InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الملتقيات الجامعية > ملتقى السنة التحضيرية > ملتقى المسار الإداري و الإنساني إنتظام
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


افكاااااااااااااااااااركم بليييييييييييز

ملتقى المسار الإداري و الإنساني إنتظام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 08-12-2009, 10:45 PM

رجه رجه غير متواجد حالياً

ياارب تووفقني يارب

 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
التخصص: ادآآآآآب
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الثالث
الجنس: أنثى
المشاركات: 91
Talking افكاااااااااااااااااااركم بليييييييييييز


هاااااااااااااااااااااااااااااااااااي كيفكم تمااااااااااااااام

يلييييييييييييييز ابغى شي عن الفقر وغلاء الاسعار ضرووري

صور او تعليقات او حتى مواضيع >> ممكن نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الله يسعدكم لا تردووني ابغاها ضروري اليووووم او بكرة بالكثير > اول مرة اطلب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 


توقيع رجه  

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة استغفر الله واتوب اليه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 08-12-2009, 11:22 PM   #2

رجه

ياارب تووفقني يارب

 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
التخصص: ادآآآآآب
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الثالث
الجنس: أنثى
المشاركات: 91
افتراضي رد: افكاااااااااااااااااااركم بليييييييييييز

حراااااااااااااااااااام عليكم مااحد رد ماقصرتووو

 

رجه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 09-12-2009, 10:49 PM   #3

Besho zhrani

فقط انثى ..!

الصورة الرمزية Besho zhrani

 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
التخصص: ادارة عامة- تنظيم وتطوير إداري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السابع
الجنس: أنثى
المشاركات: 341
Talking أتمنى أكون أفدتكـ ..=)

مسآآء الورد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة:-
تفضلي :-
شوفي الرآبط فيه مجموعة من الكاركتيرات :-
http://www.arabsdurra.com/vb/showthread.php?t=32136

وهذآ موضوع عن غلاء الأسعار :-
أصبح غلاء الأسعار حقيقة واقعية وقضية عالمية شغلت الرأي العام، وأصبحت ورقة يتلاعب بها الكبار فيما بينهم، والضحية هم الصغار من الفقراء والمساكين والأيتام، وغلاء الأسعار نار لا يكتوي به إلا البسطاء الذين يسكنون بيوت الصفيح والطين والخيام، وينامون على الأرصفة، ويجاهد أحدهم يومه كله؛ ليحصل على رغيف خبز مع قلة مبالاة من أهل الثراء الفاحش والغنى الطاغي، ويظن من جمع القناطير المقنطرة وجمّد الرصيد الهائل في البنك أن لا مسؤولية عليه شرعية أو أدبية تجاه هؤلاء الفقراء المعوزين؛ لأنه قد أمّن مستقبله وخطط لحياته، ولكن (إِنَّ رَبَّكَ لَبالْمِرْصَادِ( فتجد العقوبات الإلهية والسياط الربّانيّة تتهاوى على رأس هذا البخيل الكنود الشحيح الذي منع زكاة ماله وحبس صدقته وبخل بمعروفه؛ فيُبتلى بخسارات مالية هائلة وبأمراض فتاكة مضنية، بل إن غالب التجار الكبار يصابون بالسكري والضغط والقلق، ورأينا منهم من يداوم على عقاقير مسكّنة؛ لأنه تحوّل عبداً للمال وخادماً للثروة، فكلما تعرض لنكسة مالية أنفق من صحته ودفع من راحته وأمنه الداخلي ضريبة لهذه المصائب المالية والكوارث الاقتصادية.
وبالمقابل نجد الفقير غالباً يتناول رغيفه وينام نومةً هادئة، أما عبد الدنيا والدولار ففي قلبه نار من تذبذب الأسعار، وانخفاض الدولار، على مذهب (نار يا حبيـبي نار).

