InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 04-10-2011, 09:00 PM
الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

نعم أنا قادرة أن أكون..! نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)


قيمة الانســـان..!


استطاع رياضي معروف الفوز بدورة الألعاب في رياضة الجولف

وبعد استلام المكافأة المالية والابتسام أمام الكاميرات...

توجه لمبنى ادارة النادي وجهز نفسه للمغادرة
...

وبعد وقت قصير توجه بمفرده الى سيارته بالمرآب

واقتربت منه امراة شابه بعد ان هنأته على انتصاره

قالت له:

ان طفلها يعاني من مرض خطير ويكاد أن يموت


وهي لا تدري من أين تاتي بالمال لتذهب به الى المستشفى

فتأثر الرياضي لقصتها ..

وأخرج قلماً ..

وأظهر لها شيك الفوز الذي تسلمه ... لكي يُدفع لها...!

وقال لها وهو يعطيها الشيك

(لابد ان تجعلي أيام طفلك مليئة بالسعادة)
..

كان ذلك الرياضي يتناول طعام الغداء في النادي في الأسبوع التالي لهذا الحادث،

وفي أثناء غداءه

جاءه أحد موظفي اتحاد الجولف للمحترفين الى طاوله الطعام

وقال له

( لقد اخبرني بعض الصبية في مرآب السيارات أنك قابلت في الأسبوع الماضي سيدة شابة بعد فوزك بالدورة).

فأومأ اللاعب رأسه بالموافقة..

فقال الموظف :

ان لدي أخبار تخصك..

هذه السيدة

متصنعة ومدعية.!

فليس لديها طفل مريض...

لأنها لم تتزوج

لقد احتالت عليك وسلبت مالك يا صديقي!

قال اللاعب:

هل يعني ذلك بأنه

لا يوجد ..


طفل يحتضر؟



فأجاب الموظف : هذا صحيح


فابتسم اللاعب وقال:

هذا احسن خبر أسمعه لهذا الاسبوع..!

::

لفتة..

في مرات عديدة من حياتنا ..

نجد أننا نسقط على الأرض ..

وننكمش على أنفسنا ..

ونتراجع ...

بسبب القرارات التي اتخذناها ...

أو بسبب الظروف التي تحيط بنا ...

فنشعر حينها بأنه لا قيمة لنا

ولكن..

مهما حصل ...

فلا تفقد قيمتك كانسان... لأنك بهذا تكون شخصاً مميزاً.!

حاول أن لا تنسى ذلك ابدا ...

لا تدع خيبات آمال الأمس تلقي بظلالها على أحلام الغد..

قيمة الشيء هو ماتحدده أنت ..

فاختر لنفسك << أفضل القيم >>..
::

 


يوسف عليـــه السلام..
عندما كان في السجن,, كان الأحسن بشهادة من معه.."إنا نَراك مِن المُحسنين"
لكن الله أخرجَهم قبله..! وظلّ هو - رغم كل مميزاته - بعدهم في السجن بضعَ سنين..!
الأول خرج ليُصبح خادماً والثاتي خرج ليقتل ,, ويوسف انتظر كثيرا..!
لكنه خرج ليصبح "عزيز مصر".. ليلاقي والديه.. وليفرح حد الاكتفاء ..
إلى كل "أحلامنا المتأخرة".. تزيّني أكثر ، فإنّ لكِ فألَ يوسُف ..
إلى كل "الرائعين" الذين تتأخر أمانيهم عن كل من يحيط بهم بضع سنين..
لابأس ..دائماً ما يَبقى إعلانُ المركزالأول »لآخر الحفل«
فضع أمنياتك في سجدة,, ثم انسها,,
وتأكد أن الله لاينساها,, "إن الله لا يضيع أجر المحسنين"
::
.. نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة..

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 04-10-2011 الساعة 09:16 PM.
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 04-10-2011, 09:22 PM   #2

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

بداخل كلٌ منا... جرة مكسورة!


يحكى أنه كان هنالك امرأة عجوز لديها جرتان كبيرتان، تحمل كل واحدة منهما على طرف العصا التي تضعها على رقبتها.

احدى الجرتين كان بها كسر على جانبها بينما كانت الجرة الأخرى سليمة,ودائماً تحمل الماء وتوصله دون أن يتدفق منه شيئ.

