عوالق في الذاكره ^_^

[مصره على قراري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الساعة التاسعة صباحاً - صوت عبد الباسط عبد الصمد من إذاعة القرآن الكريم - كوب حليب - جدتي تخيط في القماش :) - جدي يقرا الجريدة ( كلهم جالسين على الأرض ) - الشغاله ( مفرحة ) تقرقع في المطبخ ما ادري وش تسوي كنت أول ما أصحى الساعة 9 الصباح أطلع عند جدتي مروراً بكل عوالق الذاكرة تلك ملاحظة : من الطريف جداً أن أسم الشغالة هذي أستمر على عدة شغالات جات بعدها :) سنيوريتا - قمرية - سانتي ... الخ مااااااافي كلهم أسمهم مفرحة

تصدق فعلا ان الاذاعه -وخصوصا اذاعة القران-كان لها نصيب كبير
من ذكرياتي الصباحيه في الطفوله
ههههههههههههههههه
تغيروا الشغالات وانت معلق على اسم واحد
هي بعد الله يهديها اسمها ما ينسي<<
اسعدني مرورك للمره الثانيه
وكل ما تذكرت شي من عوالق ذاكرتك
الموضوع يحتضنها بكل ترحيب
وتعليقي ينتظرها
تحياتي لك^^

[جوزائيه]

موضوعك روووعه
قلبتي علينا الذكريات على وزن المواجع
مواقفي كثيرة بس في مووقف كل ماتذكرته انا واختي نجلس نضحك ونموت من الضحك
مره انا وخالي واختي كنا نلعب فوق الجراش حق السيارة في بيتنا القديم
انا وخالي نزلنا اما اختي جلست فوق وماقدرت تنزل
المهم انا وخالي قلنا لها انقزي من فوق واحنا نمسك خخخخخ
واختنا في الله ماصدقت ومادرينا الا وهي نااقزه من فوووق
وانا وخااالي شردنا خفنا انها تطيح علينا ههههههههههههه
متخيلنها مثل افلام كرتووون انها بتخلينا مثل الورقه هههههههههه
وياعمري عليها طاحت على الارض بس الحمدلله كانت الارض ناعمه وماتعووورت

[مصره على قراري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوزائيه موضوعك روووعه قلبتي علينا الذكريات على وزن المواجع مواقفي كثيرة بس في مووقف كل ماتذكرته انا واختي نجلس نضحك ونموت من الضحك مره انا وخالي واختي كنا نلعب فوق الجراش حق السيارة في بيتنا القديم انا وخالي نزلنا اما اختي جلست فوق وماقدرت تنزل المهم انا وخالي قلنا لها انقزي من فوق واحنا نمسك خخخخخ واختنا في الله ماصدقت ومادرينا الا وهي نااقزه من فوووق وانا وخااالي شردنا خفنا انها تطيح علينا ههههههههههههه متخيلنها مثل افلام كرتووون انها بتخلينا مثل الورقه هههههههههه وياعمري عليها طاحت على الارض بس الحمدلله كانت الارض ناعمه وماتعووورت

هههههههههههههههههههه
خفتوا انها تطيح عليكم ولا نذاله<<
اسعدني مرورك
تحياتي لك

[al-nido0o0]

صباح الأسكريم>>لأني آكل واحد
عشت عمري كله في القاعده الجوية كانت حارتنا كبيرة مسمينها حارة الزلازل كنت بطبيعتي طفولتي هاديه ودلوعه ماألعب مثل الأطفال في الملاهي اللي كانت وسط الحارة على بو أني ثقيله >>الحين أستخفيت خاطري أنطنط طول اليوم
وأذا طلعت ألعب طقوني عزوز ومتعب كلنا كبر بعض
أبوي الله يرحمه كان عنده وانيت أحمر بوغمارة كنا يجي ياخذني من المدرسه الظهر على هالوانيت هههه كانت أختي الصغيرة ماتركب تروح البيت مشي ماتبي خوياتها يشوفونها ...
دايم أروح مع عم أبوي للماقفه حقت الغنم وغاثته ودابلته في كبده أبي عنز ورديه ولقينا وحده مخطوط عليها باللون الوردي
ايه على فكرة مو البنات الفترة ذي هابين بالقطاوة والجرو يربونهم ويكشخون فيهم أنا بعد كنت زيهم بس أنا كانت عندي ((صخلة)) تزززنن >>موتو حرة يابنات ماعندكم صخلة
مممممم لامني ذكرت شي رجعت
أسترو ماواجهتو ....