نحتاج نحن الشعوب في ظل أزمة غلاء الأسعار إلى قرار سياسي يعادل الكفة بين أبناء الوطن الواحد، وينقذ أرواح الجائعين والمحرومين والمعدمين، ويُحدد دخلاً خاصاً للفقراء، لا مجرد زيادة في الرواتب؛ لأن المستفيدين من الرواتب فئة قليلة وفيهم الغني، ولكن قطاعاً هائلاً من المواطنين ليس لهم دخل من دولهم، فلا رواتب ولا مخصصات ولا هبات ولا هدايا ولا إكراميات ولا منح ولا شرهات، بل تأخذ الدول منهم ضرائب وفواتير، فمنهم من يبيع بقرته؛ ليسدد أجور الكهرباء والهاتف، ومنهم من يقترض ليشتري طعاماً لأطفاله.

وقد اشتكى هؤلاء الفقراء وبكوا وصاحوا وناحوا ولكن هيهات لا مجيب، والواجب علينا جميعاً، صنّاع قرار وأغنياء وعلماء ورجال إعلام، أن نهب هبة رجل واحد لإنقاذ هؤلاء المنكوبين في بلادنا حتى ولو وصل الأمر إلى يوم إعلامي مفتوح لجمع التبرعات كما فعلنا مع البوسنة والهرسك والشيشان.. و(الأقربون أولى بالمعروف).

ففي عام الرمادة زمن المجاعة في عهد عمر بن الخطاب، فاروق الإسلام رضي الله عنه، رفض أن تميل الكفة لصالح الأغنياء، فأصدر قراراً سياسياً من على المنبر وأقسم فيه أن لا يأكل أحدٌ سمناً ولا سميناً حتى يتساوى الناس، وقام بعملية إغاثة وإنقاذ واستنفار، وأمر الفقراء من شتى الأقاليم أن يرتحلوا إليه في ضواحي المدينة، وحمل الطعام على رأسه، ودخل الخيام يوزعه على الفقراء والمساكين بنفسه، وأرسل إلى عمرو بن العاص والي مصر من قِبَله يستحثه في إغاثة المسلمين، فأرسل له قافلة، كان أولها في المدينة وآخرها في مصر، حتى رفع الله الضائقة عن الأمة.

ماذا ننتظر ساسة وأغنياء وعلماء ونحن نرى فقراءنا وأيتامنا في حالٍ مزرية لا يقرّها شرع ولا عقل؟ وإذا لم نبدأ بسد الخلل الداخلي والعوز الاجتماعي والحاجة الوطنية فلن ينتظر منا مواقف عالمية مشرفة.



قصص عن نآس عآنوا من الفقر :-
قبضة الفقر

بكيت أسبوعاً عندما
لم أجد ثمن ما أذهب به للكلية!

إحدى الفتيات تحدثت عن وصفهم قائلة:
تتكون عائلتنا من 9 أبناء، وأب مريض يعاني من الصمم والبكم، وأم كبيرة في السن وأمية ولا تستطيع العمل.
ونظراً لكوني الأخت الكبرى فقد وضعت على عاتقي مهاماً كثيرة لأساعد أمي المسكينة، فنحن لا عائل لنا سوى الله، ومنذ صغري وأنا أعلم أن أسرتي تعاني من الفقر لكن في الفترة الأخيرة بعد مرض أبي وخروجه من عمله، وبعد تخلي أعمامي عنا ازدادت حالتنا سوءاً.
وأصبحنا بالكاد نجد لقمة يومنا، ولولا فضل الله ثم مساعدة جمعية الوفاء الخيرية لما وجدنا ما نأكله، ولو سألتم عن سبب عدم وجود عائل لنا، فهو لكون والدي مريضاً وأصماً وكذلك أبكم، ولتخلي أعمامي تماماً عن مساعدتنا بحجة انشغالهم بأسرهم. أما أخب فبعد تخرجه من الثانوية وحصوله على شهادة دورات كمبيوتر (تبرعت الجمعية بتكاليفها) لم يستطع للأسف الحصول على عمل، رغم أنه يخرج يومياً للبحث عن أي عمل دون جدوى.

