InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم اللغات الأوروبية و آدابها
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


مساعده

قسم اللغات الأوروبية و آدابها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 13-12-2009, 10:18 PM

المغتربه 2009 المغتربه 2009 غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
التخصص: لغات اوربيه
نوع الدراسة: دكتوراه
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 212
افتراضي مساعده


محتاجه ترجمه للشورت ستوريmost danjours game
tell tell heart,
A Rose for Emily"
The Necklace"
Young Goodman Brown"
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-12-2009, 11:40 AM   #2

مملكة عمري

في غربة :(

الصورة الرمزية مملكة عمري

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: English
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,377
افتراضي رد: مساعده

ترجمة A Rose for Emily

http://www.scribd.com/doc/9344966/A-...y-Nada-Bayamin

 

مملكة عمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-12-2009, 01:23 PM   #3

مملكة عمري

في غربة :(

الصورة الرمزية مملكة عمري

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: English
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,377
افتراضي رد: مساعده

ترجمة The Necklace



الـعِــــــــــــــقْـد

للكاتب جاي دي ماوباسانت

لقد ولدت مثل أولائك البنات الجميلات والفاتنات, لكن كأن الحظ قد تخطاها حيث ولدت في عائلة من الحرفيين، لم يكن عندها نصيب من الزواج، لا توقعات حيث لا وسائل يمكن أن تعرف بواسطتها حتى تستطيع أن تتزوج من رجل ثري ومميز. لقد تزوجت من كاتب صغير في وزارة التعليم ، لكنها غير سعيدة بهذا الزواج كأنها تزوجت من هو اقل منها شأنا. بالنسبة للنساء اللائي ليس لهن طائفة أو طبقة اجتماعية فان جمالهن وفتنتهن الطبيعية ورشاقتهن الفطرية، وذكائهن الموهوب، كل هذه الصفات هي علامتهن الوحيدة لبلوغ المرتبة والمكانة. وهي تضع بنت الحي الفقير في مستوى أعلى سيدة على وجه الأرض


عانت وبشكل كبير من الإحساس بأنها ولدت للدعة والترف، عانت من فقر منزلهم ومن حيطانه المتوسطة، الكراسي المتهرئة، والستائر القبيحة، كل هذه الأشياء، اجل ... والتي لا تهتم بها النساء من طبقتها، أما هي فقد عذبتها وأشعرتها بالمهانة. البنت البرتونية الصغيرة والتي جاءت لتعمل في منزلها
الصغير أصيبت بفاجعة الأسف والأحلام البائسة في عقلها. تخيلت أن هنالك غرف استقبال هادئة ذات ستائر شرقية من قماش ثقيل، مضاءة بمصابيح ذات قوابس برونزية راقية، مع اثنان من الخدم طوال القامة في سراويل تصل إلى أسفل ركبهم وينامون مسترخين على كراسي جلوس فاخرة ويغلب عليهم دفء الموقد. تخيلت صالونات واسعة يزينها الحرير والقطع الأثرية، قطع الأثاث الرائعة مدعمة بالحلي الثمينة، الغرف الصغيرة الساحرة والمعطرة والمخصصة للأصدقاء المقربين مثل المشاهير الذين تتم دعوتهم والذين تثير هيبتهم شوق وحسد أي امرأة.

عندما جلست لتتناول وجبة العشاء حول الطاولة المستديرة والمغطاة بقطعة قماش لم يتم تغييرها منذ ثلاث أيام، مقابلة لزوجها والذي قام برفع الغطاء عن وعاء الحساء وصاح . ها. حساء اسكتلندي . ماذا يمكن أن يكون أفضل من ذلك؟. تخيلت وجبات شهية، الفضة اللامعة والحيطان التي تزينها الأقمشة الجميلة والتي تحكي الماضي والطيور الغريبة في غابات الجنية. تخيلت الطعام الشهي يقدم في الأطباق الرائعة.
الدندنة بالفروسية والشجاعة، تستمع إليها وهي تبتسم ابتسامة غامضة كأنها تعبث بلحم السمك المرقط أو أجنحة الدجاج الهليون.
ليس لديها ملابس، ولا مجوهرات. لا شئ. وهذه هي الأشياء التي تحبها وهي تشعر بأنها خلقت لتغتني هذه الأشياء. لذلك اندفعت بلهفة إلى الجمال والفتنة لكي تكون مرغوبة، لكي تكون أكثر جاذبية ومطلوبة.