[صَخَب الْأَبْجَدِيِّة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة al-nido0o0 صباح الأسكريم>>لأني آكل واحد عشت عمري كله في القاعده الجوية كانت حارتنا كبيرة مسمينها حارة الزلازل كنت بطبيعتي طفولتي هاديه ودلوعه ماألعب مثل الأطفال في الملاهي اللي كانت وسط الحارة على بو أني ثقيله >>الحين أستخفيت خاطري أنطنط طول اليوم وأذا طلعت ألعب طقوني عزوز ومتعب كلنا كبر بعض أبوي الله يرحمه كان عنده وانيت أحمر بوغمارة كنا يجي ياخذني من المدرسه الظهر على هالوانيت هههه كانت أختي الصغيرة ماتركب تروح البيت مشي ماتبي خوياتها يشوفونها ... دايم أروح مع عم أبوي للماقفه حقت الغنم وغاثته ودابلته في كبده أبي عنز ورديه ولقينا وحده مخطوط عليها باللون الوردي ايه على فكرة مو البنات الفترة ذي هابين بالقطاوة والجرو يربونهم ويكشخون فيهم أنا بعد كنت زيهم بس أنا كانت عندي ((صخلة)) تزززنن >>موتو حرة يابنات ماعندكم صخلة مممممم لامني ذكرت شي رجعت أسترو ماواجهتو ....

لاا مانموت حرة حتى أنـا كان عندي وحدة سوداء اللون ولها لحية طويلة
قد يكون لي عودة هنـا
شكراَ مصرة ,

[al-nido0o0]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صَخَب الْأَبْجَدِيِّة لاا مانموت حرة حتى أنـا كان عندي وحدة سوداء اللون ولها لحية طويلة قد يكون لي عودة هنـا شكراَ مصرة ,

ههههههههههههههههههههههههههه بس أنا أكشخ وأحلى بنوته مهيب عجوز لها لحيه مثل صخلتك

[مصره على قراري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صَخَب الْأَبْجَدِيِّة لاا مانموت حرة حتى أنـا كان عندي وحدة سوداء اللون ولها لحية طويلة قد يكون لي عودة هنـا شكراَ مصرة ,

انتظر عودتك واسعد بها
تحياتي^^

[رنيم سليمان]

موقف طازه = )



اليوم كان أول يومِ لي في إحدى النوادي القريبه من منزلي

ذَهب بي أخي إلى النادي وهو في طريقه إلى صلاة العصر


وبعد انتهائي من النادي تذكرت أن - السائق - لايعلم طريق النادي

رغم قربهِ من منزلنا ومن المستحيل أن يأخذني أخي وهو في نادي آخر

وأبي وأمي في سفر أما أخي الكبير في مدينة أخرى وشقيقاتي واحدة في محاضرة والصغرى في زيارة لبيت أهل الوالدة

أيْ : لاجدوى = (


لذلك قررت المشي هذه المره فقط والمره القادمه أخبر السائق بالطريق بإذن الله

وأنا أمشي في الطريق العام بين السيارات بدأت النظرات تجاهي

لذا لم أفضل أن أكمل مساري في هذا الاتجاه فـقررت أن أدخل من " لفه " رأيتُها

" على أساس أن المنزل قريب جدًا وبأي طريق أسلكه سأصل إلى المنزل "



المهم أمشي وأمشي ودخلت في " حواري وشوارع " لأول مره أراها

بدأ الخوف يعتريني خاصة أنني مررت بشارع مُظلم لاتوجد به أنوار

فكَرت أن أتصل بـ أخي ولكنني أعلم جيدًا مدى الضرر الناتج عن مُكالمته

وقررت أن أتولى هذه المسؤولية ومازلت أمشي حتى مضت نصف ساعه على هذا الحال

وخاصًة أنني في عمق الحي أي بين بيوت مما يزدني خوفًا عندما أرى رجل على يميني خارج من منزله

