[*{سيموو]

ولو تفتح عمل الشيطان

يجوز استعمال كلمة (لو) إذا كان لبيان حكم من الأحكام يترتب عليه مصلحةٌ ظاهرة كقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( لو استقبلت من أمري ما استدبرت ما سقت الهدي ) وكقوله: ( لو كان لي مثل أحدٌ ذهبًا ما أتى عليّ ثلاث ليالٍ وعندي منه دينار ) وما أشبه ذلك.

المصدر موقع سماحة الشيخ ابن جبيرين: http://ibn-jebreen.com/ftawa.php?vie...85&parent=3829

والجهه المختصه باجازة الاحتفال به من عدمه هم علمائنا وليس دكاترة الشعوذه.

لا حول ولا قوة إلا بالله. . الشيخ بن باز هو من أصدر الفتوى وغيره الكثييير من شيوخنا . . تأدب عند حديثك مع شيوخك
تماديت في السب والتشكيك والإتهام بالباطل

وبعدين الفتوى الي رفعتيها عن ابن باز رحمه الله تاريخها قبل 1426هـ رغم انها واضحه مدري وش تفسرين ذلك انتي ومن معك .

إن كان الدين يتغير عندك بتغير الزمان. . فلا حول ولا قوة إلا بالله

المهم حنا بنحتفل سواء نلبس حرير او خياش او نشرب شاي او بايسن

لك أن تفعل ما شئت. . والله حسيبك

اليوم الوطني اقر من ولاة امرنا والاجازه به نعمه من ربنا والاحتفال فيه جائز ان لم ينقض ذلك فتوى من علمائنا

لك أن تستفتي من شئت. . والله حسيبكم

قال صلى الله عليه وسلم ( إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمي ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب ) رواه البخاري ومسلم

لن اعود واقول ان الفتوى واضحه.. ولكن الشهوات والشبهات اعمت القلوب والبصائر

وليس من شيمي سب أحد أو إتهامه بالباطل دون بينه لمجرد عدم إقتناعه. . للحوار آداب. . والإحترام لابد منه. .

أعانك الله. .

في النهاية. .

الهدف من الموضوع قد تحقق. . وحكم الله بين. . رضي من رضي وسخط من سخط. .

اللهم أنت أعلم بي من نفسي. . وما كنت أُريد إلا خيرا. . بعيد عن التشكيك بشيوخي وحمات دينك. . فإن أصبت فمنة منك وفضلا وإن أخطأت فمني والشيطان فاغفرلي. .
اللهم باعد بيننا وبين الحرام والشبهات. . وأنر بالإيمان قلوبنا وبصائرنا. . وأبعد عنا أهل الفساد. . امين

سعدت بالنقاش معكم. . بحفظ الله