هنا اقف لأعود

[هذيان]

إن إفترضنا مجازا ً .. أن هذه هي الخطوه الأولى .. في مشوار .. الوصول للهدف .. من هذه الحياه .. !
و لنفترض أن الهدف .. هو .. الوصول لحالة .. من الإستقرار .. بشكل أو بآخر .. !
بصيغه أخرى .. !
ليكون .. ما جادت به أناملك .. مخطط نظري .. لحياة لا تستوعب النظريات .. و .. تؤمن بالأمور العمليه و التطبيقه .. !
.
.
حينها .. يجب أن .. تحول الخطاب مع النفس .. للخطاب مع الواقع و المجتمع .. !
.
.
قد نتلمس .. العموميه .. فيما قلت .. لكن .. الخصوصيه هنا لابد أن تطغى .. ليس لأنك أردتها كذلك .. لكن .. لأن .. النفس البشريه بما تحويه من أطباع و عادات .. أرادت ذلك .. و بكل بساطه .. !
.
.
أزهار قلبي .. !