InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > المنتدى الإسلامي
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


المنتدى الإسلامي المواضيع الدينية

سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

المنتدى الإسلامي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 13-06-2009, 10:18 AM
الصورة الرمزية فهد العنزان

فهد العنزان فهد العنزان غير متواجد حالياً

 
تاريخ التسجيل: May 2008
الكلية: كلية الاقتصاد والادارة
التخصص: عام
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
البلد: منطقة الرياض
الجنس: ذكر
المشاركات: 18,001
Skaau.com (7) سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!


بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وبعد:



سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل


عن أنسٍ رضي اللهُ عنه قال : سمِعْتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول:"قال اللهُ تعالى: يا ابنَ آدَمَ، إنَّكَ ما دَعَوْتَني ورجَوْتَني غَفَرْتُ لَكَ على ما كانَ مِنْكَ ولا أُبالي . يا ابنَ آدَمَ، لَوْ بلغت ذنوبُك عَنَان السماء، ثم استغفرتني غَفَرْتُ لكَ. يا ابن آدَمَ، إنَّك لَو أَتَيْتَني بقُرَاب اْلأَرْضِ خَطَايا، ثُمَّ لَقِيَتني لا تُشْرِكُ بي شَيْئاً، لأتَيْتُكَ بقُرَابِها مَغْفِرَةً". رواه الترمذي، وقال حديث حسن صحيح.