أعترف نحن نحتاج الكثير من كماليات الحياة، فأبسط ما أحتاجه أنا مثلاً هو ثمن مواصلات إلى الكلية، خاصة مع تأخر وصول المكافأة، وذات مرة لم نجد ما تدفعه لشركة المواصلات وحاولت أمي محادثتهم وشرح الوضع لهم دون فائدة، فانقطع الباص عن المرور على منزلنا لمدة أسبوع كامل تغيبت فيها عن الكلية، وكنت أبكي طوال تلك المدة خوفاً من أن يتم فصلي، إلى أن استطاعت أمي حفظها الله أن تستدين لي مبلغاً سددت به قسط المواصلات. تسألوني عن مشاعري.. حسناً سأخبركم.. أنا لا أشعر بحزن أو كآبة شديدة بسبب فقرنا، بل أحمد الله على كل ما يمن به علينا، كما لا أتذمر أبداً من أسرتي وأشعر أني فخورة بأمي وأبي كما هما لأنهما استطاعا تربيتنا وتنشئتنا التنشئة الصحيحة، فكلنا ولله الحمد نحافظ على الصلاة وناجحون في دراستنا، أما الفقر فليس عيباً ولا دخل لهما فيه، لكننا نحاول ألا يعرف أحد عنا شيئاً وصديقاتي لا يتخيلن أبداً أني محتاجة، رغم أن معظم ملابسي هي من ملابس المحسنين المستعملة. أنا راضية ولله الحمد ولا أطالب أمي أوأبي بما لا يستطيعانه لأني أعرف حدود قدرتهما. وإن كنت أدعو الله أن يوسع علينا وأن يسهل على أخي الحصول على عمل جيد إن شاء الله.

لا أستطيع حتى شراء آيسكريم!
منيرة (16 سنة) تقول:
منذ طفولتي وأنا أواجه بكلمة "لا نستطيع" عندما أتمنى أي شيء ولو كانت "حبة أيسكريم" أو بعض الحلوى، كنت أتساءل لماذا كل الأطفال يشترون وأنا لا؟ لماذا أهلي دائماً لا يستطيعون شراء أي شيء؟ لكن شيئاً فشيئاً بدأت أعرف السبب جيداً.
والدي الكبير في السن معاق بسبب حادث منذ سنوات، ولا يستطيع الحركة، وراتبه التقاعدي ضعيف جداً ولا يكفي حتى نصف متطلبات أسرتنا المتكونة من خمسة أبناء وبنتين وأم، وجدة كبيرة في السن، وعمة كبيرة لم تتزوج، بالإضافة إلى أخت لنا من الأم يتيمة ومريضة نفسياً.
لقد تعودت على وضعنا مع مرور السنوات، وتعودت على تقبل الصدقات من الآخرين، رغم أني كنت أرفض هذا وأنهى أمي عن قبولها، لكن الآن لم أعد أمانع في قبولها ولم أعد أمانع في قبول أي ملابس مستعملة. لقد تعودت على جو الفقر ولم أعد أتبرم منه فهو شيء كتبه الله لنا ولا يد لنا فيه.
ولا أطالب أمي بأي شيء فوق طاقتها حتى لا أزيد همومها لذا فأنا – وكذلك أخوتي – نقدر وضعنا ولا نصارحها بما نشعر به ونحتاجه.
أما بالنسبة للمدرسة فلا أشعر أن الفقر أثرَّ عليَّ من أي ناحية ولله الحمد فأنا عادية في دراستي وعلاقتي بزميلاتي طيبة و لا أخجل من وضعنا المادي أمامهن، وإن كنت لا أبدي لهم أي حاجة أو طلب، لكنهن يعرفن مثلاً أنني لم أذهب يوماً في حياتي لمطعم فاخر أو ملاهي!.
وإن كان مما يضايقني في المدرسة طلبات المدرسات التي كثيراً لا أستطيع تلبيتها، وحين يسألنني عن السبب لا أستطيع مصارحتهن بحقيقة وضعنا فتكون النتيجة نقصان الدرجات.

