تَرَى ـآ اِلذِكْرَى وِلَو-حِلْوَه- طِآرِيهَآ●} يـهِدْ آلْحِيييلْ ..ّ

[شرووق]

م̉بحوح صوت الوطن
وحدودهـ تنآديْ
, مآت نَبضْ آلخـيييرْ فيْ مطلعْ آلسسبتْ


آلَلهمْ إرْحّم وآغْفَرْٰ لـ (( سلطان بن عبدالعزيز )) وأَسْكّنْهُ فَسِيِحْ جَنِآتٍكْ..

[شرووق]

حينَ أتأمل إتساع السَّماء ؛
أدرك أن الضيق سَـ | يتلاشى | ؛
وأبتسم ..
لأني أجزم أن الحزن إبتلاء
وأنَّ | الله | إذا أحب قومًا .. إبتلاهم !

[شرووق]

يَـٌــــــآإٱرِبْ }~

مْنَ كانَ سّببَ بـ/ سسعَاَآدَتِيّ لحَظهْ . . !
ٱللهَـم ٱسّعَده طـَول ٱلعَمُر {}

[شرووق]

اسآمه حبيبي ..




ولد عمي الصغير اليوم سوى عمليه وطلع منهـآ بالسـلآمه ..
ماتشوف شر يا سومي

[شرووق]

إذا التقينا يوم

ولا عرفتيني

فلا عليك لوم

شاب الزمن فيني

أنا الهوى الغايب



أنا اللي كان ذاك الزمان

وقت و مكان

أنا اللي كان

في نظرة عيونك حنان

ومضة في عتمات المسا

فرحة فؤادي اللي نسى

بسمة صباحك

ودمعة جراحك

خاطر عبر مرة في حياتك

أنا الهوى الغايب



في ليلة عشتها عمري

لموعد انتهى بدري

رسمت أحلام

وعشت أيام

وغنيت الهوى أنغام

وكنت الهوى للقلب

وكنت الوطن للحب

ولو غيرت وجهي

مسافات السنين

ما تختفي في العين

نظرات الحنين



ياللي تركتيني

وخاواني الغياب

رحتي ونسيتيني

وتذكرني العذاب

سارت بي الأيام في غربة حياة

لا طريق أمشيه

أو أعرف مداه

زحمة وجوه وعابرين

لا روح فيها أو حنين

ولا شبه منك في عيون الناظرين

أنا الهوى الغايب

جيتك على غفلة زمن

هيا قبل يصحى الزمن

انهي عذابات الشجن



أنا الهوى الغايب

أنا اللي كان ذاك الزمان

وقت و مكان

أنا اللي كان

في نظرة عيونك حنان

ومضة في عتمات المسا

فرحة فؤادي اللي نسى

بسمة صباحك

ودمعة جراحك

خاطر عابر مرة في حياتك

أنا الهوى الغايب








خالد الفيصل . .

[شرووق]

اتمنى ان تعود لزيارتي مرةً اخرى . .

[شرووق]

[ اصْبِرْ ] عَلَى البلْوَىْ !
..,,,,... تَرَىْ فِيهَآ خِيرْ
واقْعِدْ عَلى كِرْسِي الرِّضَآ !
...,,,,,,,.... وردِّدْ بْصُوتٍ أَلِيمْ

" وَبَشِّرْ الصَّآبِرِينْ "

" وَبَشِّرْ الصَّآبِرِينْ "

" وَبَشِّرْ الصَّآبِرِينْ "

[شرووق]

يَ مرآسيمَ ( آلفرحَ ) !

[ هآتِي يديڪِ ] , طۈَقي قلبه : دفآ ۈ إحححححَلـآمِ ۈ مرحَ

[شرووق]

.

.

وَ مَآنحُنَ إلآ " بَقآيَآهُمَ" آوَ بَ معَنىُ آخرَ : بَقآيَآ | هَمَ !

نحنُ لِ مآضٍ ( ذهبَ بَهمُ ) وَ آبقآنآ ... " بَلآهُمْ

[شرووق]

أكثر ما أُحِبْ !
الثرّثَرة الصَامِتة مع نفسي
والحديث المُختصَر مع ( النَّاسِ ) .. !