في نهاية الطريق الطويل من الجدول الى منزل العجوز، كانت الجرة المكسورة توصل نصف كمية الماء فقط.!

كان هذا حال العجوز لمدة عامين، تعود يومياً الى بيتها وهي تحمل جرة و نصف جرة مملوءة بالماء.!

كانت الجرة السليمة فخورة بكمالها,,

لكن ظلّت الجرة المكسورة بائسةً وخجلةُ من عدم اتقانها، وشعرت بالبؤس لكونها تستطيع فقط تقديم نصف ما صُنِعت من أجله.

وبعد مضي عامين من ادراكها لفشلها المرير، تحدثت الى العجوز يوماً قرب جدول الماء.

أنا خجلة من نفسي، لأن ذلك الكسر على جانبي جعل الماء يتسرّب على طول طريق عودتك إلى المنزل.

ابتسمت العجوز قائلة: هل لاحظتِ أن هنالك زهوراً على الجانب الذي تمرين به، وليس على جانب الجرة الأخرى؟


ذلك لأنني دائماً كنت أعلم بفيضك، لذلك وضعت بذوراً للأزهار على الجانب الذي تمرين به، وكل يوم عند عودتنا كنتِ أنتِ من يسقي هذه البذور“.


لمدة عامين كنت محظوظة بقطف هذه الأزهار الجميلة لتزيين طاولتي.


"من دون أن تكونين كما أنت عليه، لم يكن هذا الجمال ليكون موجوداً ليجّمل البيت!“




لكل منّا فيضه الفريد ..



لكن وحدها تلك الكسور والفيوض التي يملكها كل منا هي التي تجعل حياتنا معاً ممتعة وذات قيمة..!

"علينا أن نأخذ الناس بما هم عليه ونرى - فقط - الأجمل بداخلهم"..

ولا تنسوا أبدأ أن تستنشقوا رائحة الزهور،
على جانبكم ذلك الذي ”تمرون به“..

::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 04-10-2011 الساعة 09:41 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 04-10-2011, 10:22 PM   #3

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

يتبع..


أتمنى أن تكون قصص اليوم أفادتكم وحازت على اعجابكم ..

ألقاكم مع فجر يوم جديد باذن الله..

دمتم رائعين ومتفائلين بقدوم الغد الأجمل باذن الله ..


أسعدكم الله ورعاكم



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 04-10-2011 الساعة 10:26 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 05-10-2011, 07:00 AM   #4

افتكروني

الصورة الرمزية افتكروني

 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
التخصص: اداره عامه_
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: التاسع
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,820
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

آللله يعطيك آلف عآآآآآآآآآآآآفيه...............

 

توقيع افتكروني  

 

ذكرياتي لو بديني .. نسيتها من سنين
لكنها غصبن تجيني .. وتوقف لي بكل عين
خليني احلم ياذكرى .. ما ابي اصحى ونام
لاني ادري ان بكره .. واقعه حسره وملام
ذكرياتي نسيتها من سنين

 

افتكروني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 05-10-2011, 08:52 PM   #5

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة افتكروني مشاهدة المشاركة
آللله يعطيك آلف عآآآآآآآآآآآآفيه...............

آآآميين ياارب ويعافيك ويسعدك ويوفقك ويحققلك كل الي تتمني يااارب :)
أسعدني مرورك غاليتي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 05-10-2011, 08:59 PM   #6

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

بسم الله الرحمن الرحيم

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وقفه مع هذه الكلمات الجميلة..



‏​‏​‏​ستظل تعيش حالة شد وجذب ..

( بين جسدك / و روحك) ...



فَـ جسدك ..

يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل

لذاتها ؛ لأنه منها .. !



وَ روحك ..

تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..



« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »



فَـ الجسد ..

يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش



وَ الروح ..

تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن

وإيمان لكي تعيش



شعورك بالجوع والعطش والتعب ..

إشارات لحاجةجسدك” !

،وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل ..

دليل حاجةروحك” !



وهنا ندرك خطأنا..!

ـ أحياناً ـ

حين نشعر( بالضيق ) ..

نخرج إلى مطعم فاخر ..

أو جولة سياحية.. أو .. أو ..

ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء



ـ عفواً ـ

أنت بهذا تلبي حاجات جسدك..

بينما التي تحتاج هي روحك !!



