InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > جـنـة الـحـرف
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


جـنـة الـحـرف لـ إبداعاتكم و إختياراتكم الأدبية

أحببتك أكثر مما ينبغي,,وأحببتني أقل مما أستحق,!!

جـنـة الـحـرف

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 22-07-2011, 05:13 AM   #5

توونآ

♥ I'm super girl ♥

الصورة الرمزية توونآ

 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
كلية: أخرى
التخصص: اخرى
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الرابع
البلد: رابـــغ
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,971
افتراضي رد: أحببتك أكثر مما ينبغي,,وأحببتني أقل مما أستحق,!!

*


أيقظتني هيفاء من نومي وهي تهمس .. جوجو .. جوجو .. ! ..
فتحت عيني بفزعِ .. كُنت أفتش في ملامحها عن يومِ آخر .. لا يشبه اليوم الذي نمتُ في بدايته .. ! ..
يوم مُختلف , مهما كان إختلافه .. ! .. لابُد من أنه سيكون أفضل .. ! ..
جوجو .. نايمة بهدومك الله يهداك .. ! .. قومي شوفي زياد تحت .. ! ..
تحت وين .. ؟ ..
تحت بالسيارة ينطرك .. قومي شوفي شيبي .. ! ..
مين معه .. ؟ ..
من بيكون معه يعني .. ! .. بروحه .. ! ..
دخلتُ لأغتسل .. كانت قدماي ثقيلتنا .. ! .. نظرت للمرآة .. كُنت مُختلفة .. ! ..
شعرتُ بأني أكبر بكثيرِ مما كُنت عليه هذا الصباح .. ! ..
وكأني أستيقظت بعد حفنةِ أعوام .. ! ..
كان ( الكحل ) يلطخ تحت عيني بعض الشيء .. ! .. تُحبني هكذا ياعزيز .. ! ..
دائماً ماكُنت تخبرني بأني أجمل هكذا .. وبأني أصبح كغجريةِ أسبانية بكحلي الملطخ .. ! ..
أتغار من رؤية زياد لي بعيني المُنتفختين .. ؟ .. لا أظن بأنك تفعل .. ! ..
نزلت إلي زياد .. ركبتُ بجواره وأنا ( نصف نائمة ) .. ! ..
كيف حالك جُمانة .. ؟ ..
بخير يازياد .. مالأمر .. ؟! ..
أحقاً أنتِ بخير .. ؟ ..
أتراني بحالةِ سيئة يازياد .. ؟! ..
أختفيتِ صباح اليوم .. ! .. ولم تردي على مُكالماتي فخشيتُ عليك .. ! ..
كُنت نائمة ..
مسك زياد مقود السيارة بيديه .. كان يتنقل ببصره مابين المقود والمارة وهو يتحدث .. لم يكُن ينظر إلي .. ! ..
جُمانة .. كم أكره عبدالعزيز ! .. يوقعني معكِ دوماً بمواقف مُحرجة .. ! ..
لا بأس يازياد .. لا شأن لك بأفعال عزيز ..
جُمانة .. أعرفُ أنك حائرة .. ولا أود أن أزيد حيرتك .. لكن هُناك أمراً أود إيضاحه لك .. ! ..
أي أمرِ هذا يازياد .. ؟ ..
لا تغضبي من عبدالعزيز ياجُمانة .. فلتُشفقي عليه .. ! .. أُدرك بأنكِ مجروحة وبأن عبدالعزيز تمادى كثيراً بأذيتك .. لكنه مسكين .. ! ..
ضحكت بعينين دامعتين .. ! .. مسكين .. ؟! ..
هز زياد رأسه .. صدقيني مسكين .. ! .. أعلمُ أنك لا تفهمين معنى تصرفاته .. هو أيضاً لا يعرف لماذا يتصرف بهذا الشكل .. ! ..
لا تشعُري بالسوء .. ! .. أبداً ياجُمانة .. أبداً .. ! .. لا تجعلي ماحدث يُشعركِ بالذنب .. فهذا هو ( المقصد ) من كُل مايفعله .. ! ..
كُنت أنظر لزياد .. وهو يتحدث .. كانت عيناه تلمعان حزماً .. كان يتحدث برقةِ صديقِ خائف ... ! ..