أو سائق يركب السيارة ، والمشكله عند خروجنا من المنزل والذهاب لأي مكان نسلك الطريق العام

وفي حياتي لم أدخل ضمن مجموعة بيوت لذلك لم أدرك موقع الطريق الذي سلكته


حمدتُ الله أنني على اتصال مَع صديقتي وهي تعلم بمجيئي للنادي وموعد خروجي الآن

اتصلت اتصلت ولا إجابه ثُم أسمع رنين هاتفي رفعت ، أجبت وسارعت بالقول

فلانه : حدث كذا وكذا وكذا




يُتبع

[رنيم سليمان]

لم تقصر الغالية وحاولت معي أن أتذكر هذه البيوت

وأخبرتها بأنك تتحدثين مع انسانه لاتخرج الا نادرًا وان خرجت فليس لها إلا طريق عام وليس بين آلاف البيوت

فكرت أن أذهب مع تاكسي لكن خشيت ففي حياتي لَم أركب تاكسي وَحدي


أخبرت صديقتي : إن اختفى صوتي فجأه فالتعلمي أنني بمكروه << متأثره بالقصص وكونان خاصة :d




وأخيرًا وأنا أمشي أجد " قطه صغيره جدًا " تمشي بالقرب مني طبعًا مع مصيبتي هذه لم ألقي لها بالًا

وأتفاجأ بأنها تركض خلفي وبدأت أركض وتركض خلفي وأصبحت أدور حول محور واحد

< متأمله أن تصاب بالدوار لكن للأسف أنا من أصبت بالدوار

وبدأتْ " القطه " تصرخ ظننت أن بِها شئ " بسم الله الرحمن الرحيم "

وأخيرًا أسرعت بالجري وألتفت خلفي لم أجدها فقط كانت تنظر إلي وتنادي " مياو مياو "

فقلت الله المستعان أسأت الظَن لعلها فقدت والدتها أو تبحث عن غذاء


والحمد لله لم يراني أحد بهذا المَنظر :d



يتبع

[رنيم سليمان]

بعد كُل ماحدث فكرت أن أسأل أي شاب سعودي أمامي وفي الوقت ذاته نفسي تراودني بعدم السؤال

خشيت أن يفهم سؤالي في هذه المنطقه بين البيوت كأنِي .... فيحدث مالا يُحمد عقباه = (


المهم توكلت على الله وجدت ولله الحمد رجل كان يتحدث بالهاتف انتظرته حتى انتهى ثم وجهت له السؤال

" لو سمحت ممكن أسأل عن موقع شارع الثلاثين "

شعرت من ملامح وجهه أنه لا يعلم جيدًا ،‘ قال : " ايوه .... امشي قدام "

كانت إجابته مبهمه فنهاية الشارع يمين أو يسار أو تجاوز الرصيف !



سكت وشكرته ثم مضيت في طريقي حتى تجاوزت الرصيف

كما تجاوزت بعض " اللفات " و ........



= ) = )



جاء الفرج : رأيت إحدى " التموينات في شارع الثلاثين "

ومنها أكملت طريقي حتى وصلت لمنزلي ورجلي تتمزق من الألم



قلت وأنا أحمل الهاتف تموينات الللــــ ........ الحممممممممد لله

ضحكت علي صديقتي متألمه لِحالي فكانت تسمع تأوهاتي منذ البداية وتغذيني بالصبر



أغلقت فورًا المكالمه حتى لا يكون شكلي ملفتًا أمام الناس أو أن تُفهم النوايا بغير الحقيقه

عند وصولي رَن الهاتف من جديد و قالت " هاه متاكده بيتك ؟ "

قلت : بييييييييتي الحمد لله هذا الجهاز يميني وهذا السرير أمامي وهذا وهذا .. الحمد لله :$



أظن بعد هذا الموقف لا أحتاج للنادي غدًا ، حصلت على اللياقة بمجهودِ أعظم = )

الحمد لله الحمد لله ، دروس في الحياة والجميل أن نستنتج أكثر من فائدة ناتجه عن موقف واحد ~

جانبًا : أوصل لصديقتي التي تقرأ الآن سَردي للقصة وتضحك

كل الشكر لَكِ ياغالية = )