InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

هناك بعيدًا في أقاصي النفس .. وماذا بعد ؟!

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 14-05-2012, 05:44 PM

Aishah AL-farhah Aishah AL-farhah غير متواجد حالياً

لا إله إلا الله

 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
التخصص: لغة القرآن
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,365
افتراضي رد: هناك بعيدًا في أقاصي النفس .. وماذا بعد ؟!


-



بلا هدف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذه قضيّة هامّة ، ينبغي أن يُفرد لها موضوع مستقل حتى لاتفقد مالها من أهميّة حينما تُدرج هاهنا ، في خضمّ هذه المحاور العديدة ، ولكن لو نوقشت هنا من منطلق الضد يُظهر حسنه الضد ، فقد نوفيها بعد الحديث عنها جزء مما تستحق من تمييز عما ورد هنا عمومًا .

إن قلنا بأننا نسير في هذه الحياة بلا هدف ، فنحن إذن نجعل من أنفسنا حيوانات بلا عقول -وإن كنا في الأصل نصنّف حيوانات عاقلة- هل نحن فعلًا نسير في الحياة بلا هدف ، حتى ولو كان هدفًا قريب المدى ، مثلًا : بعد قليل سأبدأ باستذكار المادة " س "، وفي العقل مجموعة أمور مرتبة ترتيبًا تصاعديًا مختصة بأمر الاستذكار ، تنتهي بمجموعها عادةً إلى ما يعرف بـ " هدف " ، لأجل تأدية امتحان جيد ، لأجل الحصول على درجة عالية ، لأجل رفع المعدل الدراسي ، لأجل الحصول على معدل تخرج عالي ، لأجل الحصول على مرتبة تخرج عالية ، لأجل نيل وظيفة مرغوبة ومناسبة ، لأجل توفير حياة كريمة لي ولأسرتي التي سأنشئها مستقبلًا ، لأجل ..... ، هنا هدف جميعنا نسير على أمل تحقيقه ، وغيره الكثير مثله .
إذن مابالنا نقول بأننا نسير بلا هدف ؟! برأيي لأن فكرة الهدف في تصورنا وتراكماتنا المكوّنة منها شخصياتنا ، مشوّهة ومحرّفة كثيرًا ، الهدف في منظورنا غالبًا يتمحور ويتمركز وينطلق من الدين وينتهي في وإلى الدين ويخدم الدين فقط لا غير ، الدين الذي هو كذلك محصور في أذهاننا في قوالب جامدة ، إذن ذلك الهدف أعلاه ، بمنظورنا هذا ، ليس هدف ! ، بل غريزة حيوانية لن تفيد الدين ولا البشرية ، نعتقد بذلك وإن لم تصرح به عقولنا تصريحًا مباشرًا دقيقًا واضحًا
عندما حصرنا مفهوم الهدف على الدين ليس إلا ، ناقضنا بذلك الفطرة الإنسانية التي جبلنا عليها ، فأصبحنا نعتقد بفكرة أننا بلا هدف ، لأننا في سعينا الدؤوب لا نخدم -حسبما نظن- إلا أنفسنا وغرائزنا وشهواتنا البشرية ، بينما الإسلام سخّر الإنسان للعبادة وإعمار الأرض على السواء ، فلو اقتصرنا في أهدافنا على الدين -كما نظن أنه ينبغي ذلك- فنحن نهمل بطبيعة الحال إعمار الأرض ، ولكننا عندما شوّهنا مفهومنا للهدف وانحرفنا به ، وجعلناه مقصورًا على الدين ومنطلقًا منه ومنتهيًا إليه ، فناقضنا فطرتنا السليمة ، وملنا ميلًا حتميًا بشريًا فطريًا غرائزيًا بأهدافنا عن طريق السواء وميزان الحق ، إلى إعمار الأرض وحسب ، هربًا من اعتقادنا الخاطئ بتمحوّر الهدف حول الدين فقط وتحقيقًا لمتطلباتنا البشريّة الغرائزيّة ، ووضعنا لافتة كبيرة في عقولنا أعمتنا عن رؤية الطريق كُتب عليها " بلا هدف " ، فأصبحنا نسير بأهدافنا الدنيوية الغرائزية إلى بناء الحياة الدنيا ، في حين أننا إن صححنا نظرتنا وتصورنا الخاطئ نبقى بذات الأهداف ولكن ننطلق من المنطلق الصحيح وننتهي إلى الغاية المثلى ، ونسير بثبات الجبال التي لاتزعزها الرياح ، بل ونزيد حماسًا وإخلاصًا وصدقًا وقوةً في السعي لأهدافنا ، والتصحيح هو السير وفق أهدافنا الحاليّة البسيطة في نظرنا لأجل تحقيق أمرين ، عبادة الله وإعمار الأرض على السواء