قال : جُمانة .. أتعرفين مامُشكلة عزيز معك .. ؟! .. مُشكلته بأنه لا قدرة له على تحمل نقاءك ! .. يشعر بقرارةِ نفسه بالسوء .. ! ..
يظنُ بأنه سيء .. ! .. لا أُريد أن أجرحك .. لكن لعبدالعزيز ماضيِ أسود .. علاقات مُتعددة .. ونساء كثيرات .. ! ..
وجئتِ أنتِ وأنقلبت كُل موازينه .. ! .. أحببتهِ لدرجةِ أخافته .. ! .. لم يَكُن قادراً على ضمكِ لقائمةِ نساءه .. ! .. ولم يتمكن من الابتعاد عنك ..
أحبكِ لدرجة إنه كان يخشى عليكِ من نفسه .. كما كان يخشى منكِ بنفس الوقت .. ! ..
كان عبدالعزيز واثقاً من إخلاصك وهذا أمرُ يعذبه .. يُدرك إنه الرجل الأول في حياتك .. بينما جئتِ أنت بعد فتياتِ عدة .. ! ..
حاول عبدالعزيز أن يفرض عليك قيوده وشروطه .. فقط لتعصيه وينتهي منك .. ! .. لكنك لم تفعلي تنازلتِ كثيراً وصبرتِ كثيراً .. وهذا ماكان يزيد عذابه .. ! ..
أتدرين ياجُمانة .. ! .. سألت عزيز مرة .. لماذا لا تتزوجان .. ! .. قال لي بإنه لا قدرة له على الزواج من فتاةِ يعرفها أصدقائه .. ! ..
قلتُ له بأن علاقتنا مع جُمانة من خلالك .. ! .. لا نجلس معها إلا بوجودك .. كما أن مجموعة كبيرة من زملائنا مُرتبطين رسمياً بزميلاتِ لنا .. ! ..
أجابني بأنه لا يتحمل فكرة أن يعيش مع إمرأة .. يعرفها أصدقائه ويحبونها كثيراً .. ! لكني أُدرك ياجُمانة بأن عزيز يشعر بقرارةِ نفسه بأنه لا يستحقك .. ! ..
وهذا ما يُعذبه .. ! .. حاولنا الابتعاد عنكِ قدر الإمكان .. علاقتنا بكِ مُقننة .. أكثر من أي زميلةِ أُخرى لنا .. إحتراماً لعلاقةِ عبدالعزيز بك وغيرته عليك .. ! ..
لكن هذا ماكان ليُرضيه .. ! .. جُمانة .. أعرفُ عن ماحصل بينكِ وبين ( الإماراتي ) شرحت لي ( هيفاء ) ماحدث .. ! ..
عبدالعزيز يُدرك بإنك صادقة ومُخلصة وبأن لا شيء يربُطكِ بالرجل .. ! .. لكنها كانت فرصته ليَشعُر بأنكِ سيئة .. مثله تماماً .. ! ..
كانت الفرصة الوحيدة التي يُقنع بها نفسه بإنكِ كذبتِ عليه مثلما يفعل عادة معكِ .. ! ..
هذه فرصته الوحيدة ليُشعركِ بالذنب .. بذنبِ الخيانة .. كان لابد من أن يقتنص هذه الفرصة .. لإنه يشعر بالذنب منذ أن تعرف عليكِ .. ! ..
حينما أخبرني عزيز بأنه تزوج من ( ياسمين ) قلت له كان يمنعُكَ من الزواجِ بجُمانة علاقتنا بها .. علاقتنا بها كزملاء .. ! .. ( ياسمين ) كانت صديقة لنا .. ! ..
تشربُ وترقصُ وتسهرُ معنا .. ! .. أجابني بأن الأمر مُختلف وأنهى المُكالمة .. ! ..
صمت زياد قليلاً وقال : جُمانة .. لا تُمكني عزيز من تدميرك ... ! .. حدث ماحدث بسببِ عزيز .. ونِزاعاتهُ الداخلية .. ! ..
لا زلتِ صغيرة ياجُمانة .. قد تكون التجربة قاسية لكنكِ ستتجاوزينها .. ! ..
قلت له : شكراً يازياد .. ! ..
كوني قوية .. ! .. ولا تسمحي بأن يؤثر هذا الأمر على سيرِ دراستك وعلى حياتك .. مهما كان صعباً .. ! ..
إن شاء الله .. ! .. تصبح على خير ..
تصبحين على خير .. ! ..
صعدتُ إلى الشقة .. كانت هيفاء تأكل على طاولة الطعام ..
قالت : شأبشرك .. ؟ ..
خير .. ؟ ..
وأخيراً .. ! .. سلحوفتك أنفضخت وماتت .. ! .. مابغت تموت .. ! ..
شمتت هيفاء بسلسبيل .. إلهي ماأكثر من سيشمتون بي ياعزيز .. ! ..


