا تدوريه لا بإتصال ولا مسج ارجعي لعزوبيتك واتنفسي بعيد عنه ،، وخليه هو بعد يعيش كم يوم عزابي .. أو على الأقل مرة بالشهر .. إذا سافروا أهلك روحي معاهم عادي مو لازم كل شيء مع زوجك .. مدري أحس الملل شيء طبيعي .. حاولي تجددي في حياتك بأي طريقة تناسبك ..

شكرًا ياقمر أكيد فكرت وعملت باللي قلتيه التغيير مهم جداً طبعا ولما يكون داخل المنزل تكون جدراتك اقوى

[شموسه العالم]

عزيزتي انا ما اقول ان الرتين شيء مو ممل .........
يقال ان 70%من الرجال يفضلون الموت قبل زوجاتهم ...صراحة اشك فيها مدري كيف حسبوها
عزيزتي النساء رجال واحد مو طايقينة ومو ملحقين عاد وش بالك اذا كان مسموح لنا بالتعدد صدقيني والله ينهبلون الحريم ويروحون لشهار دايركت ....... فكري فيها بمنطق صدقيني بتقتنعين تمااااما وان اجزم بذلك
وان كان على الروتين صدقيني فيه اشياء روتينيه بحياتنا اكثر من الحياة الزوجية من دراسه :زيارات ....الخ ما يكون فيها جديد نحن من نصنع الروتين مو الروتين اللي يصنعنا .
عزيزتي اصنعي المواقف اللي تترك لك بصمة في حياتك .........
اتمنى اني اقنعتك با اقل الكلام ويكون مروري خفيف

[gzl GZLAN]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموسه العالم عزيزتي انا ما اقول ان الرتين شيء مو ممل ......... يقال ان 70%من الرجال يفضلون الموت قبل زوجاتهم ...صراحة اشك فيها مدري كيف حسبوها عزيزتي النساء رجال واحد مو طايقينة ومو ملحقين عاد وش بالك اذا كان مسموح لنا بالتعدد صدقيني والله ينهبلون الحريم ويروحون لشهار دايركت ....... فكري فيها بمنطق صدقيني بتقتنعين تمااااما وان اجزم بذلك وان كان على الروتين صدقيني فيه اشياء روتينيه بحياتنا اكثر من الحياة الزوجية من دراسه :زيارات ....الخ ما يكون فيها جديد نحن من نصنع الروتين مو الروتين اللي يصنعنا . عزيزتي اصنعي المواقف اللي تترك لك بصمة في حياتك ......... اتمنى اني اقنعتك با اقل الكلام ويكون مروري خفيف

مشكوره ع توضيح وجهة نظرك
ومرورك الطيب

[الصقر 02]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبايبنا ...
باب النقد مفتوح بين الأعضاء مع احترام مشاعر الغير
وان يكون النقد بقصد النصح والتعلم وليس الإساءة أو الإهانة .

جزيتم خيرا

[WARM HEARTED]

بسم الله الرحمن الرحيم
أبدأ حديثي بذكر قصتين قد تساعدنا في فهم الموضوع :

الاولى ذكرها أحد الزملاء أن زوجته قدمت اليه لتجلس بجانبه باحثة عن حنان مفقود ولتتبادل معه الأحاديث والمشاعر. فما كان من ذلك الزوج الطائش أن خانه تفكيره وذهب به تفكيره مباشرة الى غرفة النوم. فردت عليه تلك المسكينة أن قالت هذا هو تفكير السعوديين.

والثانية أن فلانا من الناس دعى زوجته الى فراشه وهي جالسة تتابع احدى المسلسلات فكان ردها بعد انتهاء المسلسل.

اذن نلاحظ أن هناك خلل كبير بين الجنسين وفراغ عاطفي بين الطرفين فما هي أسبابه؟

كما تعلمون أنه في مجتمعنا السعودي أن الزواج يتم والزوجان لا يعرفان كثيرا عن بعضهما وبعد انتهاء شهر العسل يبدأ الاختلاف بين الطرفين ويظهر التفاوت في التفكير والتباين في القدرات -الاختلاف سنة كونية- وهذه هي بداية ظهور الملل. وهي بداية مبكرة يجب حلها مبكرا.

اذا كان الزوجان يحبان احدهما باخلاص لابد ان يفهم أحدهما الاخر فاذا كان الزوج يرى في نفسه القدرة فليبادر بالحل واذا كانت الزوجة ترى في نفسها القدرة فلتبادر هي بالحل وما أجمل الحلول التي تقدمها الانثى اذا ارادت .

أيضا لابد للزوجين أن يلتمسا العذر للاخر ان وجد من احدهما اي خطأ وأن يقدما تنازلات للاخر.

اذن الحب باخلاص وفهم الزوجين احدهما للاخر والتماس العذر عند الخطاء وتقديم تنازلات من أهم اسباب السعادة الزوجية والقضاء علىالملل

وبذلك يكون الاثنان قد اسسا طريقة مناسبة لحل مشاكلهما من البداية. وهذا لايمنع أن يتدارك الأثنان الوضع حتى لو كان متاخرا.ولا بد من بذل جميع الاسباب حتى لايلوم الانسان نفسه

أيضا أعتقد أن الأكثار من مشاهدة المسلسلات يسبب فراغا عاطفيا بين الزوجين لا يملأه الا الشخص الذي في المسلسل حيث أن الرجل يرى تلك الانثى بذلك الجمال الخادع تفوق زوجته بجمالها والمرأة ترى ذلك الشاب الوسيم الذي يفوق زوجها بأناقته

الملل يسبب ضيق الصدر وعلاج ذلك في التسبيح والسجود
قال تعالى " ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين "

اذا حاول الطرفان بذل جميع اسباب السعادة الزوجية ولم يوفق الله بينهما قد يكون الانفصال حلا مناسبا والله أعلم