أعمامي مشهورون.. ونحن غارقون!
الجوهرة (17 سنة):
لا أعرف ماذا أقول.. رغم أن أعمامي معروفون على مستوى المجتمع، وأحدهم طبيب معروف وله سلسلة من العيادات المشهورة، وعائلتنا عائلة راقية ومعروفة لدى الكثيرين، إلا أن الفقر يعشعش في بيتنا منذ سنوات دون أن يمد أحدهم يده بمساعدة ولو بسيطة لنا.
توفي أبي منذ سنوات عديدة، كما صغاراً وأمي وحيدة ولا تعرف كيف تصرف علينا، لكن أحد أصدقاء أبي – رحمه الله – وهو تاجر كبير – أخذ يساعدنا مساعدات كبيرة وبشكل منتظم جزاه الله خيراً. وبقينا مكتفين بهذه المساعدة الشهرية التي فرضنا علينا دون أن يعلم أحد بها حتى توفي هو الآخر قبل فترة غفر الله له وأسكنه الفردوس من الجنان.
وعندها صدمنا بالحقيقة المرة.. إذ بقينا ولا عائل لنا.. فليس لي أخوال، وأعمامي لم يكلفوا أنفسهم عناء السؤال عنا ولا معرفة أخبارنا.
وكلما اقترحت على أمي أن تطلب منهم مساعدتنا تغضب غضباً شديداً وترفض ثم تبكي.. فأشك من تصرفها بأنها سبق وطلبت منهم فأهانوها أو رفضوا..
الآن ولأول مرة في حياتنا.. نطلب المساعدة من جمعية خيرية.. ونزورها كل شهر طلباً لمساعدة بسيطة لا تتجاوز المائة ريال لكل فرد منا شهرياً.
أنا ولله الحمد راضية وصابرة على قضاء الله، لكن ما يحرجني أن الجميع يعتقد أني بنت العائلة "الفلانية" الكبيرة المشهورة، ولا يعلم أننا محتاجون لأبسط مقومات الحياة ولا نجدها. حتى الملابس لا نشتري إلا ما يكفينا ويسترنا فقط ولا نبحث إلا عن الستر ورضا الله.

والدي شارب خمر
عهود (14 سنة، ثالث متوسط) :
والدي هداه الله مبتلى بشرب المسكرات منذ أن تزوج أمي. وقد طرد من أكثر من عمل وهو عاطل الآن، وفي كل مرة يتم القبض عليه ويسجن أو يعاقب ثم يعود إلينا. وكانت أمي تأخذ مساعدات بسيطة من خالي نعيش عليها. أما الآن بعد تقاعد خالي من عمله لكثرة أطفاله فقد أصبح من الصعب عليه جداً مساعدتنا، لذا لجأنا للجمعيات الخيرية.
طوال حياتنا ونحن نعيش في فقر وضيق، ومحرومون من الكثير من الأشياء لكننا تعودنا على ذلك ولم نعد نهتم أبداً، فمثلاً لو شاهدت زميلة لي في المدرسة تلبس حذاء جيلاً أو حقيبة فاخرة لا أتخيل أنها لي ولا أفكر حتى أن أتمنى مثلها لأني أعرف أن حالتنا لا تسمح بهذا.
أنا مقدرة لوضعنا وإن كنت أتمنى وأدعو الله كثيراً أن يتحسن وضعنا لأني أرحم أمي كثيراً وأقدر تعبها من أجلنا، خاصة حين يضطرها البحث عن أي مصدر رزق لنا لطلب المساعدات من بعض الأقارب أو المعارف رغم خجلها منهم.

الأم : أشعر بالحسرة على بناتي ..
كما التقينا رقية (17) التي كانت بصحبة والدتها (أم يحي) حيث بدأت الابنة كلامها بـ:
يشغل أهلي وحالتهم المادية البسيطة تفكيري في كل وقت حتى وأنا أطبخ، وعلى الرغم أني أتمنى أن أكون مثل بقية البنات إلا أني أنسى ذلك لمجرد رؤية وضع أهلي.
لم أحصل إلا على شهادة الصف السادس الابتدائي التي توقفت عندها نظراً لسوء أحوالنا، كما عانيت من آلام في ركبتي لمدة 4 سنوات، وأجريت لها عملية منذ أسبوعين تقريباً.
أما راتب والدي فهو لا يتجاوز الـ 2200 ريال بالكاد يكفي لسد رمق 9 بنات و3 أولاد منهم، ولا يشغلني الآن سوى أمنية واحدة أدعو الله أن يحققها لي وهي أن أعمل كاتبة في أحد الوظائف المتوفرة.