*


إذاً .. فاسمُها ياسمين .. ! ..
فهمت الآن .. ! ..
إلهي كم كُنت ساذجة .. ! .. أين كان عقلي .. ! ..
اتصلت بي خلال إحدى زياراتك لمونتريال .. أخبرتني بأنك قد أعددت مُفاجأة لي .. ! ..
كُنتَ في غايةِ الحماس .. ! ..
طلبت رؤيتي حالما وصلت وطلبت مني أن أحضر هيفاء معي على غيرِ العادة .. ! ..
قابلناك في المقهى .. كُان بمعيتك كُلاً من زياد ومحمد .. ! ..
قال زياد : هاقد وصلت جُمانة .. ماهي المفاجأة .. ؟! ..
ابتسمت وفتحت أزرة قميصك ..
قالت هيفاء : شالسالفة .. ؟! .. بتطب بقلاس الماي .. ؟! ..
كُنت تضع ضمادة على صدرك .. ! .. انتشلتها ببطء .. ! ..
كان موشوماً على صدرك الحرف الأول من أسمي باللغةِ الإنجليزية .. ! ..
حرف الـ ( J ) فوق قلبك .. ! .. فوق قلبك مُباشرة .. ! ..
سألتني : مارأيكِ حبيبتي .. ؟ ..
عزيز .. ! .. أجُننت .. ماذا لو أنتبه له أحداً من أهلك .. ؟ ..
أجبتني بابتسامة : لا يهمني .. لا يهمني غيرك .. ؟! ..
قالت هيفاء : الحين هذا اللي جايبنا عشانه .. ؟ .. حسبالي عندك سالفة .. ! ..
لم يُبدي أياً من زياد ومحمد أي تعليق .. كانا صامتين .. ! .. تبادلا نظراتِ ذات معنى بدون أن يُعلقا .. ! ..
سألتك ليلتها .. ماأمر زياد ومحمد .. ؟! ..
أجبتني : يظنان بأنني مجنون .. ! .. تعرفين بأن السعودين لا يحبذون المُجاهرة بالحُب .. ! ..
لا أظن بأنهما من هذا النوع .. ! ..
بلى .. ! .. على أي حال أنا لا يَهُمني غيرك .. ! .. أنتِ موشومة على وفي قلبي .. ولن يأخذكِ من قلبي أحد .. ! ..
ليلتها ظننت بأنك غارق في حبي حتى الثمالة ياعزيز .. ! .. لكني أعرف الآن بأني كُنت غبية .. ! .. وبأنك خدعتي .. !
اليوم فقط فهمت معنى نظرات زياد ومحمد تلك .. كانا يعرفان بأنك تحاول أن تُصيب عصفورين بحجرِ واحد .. ! ..
أنا وهي .. ! ..
اسمها ياسمين ... يُنطق بالإنجليزية جاسمين .. Jasmine .. ! ..
ميدالية مفاتيحك .. السلسلة التي ترتديها .. كُلها تحمل نفس الحرف .. ! ..
الحرف الأول من اسمي واسمها .. ! ..
إلهي ماأخبثك .. ! .. أي رجلِ كُنت ياعزيز .. ؟ .. أي رجُلِ هذا الذي أحببت .. ! ..