لها صديقة ثرية. صديقة من زمن المدرسة وقد رفضت أن تدعوها لزيارتها، لأنها عانت بشدة عندما عادت من عندها، بكت لأيام، بحزن وأسف، يأس وبؤس


في إحدى الأمسيات عاد زوجها مبتهجا وهو يحمل مظروفا كبيرا في يده.

قال لها: هذا شئ يخصك.

بسرعة مزقت الورقة وأخرجت منها كرتا مطبوعا يحوي الكلمات الآتية:-

السيد/ وزير التعليم والسيدة/ راميونيو يسرهم دعوة السيد والسيدة / لويسيل في الوزارة، في مساء يوم الاثنين الثامن عشر من شهر يناير.

بدلا من أن تسر كما تمنى زوجها، قذفت الدعوة على الطاولة بشكل وقح وهي متذمرة.

ما ذا تريدني أن افعل بهذه ؟

لماذا يا عزيزتي. اعتقدت انك سوف تسرين. لأنك لم تخرجي أبدا. وهذه مناسبة عظيمة. عانيت كثيرا في الحصول عليها. الكل يريد أن يحظى بواحدة مثلها. وقد تم الاختيار بعناية ، وقلة هم الذين تم اختيارهم وذهبوا إلى الكتبة لاستلامها سوف ترين هناك كبار الشخصيات.

نظرت إليه نظرة غاضبة، وقالت بنفاد صبر. ما ذا تفترض أن البس في مثل هذه المناسبة؟

لم يفكر في ذلك أبدا. لقد تلعثم

لماذا ؟ البسي الذي لبسته للمسرح. انه يبدو لي جميلا.

وقف مذهولا وارتبك تماما عندما رأى زوجته قد بدأت تبكي,,,
دمعتان كبيرتان سالتا من زوايا عينيها إلى زوايا فمها.

ما المسالة؟ ما المسالة؟ تلعثم

لكنها بعد جهد جهيد سيطرت على حزنها وأجابت في صوت هادئ وهي تمسح خدودها المبللة.
لا شئ. كل ما في الحكاية ما عندي ملابس ولذلك لا يمكن أن اذهب إلى الحفل، أعطي هذه الدعوة إلى أي واحد من أصدقائك والذي يمكن أن تخرج زوجته في زى أحسن مني.

انفطر قلبه.

انظري ماتيلدا- واستمر. ما هي تكلفة اللبس المناسب؟ والذي يمكن لبسه في مثل هذه المناسبات. شئ مبسط جدا؟

فكرت لعدة ثواني ، قدرت الأسعار وسألت نفسها كم هو المبلغ الذي يجب أن تطلبه دون أن يرفض طلبها في الحال ويقابل بالاستهجان والتعجب من ذلك الكاتب شديد الحرص.

أخيرا ردت بدون أي تردد.

لا اعلم بالضبط، لكن تقريبا اقدره بأربعمائة فرنك.

صار باهتا بعض الشئ. لان هذا المبلغ هو بالضبط ما كان يدخره لشراء البندقية، والتي كان ينوي أن يصطاد بها في الصيف القادم في (سهل ناتيري) مع بعض أصدقائه الذين يذهبون للصيد كل يوم احد.

على الرغم من هذا. قال: جيد سوف أعطيك الأربعمائة فرنك.

لكن حاولي أن تشتري أحسن لبس بهذا المبلغ.

اقترب يوم الحفل. لكن السيدة لويسيل تبدو حزينة، مضطربة، قلقة بالرغم من إن لبسها جاهز. في إحدى الأمسيات قال لها زوجها:

ما المسالة؟ لقد اصبحتي منعزلة في الأيام الثلاث الماضية؛


قالت أنا بائسة جدا، وليس لدي مجوهرات ولا حتى قطعة واحدة لكي البسها. سوف أبدو نكرة. أنا سوف لن اذهب إلى الحفل.

قال لها: البسي ورود إنها جميلة جدا وخاصة في هذه الأيام من السنة، ويمكنك شراء ثلاث وردات رائعات بعشرة فرنكات.

لم تقتنع.

لا . ليس هنالك إذلال أكثر من الظهور فقيرة وسط الكثير من النساء الثريات.

أنتي غبية. صاح زوجها. اذهبي إلى السيدة فوريستر واطلبي منها أن تعيرك بعضا من مجوهراتها وأنتي تعرفينها جيدا في مثل هذه الأمور.

صاحت بفرخ.
هذه حقيقة. لم أفكر في ذلك.