نحن نسير سيرًا موفقًا نحو أهداف ، ولكننا ننطلق من نقطة دفع خاطئة ، لاتملك قوة كافية لدفعنا دفعًا كافيًا للثبات على الطريق والوصول إلى الغاية والمبتغى

التعديل الأخير تم بواسطة Aishah AL-farhah ; 14-05-2012 الساعة 06:30 PM. سبب التعديل: توضيح الهدف المقصود حينما قلت : الهدف أعلاه ، وهو ما لوّن بالأحمر ، شكرًا أخي للتنبيه :)
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-05-2012, 06:25 PM   #2

Aishah AL-farhah

لا إله إلا الله

 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
التخصص: لغة القرآن
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,365
افتراضي رد: هناك بعيدًا في أقاصي النفس .. وماذا بعد ؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aishah al-farhah مشاهدة المشاركة
-



بلا هدف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

هذه قضيّة هامّة ، ينبغي أن يُفرد لها موضوع مستقل حتى لاتفقد مالها من أهميّة حينما تُدرج هاهنا ، في خضمّ هذه المحاور العديدة ، ولكن لو نوقشت هنا من منطلق الضد يُظهر حسنه الضد ، فقد نوفيها بعد الحديث عنها جزء مما تستحق من تمييز عما ورد هنا عمومًا .

إن قلنا بأننا نسير في هذه الحياة بلا هدف ، فنحن إذن نجعل من أنفسنا حيوانات بلا عقول -وإن كنا في الأصل نصنّف حيوانات عاقلة- هل نحن فعلًا نسير في الحياة بلا هدف ، حتى ولو كان هدفًا قريب المدى ، مثلًا : بعد قليل سأبدأ باستذكار المادة " س "، وفي العقل مجموعة أمور مرتبة ترتيبًا تصاعديًا مختصة بأمر الاستذكار ، تنتهي بمجموعها عادةً إلى ما يعرف بـ " هدف " ، لأجل تأدية امتحان جيد ، لأجل الحصول على درجة عالية ، لأجل رفع المعدل الدراسي ، لأجل الحصول على معدل تخرج عالي ، لأجل الحصول على مرتبة تخرج عالية ، لأجل نيل وظيفة مرغوبة ومناسبة ، لأجل توفير حياة كريمة لي ولأسرتي التي سأنشئها مستقبلًا ، لأجل ..... ، هنا هدف جميعنا نسير على أمل تحقيقه ، وغيره الكثير مثله .
إذن مابالنا نقول بأننا نسير بلا هدف ؟! برأيي لأن فكرة الهدف في تصورنا وتراكماتنا المكوّنة منها شخصياتنا ، مشوّهة ومحرّفة كثيرًا ، الهدف في منظورنا غالبًا يتمحور ويتمركز وينطلق من الدين وينتهي في وإلى الدين ويخدم الدين فقط لا غير ، الدين الذي هو كذلك محصور في أذهاننا في قوالب جامدة ، إذن ذلك الهدف أعلاه ، بمنظورنا هذا ، ليس هدف ! ، بل غريزة حيوانية لن تفيد الدين ولا البشرية ، نعتقد بذلك وإن لم تصرح به عقولنا تصريحًا مباشرًا دقيقًا واضحًا
عندما حصرنا مفهوم الهدف على الدين ليس إلا ، ناقضنا بذلك الفطرة الإنسانية التي جبلنا عليها ، فأصبحنا نعتقد بفكرة أننا بلا هدف ، لأننا في سعينا الدؤوب لا نخدم -حسبما نظن- إلا أنفسنا وغرائزنا وشهواتنا البشرية ، بينما الإسلام سخّر الإنسان للعبادة وإعمار الأرض على السواء ، فلو اقتصرنا في أهدافنا على الدين -كما نظن أنه ينبغي ذلك- فنحن نهمل بطبيعة الحال إعمار الأرض ، ولكننا عندما شوّهنا مفهومنا للهدف وانحرفنا به ، وجعلناه مقصورًا على الدين ومنطلقًا منه ومنتهيًا إليه ، فناقضنا فطرتنا السليمة ، وملنا ميلًا حتميًا بشريًا فطريًا غرائزيًا بأهدافنا عن طريق السواء وميزان الحق ، إلى إعمار الأرض وحسب ، هربًا من اعتقادنا الخاطئ بتمحوّر الهدف حول الدين فقط وتحقيقًا لمتطلباتنا البشريّة الغرائزيّة ، ووضعنا لافتة كبيرة في عقولنا أعمتنا عن رؤية الطريق كُتب عليها " بلا هدف " ، فأصبحنا نسير بأهدافنا الدنيوية الغرائزية إلى بناء الحياة الدنيا ، في حين أننا إن صححنا نظرتنا وتصورنا الخاطئ نبقى بذات الأهداف ولكن ننطلق من المنطلق الصحيح وننتهي إلى الغاية المثلى ، ونسير بثبات الجبال التي لاتزعزها الرياح ، بل ونزيد حماسًا وإخلاصًا وصدقًا وقوةً في السعي لأهدافنا ، والتصحيح هو السير وفق أهدافنا الحاليّة البسيطة في نظرنا لأجل تحقيق أمرين ، عبادة الله وإعمار الأرض على السواء