*


قرأت رسالتك الإلكترونية الأخيرة مئات المرات ..
لم تَكُن طويلة .. ! .. لم تذكر لي فيها شيئاً يخصني .. لم تتحدث عنك .. ! ..
كتبت لي فيها عن حلم .. فقط حلم .. ! ..
أُتدرك ياعزيز بأنك كُنت كُل الأحلام .. ! .. كُل الأحلام ياعزيز .. كُلها .. ! ..
أتظنُ بأن الشهادة والعلم بَعضُ من أحلامي .. ! ..
لا ياعزيز .. هما وسيلة تُبقيني هُنا .. لأحلم .. ! .. لأحلم بك .. بك وحدك .. ! ..
كُنت جيدة ياعزيز .. ! .. كُنت جيدة بما فيه الكفاية .. ! ..
أُصلي .. وأصوم النوافل .. وأتصدق .. وأكفل الأيتام .. ! ..
لستُ بمحجبة .. ! .. لكني لا أنمص ولا أوشم ولستُ بِمُتفلجة .. ! ..
لماذا يطردني الله من رحمته ياعزيز .. لماذا .. ؟ ..
لماذا يحرمني منك .. وأنت لي الدنيا بمن فيها .. ! ..
تبادلنا مرة محافظ النقود .. فتشتُ محفظتك وعبثت بمحفظتي .. ! ..
كُنت تقرأ قصاصات الأوراق الكثيرة التي تملأ مُحفظتي .. ! ..
رفعت لي ورقة ووجهك تملأه الدهشة .. سألتني : جُمان ماهذا .. ! ..
كان إيصالاً لجمعية انسان باسمك ..
قُلت لك .. كفالة يتيم .. ! ..
ولما هو باسمي .. ؟! ..
كفلتُ يتيماً عنك ..
منذُ متى .. ؟ ..
منذُ عامين .. عندما كُنت في الرياض .. ! ..
ولماذا فعلتِ هذا .. ؟ ..
أجبتك : أخشى عليك من النار .. ! ..
ترقرت عيناك بالدمع .. ولم تُعلق .. ! ..
ليلتها .. كُنت في فراشي .. أغالب النوم .. أرسلت لي برسالة هاتفية .. كتبت لي فيها :
( تصبحين على خير ياوجع قلبي .. ! ) ..
لا أدري لماذا تتغزل بي هكذا .. ! ..
دائماً ماتصفني بوجع قلبك .. ! .. دائماً ماأكون ( الوجع ) .. ! ..
كُنا نلعب ومجموعة من الزملاء والزميلات .. لعبة ( الصِفات ) .. ! ..
قُلت : محمد ذكي ... نجود طيبة .. العنود خجولة .. زياد صديق العمر .. راكان مظهرجي .. هيفاء لا تعليق .. ! .. سعد ولد حلال ..
وصل الدور علي وصمت ! .. قال لك المضيف بابتسامة .. ! .. وجُمانة .. ؟! .. ماذا عنها .. ؟! .. كانوا زملائنا يتغامزون ..
شعرت بالدماء الحارة تتفجر في وجنتي .. متوقعة سماع غزل حار يُذيب الثلوج .. ! ..
قُلت : جُمانة .. ! .. وجع قلبي .. ! ..
وجع قلبك .. ! .. لماذا لا أكون ( قلبك ) .. لماذا أكون ( الوجع ) .. ! ..
ألا تُجيد سوى العزف على أوتارِ الوجع ياعزيز .. ؟! ..
في ( الكريسماس ) .. أهدينا باتي وروبرت قط وقطة من فصيلة الهملايا الجميلة .. ! ..
كانا سعيدين بالهدية .. وطلبت منا باتي أن نُسميهما .. ! ..
قُلت .. فلنُسمي الذكر aggressive
والأنثى sensitive .. ! ..
قال لك روبرت : بل أنت العدائي ! ..
دائماً مايكون اختيارك مُضحك للأسماء ياعزيز .. ! .. كالسلحفاة ( سلسبيل ) والتي أسميتها على الرغم مني ولا أعرف حتى هذه اللحظة سبب اختيارك لاسمها ! ..
قلت لك مرة : لا شأن لك بأسماء أطفالي .. ! ..
وهل هم أطفال ( الجيران ) ... ؟ .. هم أطفالي أيضاً .. لي فيهم مثل مالكِ ! ..
لكن اختيارك للاسماء مُضحك .. ! ..
لا ياشيخة ! .. تكفين عاد ! .. أول مرة أشوف بدوية أسمها جُمانة .. ! .. ايش جُمانة .. منين جاء .. ؟! ..
أتذكر بعد فترة من تعارفنا .. سألتني عن أسماء أخواتي .. كُنت مستغرباً من أسمي .. ! ..
قلت لك أخواتي .. صِبا .. وبتيل .. ! ..
ياشيخة طيري ! ..
أيش طيري .. ! ..
تستهبلين .. ؟ ..
والله العظيم ! ..
أيش اللي والله العظيم .. ! .. بدو وبناتهم صبا وبتيل .. ! .. أمك أيش اسمها .. ؟ .. غابريال ..؟! ..
والله عاد جت كذا .. ! ..
الحين اسمك يالله بلعته ! .. تجين تقولين لي بتيل وصبا ! ..
وأنتا أيش عليك منا .. ايش حارق رزك .. ؟
جدك أيش اسمه بالله .. ؟! ..
وأنت أيش تبي باسم جدي الحين .. ؟! ..
بجد والله .. أيش اسم جدك .. ؟! ..
عقاب .. ! ..
أنفجرت ضحكاً .. الحين جدكم عقاب وأنتم جُمانة وصبا وبتيل ؟! .. ياشيخة وربي لو جدكم لاحق عليكم كان فرغ فيكم الرشاش ! ..
تظنُ بأن اسمائنا مُضحكة .. ! .. وأظن بأن اختيارك للاسماء غريب .. ! .. من المؤلم أن تطلق على قط صغير اسم aggressive ! ..
كاد القط المسكين أن يرافق اسم عنيف طوال عمره بلا ذنب لولا أن أنقذته باتي .. وطلبت مني أن أسميه والقطة الأُخرى .. ! ..
أسميت القطة hope والقط dream ! ..
فبالأمل والأحلام أحيا .. .. ! ..
لكنك كُنت كُل الآمال وكُل الأحلام .. فكيف أعيش بدونك .. ولا حياة لي بدونهما .. ! .. بلا أملِ ولا أحلام .. ! .. بلا عزيز .. ! ..

 

توونآ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 05:52 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025