لو سَلمنآ بـِ هـَ الأمر ، فـَ هَذآ يَعني آنّ لـِ كُلِ شَيءٍ حُدود ،’
تُظهر مَعآلِم هـَ الشي ، وَ تُوضح مَكآنهآ / زَمآنهآ .. ،’
إذاً وِفقاً لـِ هَذآ المَنطق ، فـَ هنآكَ حَتماً نِهآية لـِ إِستيعآب العِلم ،’
فـَ لو نَظرنآ لـِ العَقل البَشري مِن مَنظور فَسيولوجي تَشريحي بَحت ،’
لـَ أَثبتنآ آن هُنآكَ سِعة مُحددة لـِ الذَآكرة ، لـِ الفهم ، لـِ الإِدرآكـْ.. ،’
وَ عَليهِ كَآنَ العَقل البَشري أَصغر مِن آن يَستوعب الـْ عُلوم كَآفة ،’
نحنُ لآ نَستطيع آن نسكب بَحراً كَآمِلاً فِي صَندوق لآ تَتعدى مَسآحته كَف اليَد ،’
إِذآ لِمآذآ نَبحث فِي أُمور غَيبية لآ نَعلم عَنهآ شَيئاً ، تَفوق عُقولاً وَ إِدرآكنآ ،’
نَحنُ أَضعف مِن آن نَسأل مَن خَلق الله ؟!!
نَرى الآية الكَريمة تُجسد هـَ المَنطق بـِ بَلآغة فَآئِقة ،’