في اليوم التالي. ذهبت إلى صديقتها وأخبرتها بمشكلتها.

سارت السيدة فوريستر نحو طاولة لبسها ورفعت صندوقا كبيرا وأحضرته للسيدة لوسيل وقالت لها:

"اختاري يا صديقتي العزيزة"

في الأول رأت بعض الأساور ، ثم عقدا من اللؤلؤ ثم صليبا فينيسيا من الذهب ومرصع بالجواهر. رائع الصنع. حاولت الاختيار بتأثير الحلي نفسها قبل النظر في المرآة. ترددت غير قادرة على أن تتركها.
أو تسلمهم. وظلت تسال:-

هل عندك شئ آخر؟

نعم انظري بنفسك لا ادري ماذا تريدين أحسن من ذلك.
فجأة اكتشفت أن هنالك عقدا رائعا من الماس في علبة حريرية سوداء. الطمع رفع ضربات قلبها، ارتعشت أياديها عندما رفعته لتربطه حول عنقها. فوق لباسها العالي، وظلت منتشية وهي تنظر إلى نفسها .

ثم وبتردد سالت وكأنها تعاني كربا.

هل يمكن أن تسلفيني هذا، هذا فقط؟

اجل، طبعا.
عانقت صديقتها. عانقتها بحرارة. وذهبت وهي تحمل كنزها . جاء يوم الحفل نجحت السيدة لوسيل. كانت أجمل امرأة بين الحضور. رشيقة. رائعة. مبتسمة تغمرها السعادة. كل الرجال حدقوا فيها. سألوا من اسمها وطلبوا أن يتم تعريفهم عليها. كل وكلاء الوزارات كانوا متلهفين للرقص معها رقصة الفالز. الوزير لاحظها.



رقصت بجنون . بنشوة وثملت بالفرح بدون التفكير في أي شئ غير انتصار جمالها، الفخر بالنجاح الذي حققته، الإعجاب والولاء الذي لاقته من الجميع ومن الرغبة التي حققتها وكان ذلك النصر المحبب إلى قلبها الرقيق

غادرت الحفل عند الساعة الرابعة صباحا ومنذ منتصف الليل كان زوجها يغفو في غرفة جرداء وبرفقته ثلاث رجال آخرون والذين تمضي زوجاتهم أجمل اللحظات. وضع على كتفها الملابس التي احضرها لها لكي تعود بها إلى المنزل. ملابسها المعتادة التي تلبسها كل يوم والتي يشتبك فقرها مع ذلك الجمال وهي خجلة من ذلك وقلقة وأرادت أن تعدو لكي تذهب بعيدا.
حتى لا ترى بهذه الملابس وهي وسط النساء اللائي يلبسن الفراء الغالية الثمن.


لوسيل . كتمتها.

انتظري قليلا. سوف تصابي بالبرد . سوف اجلب سيارة أجرة.

لكنها لم تستمع إليه وبسرعة نزلت الدرج. عندما خرجوا إلى الطريق لم يجدوا سيارة أجرة. بداوا يبحثون عن واحدة وينادون على السائقين الذين يرونهم يمرون من أمامهم.


ساروا في اتجاه الشبكة. فاقدي الأمل ومرتعشين. في النهاية وجدوا عند الرصيف واحدة من تلك العربات التي تطوف ليلا والتي لا ترى إلا في باريس بعد المغيب . كما لو أنهم كانوا خجلين من ملابسهم الرثة إذا طلع النهار.

أوصلتهم العربة حتى باب بيتهم في ريودي مارتيرز(جادة الشهداء) وساروا بحزن حتى دخلوا شقتهم. إنها النهاية. بالنسبة لها أما بالنسبة له فهو يعتقد بأنه يجب أن يكون في المكتب عند الساعة العاشرة.

خلعت الملابس التي كانت تلفها على كتفها حتى تتمكن من رؤية نفسها في المرآة وهي في مجدها. لكن فجأة، بدأت تبكي.

ما ذا بك؟ سألها زوجها وهو شبه عاري.

التفتت إليه وهي في قمة الضيق.

أنا . أنا. فقدت عقد السيدة فوريستر.
بدا مندهشا

ماذا؟ مستحيل.

بحثوا في طيات ملابسها. في طيات المعطف. في الجيوب وفي كل مكان لكنهم لم يجدوه.

سألها : هل أنتي متأكدة بأنه كان معك عندما بارحتي مكان الرقص؟


نعم . لقد لمسته عندما كنت في الصالة في الوزارة.