أعد الاستماع إلى نفسك فـ قد أخطأت فهمها..!!



"كلام مقنع وحقيقي .. فلنحيا حياتنا ولتسمو أرواحنا"
::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 05-10-2011 الساعة 09:47 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 05-10-2011, 09:17 PM   #7

نعم أنا قادرة أن أكون..!

لاتقل فشلت قل لم أنجح بعد

الصورة الرمزية نعم أنا قادرة أن أكون..!

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: English literature =)
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 333
افتراضي رد: من أروع ما قرأت "مجموعة قصص في التنمية البشرية" أنقلها لكم :)

قصة كيس الحلــوى.!

في احدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها .
وأثناء فترة انتظارها,, ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها.
فجأة وبينما هي متعمقة في القراءة
أدركت أن هناك فتاه صغيرة .. قد جلست بجانبها
وأختطفت قطعة من كيس الحلوى الذي كان موضوعا بينهما .


قررت أن تتجاهلها في بداية الأمر,,
ولكنها شعرت بالأنزعاج عندما
كانت تأكل الحلوى وتنظر في الساعة,بينما كانت هذه الفتاه تشاركها في الأكل من الكيس..أيضا..

حينها بدأت بالغضب فعلا
ثم فكرت في نفسها قائلة
" لو لم أكن امرأة متعلمة وجيدة الأخلاق لمنحت هذه المتجاسرة عينا سوداء في الحال "

وهكذا في كل مرة كانت تأكل قطعة من الحلوى كانت الشابة تأكل واحدة أيضا .
وتستمرالمحادثة المستنكرة بين أعينهما وهي متعجبة بما تفعله .!


ثم ان الفتاة وبهدوء وبابتسامة خفيفة قامت باختطاف آخر قطعة من الحلوى
وقسمتها الى نصفين ...
فأعطت السيدة نصفا ..
بينما أكلت هي النصف الآخر.

أخذت السيدة القطعة بسرعة وفكرت قائلة
" يالها من وقحة كما أنها غير مؤدبة حتى أنها لم تشكرني ".


بعد ذلك بلحظات ...
سمعت الاعلان عن حلول موعد الرحلة
فجمعت أمتعتها وذهبت الى بوابة صعود الطائرة
دون أن تلتفت وراءها الى المكان الذي تجلس فيه تلك الفتاه.

وبعدما صعدت الى الطائرة
ونعمت بجلسة جميلة هادئة
أرادت وضع كتابها الذي قاربت على انهائه في الحقيبة ,


وهنا صعقت بالكامل !!!!!!!!!

حيث وجدت كيس الحلوى الذي اشترته
موجودا في تلك الحقيبة
بدأت تفكر
" لقد كان كيس الحلوى ذاك ملكا للفتاة... وقد جعلتني أشاركها به..!"
حينها أدركت
وهي متألمة
بأنها هي التي كانت وقحه نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة , غير مؤدبة , وسارقة أيضا...!
...

ومن هذه القصة...
نجد أنه في مرات عديدة من حياتنا ..
كنا نظن بكل ثقة ويقين بأن شيئا ما يحصل بالطريقة الصحيحة التي حكمنا عليها به ،
ولكننا نكتشف ( متأخرين ) بأن ذلك لم يكن صحيحا .
وكم من مرة فقدنا الثقة بالآخرين بسبب التمسك بآرائنا ،
فكنا نحكم على الآخرين بغير عدل ،
ومن وجهة نظرواحدة ،
ولم نكن نعطي لأنفسنا الفرصة للتأكد من أن حكمنا صائبا
وأن تصرفنا مع الآخرين كان صحيحا وسليما
و ذلك من عدة وجهات نظر وليس من وجهة نظر واحدة .

*
قد تؤدي قراءتنا لهذه القصة إلى..

أن نجعل الفائدة المرجوة منها هي السبب الذي يجعلنا

نفكر مرتين قبل أن نحكم على الآخرين ...

فهذه دعوة للتفكير

ودعوة إلى أن نعطي الآخرين عدد من الفرص قبل أن نحكم عليهم

بطريقة سيئة...!
::

 


التعديل الأخير تم بواسطة نعم أنا قادرة أن أكون..! ; 05-10-2011 الساعة 10:08 PM.
نعم أنا قادرة أن أكون..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 07:42 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025