نحن نسير سيرًا موفقًا نحو أهداف ، ولكننا ننطلق من نقطة دفع خاطئة ، لاتملك قوة كافية لدفعنا دفعًا كافيًا للثبات على الطريق والوصول إلى الغاية والمبتغى
لا لا لا لا يا أخا العرب نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حينما قلت : الهدف أعلاه ، قصدتُ ذلك الذي لوّنته باللون الأحمر الآن

أعتذر عن الخلط الذي وقع بدون قصد

 

Aishah AL-farhah غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-05-2012, 06:45 PM   #3

Aishah AL-farhah

لا إله إلا الله

 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
التخصص: لغة القرآن
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,365
افتراضي رد: هناك بعيدًا في أقاصي النفس .. وماذا بعد ؟!

يا أخي طلق المُحيا ، لن نختلف فيما نحن عليه متفقان

حديثك هنا

حطي في بالك ان اي شخص يكون همه الدين والاخرهـ ولا يلقي بالاً لهذهـ الدنيا

فهذا من اسمى وافضل الاهداف ولا نستطيع ان نلومه ابدا

ممكن انك تلومي الناس الي مثل حالتي

يعني يكونوا دينياً من جنب العارضه ودنيوياً بلا هـــــدف

+

ما دام ان الرجل - اي رجل - قائم بواجبه الديني ويصلي الفروض وكافي الناس شرهـ

فهذا - ان شاء الله - خير من الرجل الذي اخترع المخترعات وفعل الافاعيل ومقصر في امور الدين
لا يخالف حديثي والذي انتهى بـ

في حين أننا إن صححنا نظرتنا وتصورنا الخاطئ نبقى بذات الأهداف ولكن ننطلق من المنطلق الصحيح وننتهي إلى الغاية المثلى ، ونسير بثبات الجبال التي لاتزعزها الرياح ، بل ونزيد حماسًا وإخلاصًا وصدقًا وقوةً في السعي لأهدافنا ، والتصحيح هو السير وفق أهدافنا الحاليّة البسيطة في نظرنا لأجل تحقيق أمرين ، عبادة الله وإعمار الأرض على السواء
نحن نسير سيرًا موفقًا نحو أهداف ، ولكننا ننطلق من نقطة دفع خاطئة ، لاتملك قوة كافية لدفعنا دفعًا كافيًا للثبات على الطريق والوصول إلى الغاية والمبتغى

والذي يدل على وجوب الاعتقاد بما فطرنا عليه الإسلام وهو الموازنة بين الأهداف الدنيوية والدينية ، وهذه هي الفطرة السليمة
وكما قيل ، اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدًا واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً


ونقطة الدفع الخاطئة : التي قصدتها هنا هي اقتصارنا في غايتنا وأهدافنا على إعمار الأرض ، وإغفالنا الجانب الأهم والذي به تستقيم الأمور وتسلك الطريق الحق ، وهو جانب عبادة الله والموازنة بين هذا وذاك بلا إفراط ولا تفريط

 


التعديل الأخير تم بواسطة Aishah AL-farhah ; 14-05-2012 الساعة 06:48 PM.
Aishah AL-farhah غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-05-2012, 07:16 PM   #4

خالد9921

جامعي

الصورة الرمزية خالد9921

 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
كلية: كلية الهندسة
التخصص: موووهندس قد الدوونيا
نوع الدراسة: متخرج - انتظام
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,496
افتراضي رد: هناك بعيدًا في أقاصي النفس .. وماذا بعد ؟!