مفردات الحديث:
"ما دعوتني": ما دمت تسألني مغفرة ذنوبك وغيرها.
و "ما": زمانية ظرفية أي مدة دوام دعائك.
"رجوتني": خفت من عقوبتي ورجوت مغفرتي، وطمعت في رحمتي، وخشيت من عظمتي.
"على ما كان منك" : مع ما وقع منك من الذنوب الكثيرة، الصغيرة والكبيرة.
و "لا أبالي": أي لا تعظم كثرتها عَلَيَّ.
"بلغت": وصلت من كثرة كميتها، أو من عظمة كيفيتها.
"عنان": هو السحاب، وقيل ما انتهى إليه البصر منها.
"استغفرتني": طلبت مني المغفرة.
"قراب الأرض": ملؤها، أو ما يقارب ملأها.
"لقيتني": أي مت ولقيتني يوم القيامة.
"لا تشرك بي شيئاً": اعتقاداً ولا عملاً، أي تعتقد أنه لا شريك لي في ملكي ولا ولد لي ولا والد، ولا تعمل عملاً تبتغي به غيري.
"مغفرة": هي إزالة العقاب وإيصال الثواب.
المعنى العام:
هذا الحديث أرجى حديث في السنة، لما فيه من بيان كثرة مغفرته تعالى، لئلا ييأس المذنبون منها بكثرة الخطايا، ولكن لا ينبغي لأحد أن يغتر به فينهمك في المعاصي : فربما استولت عليه، وحالت بينه وبين مغفرة الله عز وجل. وإليك بيان ما فيه:
أسباب المغفرة:
الدعاء مع رجاء الإجابة: الدعاء مأمور به وموعود عليه بالإجابة، قال تعالى: {وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}[غافر: 60]، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "إن الدعاء هو العبادة. رواه الترمذي.
أخرج الطبراني مرفوعاً: "من أعطي الدعاء أعطي الإجابة، لأن الله تعالى يقول: ادعوني أستجب لكم". وفي حديث آخر: "ما كان الله ليفتح على عبد باب الدعاء ويغلق عنه باب الإجابة".
شرائط الإجابة وموانعها وآدابها: الدعاء سبب مقتض للإجابة عند استكمال شرائطه وانتفاء موانعه، وقد تتخلف الإجابة لانتفاء بعض شروطه أو آدابه، أو وجود بعض موانعه:
الحضور والرجاء:ومن أعظم شرائطه حضور القلب مع رجاء الإجابة من الله تعالى.
أخرج الترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، وإن الله تعالى لا يقبل دعاء من قلب غافل لاهٍ".
العزم في المسألة والدعاء: أي أن يدعو العبد بصدق وحزم وإبرام، ولا يكون تردد في قلبه أو قوله، فقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يقول الداعي أو المستغفر في دعائه واستغفاره: "اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، ولكن ليعزم في الدعاء، فإن الله صانعٌ ما شاء لا مُكْرِه له". رواه مسلم.
الإلحاح في الدعاء:إن الله تعالى يحب من عبده أن يعلن عبوديته له وحاجته إليه حتى يستجيب له ويلبي سؤله، فما دام العبد يلح في الدعاء، ويطمع في الإجابة، من غير قطع الرجاء، فهو قريب من الإجابة، ومن قرع الباب يوشك أن يُفْتَح له.
الاستعجال وترك الدعاء: نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم العبد أن يستعجل ويترك الدعاء لاستبطاء الإجابة، وجعل ذلك من موانع الإجابة، حتى لا يقطع العبد رجاءه من إجابة دعائه ولو طالت المدة، فإنه سبحانه يحب الملحين في الدعاء، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يستجاب لأحدكم ما لم يعجل فيقول: قد دعوت ربي فلم يُسْتَجَب لي" متفق عليه.
الرزق الحلال: إن من أهم أسباب استجابة الدعاء أن يكون رزق الإنسان حلالاً، ومن طريق مشروع، ومن موانع الاستجابة أن لا يبالي الإنسان برزقه: أمن حلال أو حرام. ثبت عنه عليه الصلاة والسلام: "الرجل يمد يديه إلى السماء، يقول: يا رب، يا رب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وملبسه حرام، وغذي بالحرام، فأنى يستجاب لذلك" رواه مسلم. وقال: "يا سعد، أطب مطعمك تكن مستجاب الدعوة". رواه الطبراني في "الصغير".
صرف طلب العبد إلى ما فيه خيره: من رحمة الله تعالى بعبده أن العبد قد يدعوه بحاجة من حوائج الدنيا، فإما أن يستجيب له أو يعوضه خيراً منها : بأن يصرف عنه بذلك سوءاً، أو يدخرها له في الآخرة، أو يغفر له بها ذنباً. روى أحمد والترمذي، من حديث جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من أحد يدعو بدعاء إلا آتاه الله ما سأل، أو كف عنه من السوء مثله، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم" . وفي المسند عن أبي سعيد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم أو قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث: إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وإما أن يكشف عنه من السوء مثلها". قالوا: إذاً نكثر ؟ قال: "الله أكثر". وعند الطبراني: "أو يغفر له بها ذنباً قد سلف" بدل قوله: "أو يكشف عنه عن السوء مثلها".
من آداب الدعاء:تحري الأوقات الفاضلة. _ تقديم الوضوء والصلاة . _ التوبة. _ استقبال القبلة ورفع الأيدي. _ افتتاحه بالحمد والثناء والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم. _جعل الصلاة في وسطه وختمه بها وبآمين. _لا يخص نفسه بالدعاء بل يعم. _يحسن الظن بالله ويرجو منه الإجابة. _ الاعتراف بالذنب. _ خفض الصوت.
الاستغفار مهما عظمت الذنوب: إن ذنوب العبد مهما عظمت فإن عفو الله تعالى ومغفرته أوسع منها وأعظم، فهي صغيرة في جنب عفو الله تعالى ومغفرته. أخرج الحاكم، عن جابر رضي الله عنه: "أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقول: واذنوباه، مرتين أو ثلاثاً، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: قل: اللهم مغفرتك أوسع من ذنوبي، ورحمتك أرجى عندي من عملي، فقالها، ثم قال به: عد، فعاد، ثم قال له: عد، فعاد، فقال له : قم، قد غفر الله لك".
الاستغفار وعدم والإصرار: في الصحيحين: عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: "إن عبداً أذنب فقال: رب أذنبت ذنباً فاغفر لي، قال الله تعالى: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، غفرت لعبدي، ثم مكث ما شاء الله، ثم أذنب ذنباً آخر ... فذكر مثل الأول مرتين أخرين". وفي رواية لمسلم أنه قال في الثالثة: "قد غفرت لعبدي، فليعمل ما شاء". والمعنى: ما دام على هذا الحال، كلما أذنب استغفر. والظاهر: أن مراده الاستغفار المقرون بعدم الإصرار، فالاستغفار التام الموجب للمغفرة هو ما قارن عدم الإصرار.
وأما الاستغفار باللسان مع إصرار القلب على الذنب، فهو دعاء مجرد، إن شاء الله أجابه وإن شاء رده، وقد يرجى له الإجابة، ولا سيما إذا خرج عن قلب منكسر بالذنوب، أو صادف ساعة من ساعات الإجابة، كالأسحار وعقب الأذان والصلوات المفروضة ونحو ذلك. وقد يكون الإصرار مانعاً من الإجابة، ففي المسند من حديث عبد الله مرفوعاً : "ويل للذين يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون".
توبة الكذابين: من قال: أستغفر الله وأتوب إليه، وهو مصر بقلبه على المعصية، فهو كاذب في قوله، آثم في فعله لأنه غير تائب، فلا يجوز له أن يخبر عن نفسه بأنه تائب وهو غير تائب، والأشبه بحاله أن يقول : اللهم إني أستغفرك فتب علي.
الإكثار من الاستغفار: في البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة".
سيد الاستغفار: يستحب أن يزيد في الاستغفار على قوله: أستغفر الله وأتوب إليه، توبة من لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراً، ولا موتاً ولا حياة ولا نشوراً.
روى البخاري عن شداد بن أوس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : "سيد الاستغفار أن يقول العبد : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت".
الاستغفار لما جهله من الذنوب: من كثرت ذنوبه وسيئاته وغفل عن كثير منها، حتى فاقت العدد والإحصاء، فليستغفر الله عز وجل مما علمه الله تعالى من ذنبه، روى شداد بن أوس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: "أسألك من خير ما تعلم وأعوذ بك من شر ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب".
من ثمرات الاستغفار: في سنن أبي داود عن ابن عباس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أكثر من الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب".
الخوف والرجاء: ولا بد لتحقيق الرجاء من الخوف، فيجب على الشخص أن يجمع بينهما ليسلم، ولا يقتصر على أحدهما دون الآخر، لأنه ربما يفضي الرجاء إلى المكر والخوف إلى القنوط، وكل منهما مذموم.
والمختار عند المالكية تغليب الخوف إن كان صحيحاً والرجاء إن كان مريضاً، والراجح عند الشافعية استواؤهما في حق الصحيح : بأن ينظر تارة إلى عيوب نفسه فيخاف، وتارة ينظر إلى كرم الله تعالى فيرجو. وأما المريض : فيكون رجاؤه أغلب من خوفه، لقوله صلى الله عليه وسلم: "لا يموتن أحدكم إلا وهو يُحسن الظن بالله تعالى".