لكن. إذا ضاع عندما كنا في الطريق. كان يجب أن نسمعه وهو يسقط.

نعم بالتأكيد. هل أخذت رقم لوحة العربة؟
لا. لم ألاحظه. هل لاحظته؟

لا.

حدق كل منهم في الآخر. مصعوقين. وأخيرا لبس السيد لوسيل ملابسه مرة أخرى.
قال لها: سوف اذهب لأبحث عنه في كل المنطقة التي سرناها مشيا على الأقدام عسى أن أجده.

ذهب. ظلت في ملابسها التي عادت بها من الحفل. خائرة القوى. لم تستطع
الرقاد على السرير. جلست على الكرسي ، فاقدة الإرادة والقدرة على التفكير.

عاد زوجها عند الساعة السابعة. لكنه لم يجد أي شئ.

لقد ذهب إلى قسم الشرطة. الصحف. رصد جائزة للشركة المالكة لعربة الأجرة. ذهب إلى أي مكان لاحت فيه بادرة أمل.

انتظرت اليوم بكامله. في نفس حالة الحيرة من هذه الكارثة المخيفة.

عاد السيد لوسيل ليلا. وجهه مخطوف وشاحب ولكنه لم يكتشف أي شئ.


قال لها : يجب أن تكتبي إلى صديقتك وتقولي لها إن مشبك العقد قد انكسر وأخذناه إلى التصليح. هذا سوف يعطينا مزيدا من الوقت لكي نبحث عنه.

كتبت ما أملاه عليها زوجها.



في نهاية الأسبوع فقدت الأمل.

صرح السيد لوسيل والذي كبر خمسة سنوات في هذه المحنة.

يجب أن ننظر في إمكانية استبدال الماس .

في اليوم التالي حملوا الصندوق الذي كان يحوي العقد وذهبوا به إلى الجواهرجي. والذي كان اسمه مكتوبا داخل الصندوق. راجع كل أوراقه.

لست أنا من باع هذا العقد يا سيدتي لكن على ما يبدو أنا الذي بعتهم المشبك.

تنقلوا من جواهرجي إلى آخر بحثا عن عقد آخر يشبه ذلك العقد، معتمدين على ذاكرتهم. كليهما يعاني من الندم واضطراب الذاكرة.

في احد المحلات في (بالايس-رويال) وجدوا عقودا كثيرة من الماس والتي بدت لهم كأنها تشبه العقد الذي يبحثون عنه بالضبط. وقيمته أربعون ألف فرنك، ويمكن أن يعطيهم إياه مقابل ستة وثلاثون ألف فرنك.

طلبوا من الجواهرجي أن لايبيع هذا العقد لمدة ثلاثة أيام واتفقوا معه على أن يعيدوه مقابل أربعة وثلاثون ألف في حال وجدوا العقد المفقود قبل نهاية شهر فبراير.

السيد لويسل يمتلك ثمانية عشر ألفا تركها له والده ونوى أن يستدين باقي المبلغ.


لقد استدان باقي المبلغ. اخذ ألفا من احدهم وخمسمائة من آخر. خمسة لويس هنا وثلاثة من هناك. أعطى مكتوبا. دخل في اتفاقيات مدمرة. دخل في أعمال مع مرابين وكل وسائل الحصول على المال. رهن كل سنوات عمره. خاطر بتوقيعه دون أن يعرف أنهم صادقون أو غير ذلك.
روع حتى في مستقبله. البؤس سوف يخيم عليه قريبا .وهو في كل مشاهد الحرمان الجسدي والتعذيب الأخلاقي، ذهب لكي يحضر العقد الجديد ووضع على طاولة الجواهرجي مبلغ ستة وثلاثون ألف فرنك.


عندما ذهبت السيدة لوسيل إلى السيدة فوريستر لكي تعيد إليها عقدها، قالت الأخيرة بصوت بارد.

لقد عماتي طيبا إذ اعدتيه سريعا. لأني ربما احتاجه قريبا.

لكنها كصديقة لم تخف ولم تفتح الصندوق. إذا لاحظت العقد البديل ماذا سوف تعتقد؟ ماذا تقول؟ هل سوف تمسكها كلصة؟.



عرفت السيدة لوسيل معني حياة الفقر وفظاعتها.
منذ الوهلة الأولى أدت دورها بشكل بطولي. هذا الدين الذي يجب أن يسدد. سوف تدفعه. طردت الخادم. غيروا سكنهم واستبدلوه بغرفة على السطح.