أعتقد الأمر وصل للنقاش الفلسفي البحت
والفلسفة أحياناً تصدّع الراس وتجيب العيد بالشخص
وأخشى أن يصيبكم ما أصاب جون ناش نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هذا عالم حساب ورياضيات من زود تعمقه بالعلوم
شطح في حياته وصار يفكّر كيف جينا ومين جابنا وكيف جاء ..
فلسفة لا يتحمّل نقاشها العقل البشري
انتهى به المطاف إن فيوزه ضربت .. خاصةً إن ما عنده استناد شرعي يريّح قلبه وعقله

بغض النظر عن كل هذا



إن قلنا بأننا نسير في هذه الحياة بلا هدف ، فنحن إذن نجعل من أنفسنا حيوانات بلا عقول
ولذلك وصمت سلمى بالبلاهة والسذاجة والرعونة
حينما استصغرت أي أمر من حولها من المُمكن إنّه يكون هدف حقيقي


عندما حصرنا مفهوم الهدف على الدين ليس إلا

مفهوم الدين يا عزيزتي شمولي يشمل كل جزء من الثانية بحياة المُسلم


المهم .. فيما يخص نظرية إنّ الإنسان بلا هدف
وكل شي مقتصر على الدين والحياة كلّها لأجل الدين .. مع النظرة الضيّقة لمفهوم الدين
هذا الإعتقاد كلّه يمكن إختصاره في سطر بسيط موجود ظهر في التاريخ الإسلامي
ألا وهو الفكر الصوفي المشوّهه
حيث يلبس أتعس الملابس ويأكل أبخس الأطعمة ولا يرغب الزواج ولا يرغب في أي منحة دنيوية أبداً
طريقة الحياة كلّها في الصومعة حيث الصلاة فيها ليل نهار ولا ممارسة شي غيرها
ولديهم ايضاً بسبب هذا السير الحياتي الغريب تفسير عجيب غريب لآية حتى يأتيك اليقين
حيث يقولون يتعبّد هذا الجليل الفضيل حتّى يصل لمرحلة اليقين فلا يُحاسب والعياذ بالله !!

هذه أيضاً طريقة رهبانية قديمة في الأزل حيث الراهب المجيد الذي يعتزل الدنيا جميعها
ولا تجده سوى في الصومعة يتعبّد ليلاً ونهاراً .. والرسالة المحمّدية الشمولية أبعد من هذا العهد القديم

أيضاً فيما يخص القصور في فهم مصطلح الدين
المُسلم يا أعزائي كل عمل نافع جائز أو أداء واجب .. يفعله هو في إطار العبادة
المُسلم - مطبّق لأركان الإسلام الخمسة جميعها -
دراسته عبادة
وظيفته عبادة
زواجه عبادة
ابتسامته للآخر عبادة
إماطة الأذى عن طريقه عبادة
كل عمل جائز وسليم ليس فقط واجب .. هو عبادة وعبادة وعبادة في حياة المُسلم
ولذلك التفريق بين أركان وواجبات الشريعة .. والأعمال الجائزة النافعة دنيوياً
وجعل الأول عبادة والآخر ليس عبادة وإنّما غرائز فقط .. هو الخطأ الشنيع بأم عينه
كمثال الزواج يُقال إنّه غريزة .. أي نعم غريزة بشرية
لكن في حياة المُسلم قيل إنّه أكمل نصف دينه
لماذا ؟ لأنّ فيه إكثار للأرواح المسلمة .. ولأن فيه صيانة للعفة والشرف عن الزنا



طلق وعائشة
خذوا ليمون مُنعش نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وأيقنوا أنّ أي عمل غير ضار وليس بحرام .. هو عبادة في حياة المسلم
بكذا ما راح يصير تشّوش فكري ونزوح إلى حياة الصومعة والرهبانية القديمة
وإلاّ كان الخوارزمي طق رجل على رجل
وقال خلّني بصومعتي أصلّي ليل نهار وش بأستفيد ويستفيد المسلمين من علوم الرياضيات حقتي اللي للحين تُستخدم بالتقنية ؟!!
قس على ذلك كل العلماء والقادة والمبتكرات والانجازات بالحضارة الإسلامية
وإن جعل الاهداف والانجازات البشرية
التي دون أركان العبادة وشروطها كالصلاة والزكاة وغيرها ..
جعلها غرائز حيوانية من الأجمل عدم الالتفات لها
ليس إلاّ تفكير رهباني صومعي أرعن غبي ولاحقاً تفكير صوفي مشوهه


نقاشكم جميل ..

 

توقيع خالد9921  

 

يارب وفقني ووفق الجميع ~
مووووووسجل نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 


التعديل الأخير تم بواسطة خالد9921 ; 14-05-2012 الساعة 07:20 PM.
خالد9921 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 04:52 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025