اخوكم

 


توقيع فهد العنزان  

سبحان الله وبحمدة .....سبحان الله العظيم

(ألم الدراسة لحظة وتنتهي لكن اهمالها ألم يستمر مدى الحياة)

 

رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 13-06-2009, 10:55 AM   #2

أنثى نرجسية

مشرفة سابقة

 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
التخصص: IT
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الرابع
الجنس: أنثى
المشاركات: 3,484
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

::

\/



وعَليْكُمُ السلآم ورحمَةُ الله وبركآتُه ..

جزآكَ اللهْ خير ونفَعَ بنَآ وبِكْ .. | ~




::



\/

 

أنثى نرجسية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 15-06-2009, 10:38 PM   #3

aziz101

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
نوع الدراسة: انتساب
المستوى: الثامن
الجنس: ذكر
المشاركات: 213
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

الله يرحمنا برحمته
جزاك الله خير

 

aziz101 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 17-06-2009, 01:57 AM   #4

Jurist

جامعي

 
تاريخ التسجيل: May 2008
نوع الدراسة: تحضيري اداري انساني خطة ب
المستوى: الثالث
الجنس: ذكر
المشاركات: 133
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

"سيد الاستغفار أن يقول العبد : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت"

جزاك الله خير يا فهد ، والله يمتعنا وإياكم بطاعته.

 

Jurist غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-06-2009, 05:36 AM   #5

مني يغار الورد

الصورة الرمزية مني يغار الورد

 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
التخصص: يااااااارب يسرها معاي
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الرابع
الجنس: أنثى
المشاركات: 11,737
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك عليَّ وأبوء بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت".
جزاك الله خير

 

مني يغار الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-06-2009, 05:36 AM   #6

المحامي الأصفر

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
نوع الدراسة: تحضيري اداري انساني خطة ب
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 137
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

جزاك الله خير

 

المحامي الأصفر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-06-2009, 09:35 PM   #7

فهد العنزان

الصورة الرمزية فهد العنزان

 
تاريخ التسجيل: May 2008
كلية: كلية الاقتصاد والادارة
التخصص: عام
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
البلد: منطقة الرياض
الجنس: ذكر
المشاركات: 18,001
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

اشكركم جميعاً أخواني وأخواتي

 

فهد العنزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 21-06-2009, 10:42 PM   #8

مكافح طموح

جامعي

الصورة الرمزية مكافح طموح

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 356
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

جزاك الله خير

 

مكافح طموح غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 22-06-2009, 05:31 PM   #9

شواطئ البحر

الصورة الرمزية شواطئ البحر

 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
كلية: كلية العلوم
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
البلد: اوربا
الجنس: أنثى
المشاركات: 13,907
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

لا اله الا الله

 

شواطئ البحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 23-06-2009, 03:03 PM   #10

shahoda

آللهم َآَسَعَدَ قَلبيَ

الصورة الرمزية shahoda

 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
التخصص: ،، أطفاآآل بإذن الله =) ،،
نوع الدراسة: تحضيري علمي خطة أ
المستوى: الثالث
الجنس: أنثى
المشاركات: 842
افتراضي رد: سعةُ مَغْفِرة اللِه عَزَّ وجَل سبحانة !!!

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهـ

جزاك المولى خير الجزاء وبارك الله فيكــ

 

توقيع shahoda  

 

وَ خلقت لعظآئم الأمور فيآربي زد الهمة في قلبي ~

 

shahoda غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 07:50 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024