هاتي يدينك : نلفّ الغيييم ، ونشكّل مدينة ..!

[جامعي الرياض]

،



ينكسر الحديث بـ لساني فـ يعود او يخرج ضعيف امامك يتلعثم يرتعش و كأنه يخاف أشياء طاوعك قلبك أن تفعلها ,
لا تقف كثيراً جانبي إني أخاف الحزن أن يغتالك و أنا لازال لساني يتعلم كيف يسير إليك , :
أريد أن تبتسم إليّ و أن تضج الأرض بـ صوتك فلا يغيب عني اسمعه او أسمع صداه بـ الطرق و المنازل و بين حكاياتي و كهفي الصغير ,
أريد أن تضل طريق بيتكم الكبير و يأتي بك قلبك لـ طريقي , أريد أختطافك و أن تفقد ذاكرتك معي ثم تفعل كُل شيء من جديد ,
أن تنسى كل أغنية تعيث بـذاكرتك فوضى غيري , أريدك أنا .
أحببتك أكثر من تلك الأنانية التي تملكني هذه اللحظة لتعلم أني لستُ اقتنع هذه عاطفتي تتحدث تصرخ تريد تريد أكثر من حدودها
هي مجنونة تحب القفز أن تغامر بعيداً عن كل شيء تحب الإلتماس بك و أن تحاط بـ أكثرها .
قلتها يوماً لا تحبني دعني أنا من أحبك أصعد إليك أكبر بك و انتظرك , تراني ابتسم لذلك دعني أفعل ما أريد مرة أموت فيك
و أتعذب بك وأخاف عليك لـ أعود أطمئن و استسلم لكل دقيقة معك و أنت لا تترك الأحزان بصدري تملك طريقه زفيري دون
أن تعلم و شهيقي تعلمه جيداً دوماً أخذك لـ أتنفس , أبحث عن عينيك و أمضي إليها و أخنق كل عبرة شاركتني ذلك ,
كُل الأشياء تذوب و يبقى حنين إليك لا يعرف الكلام الجميل معك .