تعرفت على العمل الشاق في المنزل. الواجبات البغيضة للمطبخ. غسلت الأطباق وتكسرت أظافرها من غسل الأواني الفخارية الخشنة وقعور المقالي. غسلت الملابس الكتانية المتسخة. غسلت القمصان وأغطية المائدة وعلقتهم في الخارج على حبل الغسيل حتى يجفو. في كل صباح تأخذ صندوق القمامة لتضعه على الطريق وتحمل الماء عندما تصعد وتقف على العتبات لتلتقط أنفاسها وهي تلهث في ثياب بالية مثل أي امرأة فقيرة. ذهبت إلى بائع الفواكه. ذهبت إلى البقال والى الجزار وسلة التسوق تتدلى من زراعها. تساوم، تهان تقاتل من اجل اقل مقدار من النقود.

كمبيالات يجب أن تسدد وبعضها يجدد. لكسب الزمن

عمل زوجها في الأمسيات في تعديل الحسابات وكان في الليل يقوم بعملية النسخ بمعدل بنسان الى نصف بنس للصفحة الواحدة.

استمرت هذه الحياة لمدة عشرة سنوات.

بعد انقضاء العشرة سنين تم تسديد كل الديون وفوائدها والفوائد التراكمية.

الآن تبدو السيدة لوسيل كبيرة مثلها مثل.....
نساء الأحياء الفقيرة. قوية . صلبة. خشنة. لم يعد شعرها مرتبا. وتنورتها مائلة. أياديها محمرة. تتكلم بصوت حاد . المياه مسكوبة في جميع أنحاء الأرضية عندما كانت تمسحها. لكن في بعض الأحيان عندما يكون زوجها في المكتب
كانت تجلس بالقرب من النافذة وتفكر في ذلك المساء (اليوم الذي فقدت فيه العقد) عندما كانت في صالة الرقص والتي كانت فيها جميلة جدا ومحترمة جدا.

ما ذا كان سوف يحدث إذا لم تفقد العقد؟ من يعلم؟ من يعلم؟ كم هي الحياة غريبة ومتقلبة وكم هو قليل ما يحتاجه الإنسان ليدمر أو ليحيى في أمان.

في يوم من أيام الآحاد عندما كانت تسير على طول الشانزلزيه لترفه عن نفسها بعد الجهد والعمل المضني خلال الأسبوع . فجأة وقع بصرها على امرأة وهي تمسك بيد طفل في نزهة على الأقدام. إنها السيدة فوريستور. ما زالت صغيرة وما زالت جميلة.

السيدة لويسيل اعترتها بعض المشاعر. هل يجب ان تتحدث معها؟ نعم؛ بالتأكيد وهي الآن قد دفعت كل الديون التي كانت عليها. يجب أن تخبرها. لماذا لا تخبرها؟

ذهبت إليها.
" صباح الخير، جيني.

الاخري لم تتعرف عليها ولقد تفاجأت بهذه المرأة في هذا الزى الفقير.

لكن - يا سيدة. أجابت. أنا لا أعرفك، لا بد انك تقصدي أحدا غيري.

لا. أنا ماتيلدا لويسيل.

صديقتها بدأت تبكي.

أوه. عزيزتي ماتيلدا. كم أنتي فقيرة. لقد تغيرتي.

نعم. مرت علي أوقات عصيبة منذ آخر مرة تقابلنا فيها . وكله بسببك.


بسببي أنا. كيف ذلك؟

هل تتذكرين عقد الماس الذي اعرتيني إياه لحفلة الرقص التي أقيمت في الوزارة؟

نعم. أتذكر.

حسنا. لقد فقدته.
كيف ذلك؟ ولماذا؟ لقد ارجعتيه إلي.
لقد اشتريت واحدا آخر يشبهه. وفي العشرة سنين الماضية كنا ندفع ثمنه. وحقيقة لم يكن سهل علينا. ليس لدينا أموال. اجل. دفعناها كلها. وأنا بالتأكيد مسرورة جدا.

انزعجت السيدة فوريستر.

قلتي إنكم اشتريتم عقد ماس بدلا عن عقدي؟

نعم.. لم تلاحظي ذلك؟ كلها متشابهة.

وابتسمت بفخر وسعادة بريئة.
تحركت السيدة فوريستر ومسكتها من أياديها برفق.

أوه ماتيلدا المسكينة. لكن عقدي كان تقليد وليس أصلي ولا يكلف أكثر من خمسمائة فرنك.