كما اطلعنا على وجه آخر من حياة هذه الفتاة بعيون والدتها التي قالت وهي تتحدث عن ابنتها رقية
صحيح أنها ثاني بناتي، لكني أشعر بقربها أكثر من الأولى فهي تهتم بالبيت، وبأخواتها حين أكون غائبة. وأنا أشعر بالحسرة على حال بناتي حين أنظر إلى حالهن، لكن ليس بيدي شيء سوى أن أدعو الله أن يوسع علينا.

حين طردنا صاحب المنزل إلى الشارع
أمل (17 سنة ، ثاني ثانوي)
تطلقت أمي من أبي قبل عدة سنوات إثر مشاكل متواصلة بينهما، ومن أهم أسبابها أن أبي كان دائماً عاطلاً عن العمل ويعتمد على ما تحصل عليه أمي المسكينة من بيع بعض الأشياء في سوق "الحريم" سابقاً.
وقد حاولت أمي عدة مرات إقناعه بالعمل، لكنه كان يطرد بسبب عدم اجتهاده في العمل، وبعد ذلك تم الطلاق وانتقلنا مع أمي لمنزل شعبي صغير يفتقد حتى للمكيفات والسخانات، وكانت أمي المسكينة تجتهد وتتعب وكل ما تحصله يذهب لإيجار المنزل، وذات مرة تأخرت في تسديد الإيجار فغضب صاحب المنزل، ودخل المنزل وبدأ في إخراج أغراض المطبخ، والأثاث ورميه في الشارع، ونحن نبكي وأمي تتوسل إليه وهو موقف لن أنساه، حتى رآنا أحد الجيران جزاه الله خيراً، وتدخل وسدد عنا الإيجار.
ثم أصبحنا نأخذ مساعدات بسيطة من إحدى الجمعيات مع بعض الصدقات التي تأتينا أحياناً من أهل الخير. أفكر كثيراً في الخروج من المدرسة والعمل في أي مكان ولو كان كـ"فراشة" لكن أمي ترفض هذا، أنا أقول أني راضية بوضعنا لكني غير معترضة ولله الحمد، بل صابرة وأعلم كل شيء بيد الله كما أننا جميعاً – أنا وأخواتي – محافظون على الفرائض ومنتظمون في دراستنا، ما عدا أخي الذي يصغرني بعام والذي يتذمر دائماً من وضعنا، وقد ترك المدرسة هذه السنة لأنه لم ينجح وجلس في البيت، وأمي خائفة عليه جداً وتدعو الله أن يصلحه ويوفقه.
أما عن شعوري بين زميلاتي فرغم ما أعانيه إلا أن أحداً منهن لا تعلم بحالنا، وأنا لا أشعر بأي نقص عنهن في الجوانب الأخرى بل على العكس شخصيتي قوية في المدرسة، ولا أتضايق إلا حين تطلب مني المدرسات أدوات أو أغراض فاضطر لجعل أمي تحدثهم في الهاتف وتشرح لهم وضعنا.

من أين يأتي الفقر :-
الفقر مشكلة يعاني منها الكثير من الناس في أنحاء العالم و لكن هل الفقر يأتي فقط من العوز وقلة الأموال.

بالطبع لا . إذن. من أين يأتي الفقر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

1. الكسل
2. الدعاء على الولد
3. ترك القمامة في البيت
4. اليمين الكاذبة
5. النوم بين صلاتي المغرب و العشاء
6. النوم قبل طلوع الشمس
7. اعتياد الكذب
8. كثرة الاستماع إلى الغناء
9. ترك التقدير في المعيشة
10. قطيعة الرحم
11. ترك نسج العنكبوت في البيت
12. الأكل على الجنابة قبل الاغتسال
13. الخيانة
14. الذي يسال الناس
15. الحريص
16. التفاقر( الذي يتظاهر بالفقر و هو على خلاف ذلك فكأنما استعجله على نفسه )

الأمور التي تطرد الفقر

1. الاقتصاد في المعيشة ( حسن التدبير )
2. البر و الصدقة
3. صلة الرحم
4. الإكثار من قول : لا حول و لا قوة إلا بالله العظيم

