أَبْجَدِيَةُ الْحُلُمْ ..

[Diamond princess]

~ م ~

ماأكثر تساؤلاتك
سأجيب بالوقت الذي اريده أناااا ...
بالمكان الذي احدده أناااا ...
بالطريقة التي أرسمها أناااا ...

[هذيان]

	. . ج .. ! . . جابت بي استيطان .. زاحفة ً جيوشها صوب جسدي .. حنان .. تمهد له نظرات اللهفة كل الطرق لكل .. أمان .. تخبأ فيه حرقتها بقبله .. تتحنث بسراديبه بهمسه .. تصدح بها الآهات .. تتفجر ينابيع الخيالات .. لتغمرني واقع .. هي الزمان و فيه و هي المكان .. ! . . . .

[هذيان]

	. . د .. ! . . درس ٌ في الحب لتلميذة ٍ لا تقرأ .. ! . . أنا لم أقل إني عشيق رائع او مدهش لكنني سأحبك أنا لم أكن بطلا خرافيا كما يصفونني لكنني من نصف قرن لكينونتي سأحاول لن تعرفي طعم السلام بجانبي فأنا التناقض و التحول و الجنون العاقل أنا لم اتغن ببحر أسود أو أزرق أو احمر فأنا بحاري ما لهن سواحل انا لم أقل إني سأعمل عاشقا متصوفا ببلاط سيدتي الجميلة إنما سأحاول أنا لم أقل أن مواقفي أبدية و عواطفي أبدية هذا كلام باطل أنا لم أقل إني سأبقى معلبا و محنطا فأنا حمام زاجل لا شيء يعلو فوق صوت قصيدتي فتعلمي درسا صغيرا واحدا هو أنني عن كبرياء الشعر لا أتنازل سقط النصيف و ليس ثمة مهرب فعن اليمين قبائل وثنية و عن الشمال قبائل سقط النصيف فكل طعنة خنجر يعلو عليها زمرد و سنابل و أنا أسير وراء نعشي ضاحكا يرضى القتيل و ليس يرضى القاتل . . . .

[Diamond princess]

... أ ...
أصمد بين العاشقين ...
قف منتظراً مع المنتظرين ...
هنااك أمل هنااك حنين ...
أستفزك أريدك تتحرك ...
أكتب مثل المجانين ...
ارمي الحبر وأرسم ماااتتألم ...
لا تخبيء... مشاعرك ...
فجر ملكات خواطرك ...
زلزل شجون عواطفك ...
لا تبحث عني بقدر بحثك عنك أنت ...
نعم أنت ...

[* تركي *]

/

،’ بَ ’،

،

بـِ أَيّ قَدرٍ مِن الرِقة وَ المَحبة تَقترف الأمور المَشينة ،’
مِثل الدودة التِي تَنهشُ برعم الوَردة العَطِرَة ،’
تلطخ جَمآل اسمك وَ هو مآ زَآل برعماً ! ،’
وَاهاً لك ، فِي أَيّ العَنآصر الرَقيقة تَخفِي خَطآيآكْ ،’



::

شَكسبير
سونيتْ الخَآمسةَ وَ التسعون ،’

[رغد محمد]

"ث"

،

ثُـرتُ خَجلاً من الأحَاسِيسْ الرَّقيقَة ...

أبْدعُوا فَأثرُوا أحْرُفِي البرَئيَة ...

أسْكنُوا فِي دَاخلِي مَشَاعِر جَريئَة ...

عَلَمُونِي فَسخِ الحَياءْ وأنَا صَغِيرَة ...

مَالِي لا أتْرُكُهُم فأنَا مَازِلتُ نَظِيفَة ...

حُبُهُم جَذَبْ طِيبتِي النَّديَة ...

يَابَشرْ..خَبِرُونِي لمَا الأذِية ...؟؟

،

[* تركي *]

/

،’ بَ ’،

،

بَعد ثَلآثةِ أيآم زَآرنآ مِن جديد دون سَآبق إنذآر ،’
وَ طَلب أن آتِي إليهِ لـِ تدقيق شروط العَمل ،’
وَلكنّي حينما جئته فِي الثامن مِن تشرين الثاني 1866 ،‘
فوجئتُ بهِ يُصارحنِي بـِ حبه وَ يرجونِي أَن أقبل به زوجاً ،’
كَان مُنفعلاً وَ مبتهجاً حتى بَدا لِي فِي سنّ الشَبآب ،’
سَألته عن سبب ابتهاجه فـَ أجاب أنه رَأى حلماً فِي المنام ،’
فقهقهت ، ولكنه أوقفني قائلاً: لا تَسخري مني ،’
أنا أؤمن بـِ الأحلام. وَ أحلامِي تتحقق دوماً ،’


::

مِن مُذكرات آنآ غريغور دستويفسكي ،’
زَوجة الكَآتب دستويفسكي ،’
أحد عَمآلقة الأدب الروسي ،’

[أحـمـد ظـافـر]

"

""| ص |""


صُـدفَـةً شاهـدتُـني
في رحلـتي منّي إِلَيْ.
مُسرِعاً قبّلتُ عينيَّ
وصافحـتُ يَـدَيْ
قُلتُ لي : عفـواً ..فلا وقتَ لَدَيْ .
أنَـا مضْطَـرٌ لأن أتْرُكَـني،
باللـهِ ..
سـلِّمْ لـي عَلَـيْ !

أحمد مطر

[أحـمـد ظـافـر]

"

""| أ |""



أيـنَ غـداً أُصبِـحُ ؟
لا أدري .
هـلْ حقّـاً أُصبِـحُ ؟
لا أدري .
هـلْ أعـرِفُ وجهـي ؟
لا أدري .
كـمْ أصبَـحَ عُمـري ؟
لا أدري .
عُـمُـري لا يـدري كَـمْ عمـري !
كيفَ سـيدري ؟!
مِن أوَّلِ ساعـةِ ميـلادي
وأنَـا هِجـري !

أحمد مطر

[ذاكرة]

،،



.. حَ ..


حين تهب رائحة عِطرك ، يكتشف الهواء مجدهـ !


- غادة السمّان -







،،