حقيقة الفيس بوك

[م.دافووور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسلم العربي أخي م. دافور.. حياك الله وبياك.. اسم الباحث لا يهم فهو لا يلقننا أصول العقيدة الإسلامية أو تفسير كتاب الله أو يحكم على أحاديث بالصحة أو الضعف.. الرجل يسرد ما رئأه ورصده من طوام متنوعة عبر شبكة الفيس بوك, وأمر كهذا لا يحتاج إلى تعنت في إثبات اسم الباحث, ولكن يمكن الجميع الإطلاع على هذا البحث الوجيز والحكم على ما فيه بعقولهم وبما يمليه عليه إيمانهم بالدين الإسلامي..تماماً كما يفعل أعضاء المنتدى مع (م. دافور) فأغلبهم لا يعرفون اسمه أو شخصه الكريم ولكنهم يقرأون مشاركاته ويحكمون عليها بخلفياتهم الدينية والثقافية أي بعقولهم. وبالمناسبة, فكاتب البحث مشارك معروف في ملتقى الألوكة. لن أجيبك, ولكن إقرأ البحث كاملاً أو تجاوز المقدمة وادخل مباشرة في النقاط الرئيسية ورد الإدعائات التي جاء بها الكاتب وسيحكم القراء على ردودك مثلما يحكمون على البحث. وهذا المنتدى بالذات لا يمكن مقارنته بالفيس بوك.. كلاهما وسائل, نعم.. ولكن المنتدى عليه إدارة تضبطه بالضوابط الشرعية والأخلاقية بينما إدارة الفيس بوك وكثير من أعضائه كلاهما يروج للفساد الأخلاقي ويسمح بالفسق والفجور والإلحاد والإنحراف كما يتشهى الأعضاء دون رقيب بشري يذكر.. هذا المنتدى بيئة نظيفة ولله الحمد.. والفيس بوك بيئة ماجنة وموبوئة بأنواع الفساد والفتن.. فرق كبير وجلي.. وأشكرك أيها العزيز على إثراء الموضوع بمشاركتك وبمرورك العطر مع تمنياتي لك بالتوفيق والسداد

عزيزي ايها المسلمـ العربي ..

قبل ان ارد على ما ذكرتهـ اعلاهـ ..

لاني جهزت ردا بالفعل .. لكن اردت معرفهـ شيء واحد فقط ..

هل استخدمت او دخلت الموقع .. ام بنيت حكمكك بعد قراءة هذا البحث ؟؟

اعذرني على هذا التطفل .. لكنهـ سؤال مهمـ لي ابني عليهـ تصوراتي ..

دمت بخير وعافيهـ .. وتقبل اللهـ منا ومنكـ صالح الاعمال ..

[كيدو]

الصراحه لا أجد في حياتي العملية أو الشخصية أي حاجة ملحة لاستخدامه <<< ماأعرف له حتى

ليس لأني أرفض مبدأ استخدامه ولكن لدي البديل المسن + الجوال + المنديات

وإذا احتجت إليه في يوم من الأيام لن أتردد

شكرا على هذا الطرح ......

أحب أنوه إلى نقطة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ ) ففي رأي هذا هو سبب انجذابنا للوقوع في المحذور

[أمير القلوب]

الله يجعله في ميزان حسناتك
من زمان وأنا أبي أعرف وش هالمصيبه
والله قلبي ما أرتاح له

[JuStice]

.

الحمدلله فتحت الملف ,

الموضوع طويل جدًا ويحتاج قراءة متأنية لأهميته ,

لي عودة فيما بعد للتعليق عليه إن شاء الله

.

[εїз butterfly glow εїз]

،،

حتى أكون صريحة معك أبو عبدالله ..
لم أقرئ الملف المرفق ..
لكن مجرد الاسم face book لم استصيغه .. على الرغم من إلحاح بعض صديقاتي لـ تفعيل حساب فيه .. ولكني لم أنجرف لـ طلبهن لعدم إرتياحي للأسم
msn و hotmail كافي و وافي بالنسبة لي و يجمع الأهل والأصدقاء : ..

.. جُلً احترامي ..

،،

[me 4 islam]

صراحة ما نزلت الفايل

و أتفق مع سوو ومهندس دافور

الفيس يعتمد ع حسب استخدام الواحد له .. زي حكاية الجوال,,تستخدمه في الخير او الشر
وزي ما في ناس تستخدم الفيس خطأ بالمقابل كثير بيستخدمه صح

:)

[المسلم العربي]

الاخوة والاخوات

فاقده أبوها
كيدو
أمير القلوب
جستس
بترفلاي قلو
مي 4 اسلام

شاكر لكم مروركم وجزاكم الله خيراً

[MISS EZ3AG]

موقع ليس له فائده ..
مشكور أبو عبدالله

[المسلم العربي]

الأخت مس إزعاج.. شكراً على مرورك..