* موضوع عن :[غلاء المعيشة وتهديده للإقتصاد السعودي ]
الغلاء المعيشي هو أحد تلك الحيثيات التي تتناسب طرديا وعكسيا في آن واحد في عالم الاقتصاد سواء الاقتصاد الأسري أو المجتمعي أو الفردي .
فكثير من السياسات تعتبر أن ارتفاع مستوى الأسعار سيرفع المستوى الاقتصادي للمنطقة متجاهلين تأثير ذلك على المجتمع أو حتى المستوى الاقتصادي الأسري أو الفردي والذي سيرافقه تأثير نفسي وتداعيات مجتمعية لابد منها.
فقد اتسعت مشكلة الغلاء في كل شيء وعمت بلاد العرب من اليمن إلى مصر والمغرب ومرورا بالسعودية وهذا الغلاء الذي بدأ قبل أكثر من سنة في أسعار مواد البناء والأدوية والإيجارات، امتد الآن ليشمل المواد الغذائية وخدمات التعليم والصحة, فضلا عن الخدمات المهنية.
وللمرة الأولى تصل نسبة التضخم المعلنة في المملكة العربية السعودية إلى 4 في المائة.
وأظهرت بعض الدراسات أن كلفة المعيشة ارتفعت في دول الخليج بنسبة 24 في المئة في السنة الماضية .
و كما نلاحظ بأن الغلاء لازال مستمر ومتزايد والأوضاع على أرض الواقع مهيأة لمزيد من الارتفاع بمعدلات أعلى من المعتاد.
فقد أوضح وزير التجارة في بيان له إن سوق المواد الغذائية والاستهلاكية في السعودية سيشهد قريباً زيادة عالية تفوق نسبة 20% قياساً بحجم الأسعار السائدة حالياً وليس في مقدور الدولة عمل الكثير حيال هذه الظروف حيث ينجم الارتفاع عن مستجدات خارجة عن سيطرتها غالباً.
وإذا تطرقنا إلى أسباب الغلاء فأن هناك عده أسباب منها ارتفاع أسعار المواد المستوردة و الاعتماد على المنتجات المستوردة و زيادة عدد السكان في العالم والبلاد العربية أيضاً وما ترتب عليه من زيادة الاستهلاك والطلب على الخدمات الأساسية.
ومن الأمور التي تسهم وبشكل مباشر بالغلاء غياب الرقابة الرسمية التي فتحت الباب لتجار ليتلاعبوا بأسعار سلعهم وأيضا ممارسة بعض التجار للأحتكار الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم {من احتكر فهو خاطئ} و من الأسباب كثرة الطلب على السلع وتهافت الناس على الشراء بأي سعر كان , نتيجة لتعودهم على أنماط استهلاكية معينة.
ولذلك فقد أوجد بعض الأقتصاديين بعض الحلول التي تقاوم هذا الغلاء والتي منها تنسيق وزارة التجارة مع بقية الوزارات خاصة وزارة المالية في وضع سياسة للحد من التضخم الذي يعد أساس المشكلة الحالية وأيضا مراقبة الأسواق والأسعار والتجار ومحاسبتهم على الزيادات وتفعيل هيئة حماية المستهلك ونشر الوعي الاستهلاكي و تصحيح مفهوم الحرية الاقتصادية ومفهوم اقتصاد السوق، فالحرية الاقتصادية لا تعني أن التاجر حر في ممارسة الاحتكار ووضع الأسعار التي يريد.

إن شاء الله أكون أفدتكـ =)نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

توقيع Besho zhrani  

 

أنا أنثى ولدت في محبرة ولن تموت إلا في كتآاب !
Besho zhrani ~

 

Besho zhrani غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 10-12-2009, 05:44 PM   #4

Ambitious girl

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
التخصص: تربية خآصة
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 97
افتراضي رد: افكاااااااااااااااااااركم بليييييييييييز

ادخلي مواقع الصحف أتوقع حتلاقي مواضيع ومقالات كتيرة حتفيدك..

 

Ambitious girl غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 03:23 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025