أخي م. دافور..
لا أستخدم الفيس بوك أو أي شبكة إجتماعية أخرى رغم أنه جائتني دعوات كثيرة إليها, وحكمي على هذا الموقع وأمثاله ليس مبنياً على قراءة البحث فقد اطلعت على كتابات كثيرة حول مثل هذا المواقع خلال السنوات الماضية. وسؤالك هذا لا أعتبره تطفلاً منك وأذّكر أن النقاش أصلاً لا يدور حول خبرتي الشخصية في الفيس بوك, إنما نقطة الحوار هي هذا البحث الذي بين أيدينا بما فيه من ملاحظات وغيره العشرات من المقالات من مصادر شتًا ذات توجهات مختلفة, ويمكنني جلبها لك هنا إن أردت إلا أن ذلك سيكون تشتيتا للموضوع وخروجا عن نقطة الحوار.

تحياتي لك

[JuStice]

.

بسم الله ,

عودة أخرى لي بعد الإنتهاء من قراءة هذا الكُتَيِّب المصغّر عن الفيس بوك ,

للأسف أن الملف بصيغة pdf مما لن يسهّل عليّ عملية النسخ للتعليق على بعض النقاط التي تحتاج لذلك ,

كبداية أوضّح أنني أتفق مع الكاتب بنسبة 89.5 % عدا عدة نقاط صغيرة لي عليها تعليق :

- منها إقحامه لمسألة الولاء والبراء في الموضوع إقحامًا عجيبًا لا جدوى منه وتهويل الأمر أكثر من اللازم ليلبسه عباءةً شرعية قوية أمام القارئ العامّي ,

يا عزيزي إن لم ترد أن تضيف شخصًا فلا تفعل ولا تتعبنا بأن تجعل من الحبّة قُبّة !!

والغريب إضافته لآية : ( الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ )

لمجرد أنه وجد فيها كلمة خليل وصديق

- أما عن اتخاذ غير المسلم كـ صديق .. بحثت عن فتوى للشيخ ابن باز في هذا الأمر ووجدت الآتي لمن أراد الإطلاع من نفس موقع الشيخ رحمه الله :


http://www.binbaz.org.sa/mat/20365


ومسمّى الصداقة أو الصديق بالفيس بوك هل يعني فعلاً أنك صديق لهذا الشخص بالمعنى الحرفي الذي تعنيه الفتوى ؟

لا طبعًا ! فأنت لا تخرج معه ولا تقابله ولا ... ولا ... إذن .. انتهت الإشكالية ..

- جزئية " مه !!.. تريدون الدعوة إلى الله ؟؟ في هذا المكان ؟؟ "

كلام كثير جدًا قيل في هذه الجزئية ولن يخفى على أحد تغلُّب طابع الكره للفيس بوك في نفسه على اعتدال وموازنة وحيادية ما يكتبه في هذه الجزئية الخطيرة والمهمّة ,

لن أتحدث بشكل عام وسأخصص كلامي على نفسي في هذه النقطة ..

لدي في قائمة الصداقة العديد من غير المسلمين وأكثرهم ممن يحملون نفس اسم عائلتي ولذا أشفق عليهم ,

وبعكس ما يقوله الكاتب .. من أن الفيس بوك لا يُعدّ ساحة مناسبة للدعوة.. أعارضه وبشدة .. فأنا أتكلم مع عدة أشخاص غير مسلمين

وأعرف بل ومتيقن بأن فضولهم سيجرهم لسؤالي عن الإسلام وعن الصيام وبالذات أننا في شهر رمضان ,

وبحكم اطّلاعي الجيّد على عقائد اليهود والنصارى وكتبهم فهذه بالنسبة لي بيئة مناسبة للدعوة بطريقة غير مباشرة .. فأنا كـ شخص موجود بالسعودية التي لا يوجد بها من غير المسلمين كثير ,

لا سبيل لي للدعوة إلا الشبكة العنكبوتية ومنها الفيس بوك .

وفعلاً كان البعض يسألني عن الإسلام والبعض يحاول أن يدعوني للمسيحية

فمن سألني أجبته وحببته وصححت صورة الإسلام المشوّهة في نظره , ومن دعاني لدينه حاورته بلطف على بعض النقاط فيها ,

وكل ما ألقاه هو التقبّل بكل إيجابية والحمدلله ..

- وعن كون الإستخبارات الأميركية واليهودية تستعين بهذه الشبكة .. فهو احتمال وارد جدًا ..

ولذلك لا أضع الكثير من معلوماتي الحقيقية فيه سوى الإسم وأشياء لا تضرّ ولست من الذين يكتبون يوميًا وكل لحظة ما يجري معهم من حوادث وأمور فهذه تفاهة محضة ,

- أعجبتني آخر جزئية التي تتحدث عن إيقاف العضوية وعدم وجود طريقة للحذف بل مجرد إيقاف والإستبيان الذي يجب أن تضعه موضحًا أسباب تركك للموقع وإعطائهم حلول لك هههههههه ..

والله شيء مضحك .. طريقة ماكرة وخبيثة من إدارة الموقع ..

وختامًا لابد أن أضيف بأن هناك الكثيرين والكثيرات مثلي لا يستخدمون الموقع إلا كوسيلة تواصل فقط لا غير أو للدعوة وغيرها من الأمور النافعة .

.