بالتوفيق ....
منقووول

 

مملكة عمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-12-2009, 05:25 PM   #4

المغتربه 2009

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
التخصص: لغات اوربيه
نوع الدراسة: دكتوراه
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 212
افتراضي رد: مساعده

ملكة عمري جزاكي الله خير وربي يوقفك وان شاء تجيبي معدل عالي
باقي دي
ستوريmost danjours game
tell tell heart,


Young Goodman Brown

 

المغتربه 2009 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-12-2009, 07:42 PM   #5

مملكة عمري

في غربة :(

الصورة الرمزية مملكة عمري

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: English
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,377
افتراضي رد: مساعده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغتربه 2009 مشاهدة المشاركة
ملكة عمري جزاكي الله خير وربي يوقفك وان شاء تجيبي معدل عالي
باقي دي
ستوريmost danjours game
tell tell heart,


Young Goodman Brown
أنا اتخرجت ياعسل :) نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ادعيلي اتوظف

هنا ترجمة The Most Dangerous Game

http://mziko.blogspot.com/2009/03/mo...1949-1924.html

 

مملكة عمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-12-2009, 07:49 PM   #6

مملكة عمري

في غربة :(

الصورة الرمزية مملكة عمري

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: English
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,377
افتراضي رد: مساعده

على فكرة اسمها tell tale heart ودانجرس الاسبلنق غلط فيThe Most Dangerous Game



ترجمة tell tale heart

ترجمة القصة
المنذرة القلب
الحقيقة! - عصبية جدا جدا مخيفا وكان عصبيا وأنا أشعر ولكن لماذا كنت أقول إنني جنون؟ المرض قد زاد من احساسي وليس تدميرها وليس مبلد. قبل كل شيء هو الشعور الحاد في جلسة استماع. سمعت كل شيء في السماء والأرض. سمعت أشياء كثيرة في الجحيم. كيف ، إذن ، أنا المجنون؟ استمع! وكيف صحى الفنية بهدوء استطيع ان اقول لكم كل ما في الأمر.
ومن المستحيل أن أقول كيف دخلت أول فكرة ذهني ، إلا مرة واحدة تصوره ، يلاحقني ليلا ونهارا. هناك وجوه لا شيء. لم تكن هناك أي عاطفة. كنت أحب رجلا يبلغ من العمر. انه لم المظلومين لي. وقال إنه لم يقدم لي اهانة. الذهب الأول ليست لديه الرغبة. اعتقد انه كان عينه! نعم ، كان هذا! وكان قد عين للنسر وهو أزرق العين ، مع وجود أكثر من فيلم. كلما سقطت على عاتقي ، ويتعارض مع دمي الباردة ، وذلك من خلال درجة - جدا تدريجيا الأول يتكون رأيي أن يتخذ من حياة الرجل البالغ من العمر ، وبالتالي تخليص نفسي من العين إلى الأبد.
الآن هذه هي النقطة. هل لي أن يتوهم جنون. المجانين لا يعرفون شيئا. ولكن يجب عليك شهدت لي. هل ينبغي أن نرى كيف لي بحكمة مع ما شرع - الحذر بين ما تبصر ما بين النفاق وذهبت إلى العمل! لم أكن لطفا الى رجل عمره من خلال أسبوع كامل قبل قتله. و كل ليلة ، حوالي منتصف الليل ، وأنا حولت من قفل باب مكتبه ، وفتح لها ذلك بلطف - يا! وبعد ذلك ، عندما كان لي كلمة افتتاحية يكفي لرأسي ، أضع في الظلام فانوس ، وكلها مغلقة ، والمغلقة ، وأنه لا يوجد ضوء ساطعة ، ثم في اتجاه رأسي. أوه ، كنت قد ضحكت لنرى كيف لي بمكر في الاتجاه! انتقلت ببطء - ببطء شديد ، حتى أنني قد لا يزعج الرجل الذي يبلغ من العمر النوم. استغرق مني ساعة لوضع رئيس بلادي بأكملها داخل فتح حتى الآن ، يمكنني أن انظر إليه وهو يرقد على سريره. ها! سوف مجنون كان ذلك لأن هذا من الحكمة ، وبعد ذلك ، عندما رأسي جيدا في الغرفة ، وأنا أفقرت المصابيح - يا بحذر ، وذلك بحذر - بحذر (ليتوقف مصرور) أفقرت أنا مجرد أن الكثير من واحد شعاع رقيقة سقطت على نسر العين. وفعلت ذلك لمدة سبع ليال طويلة بين كل ليلة في منتصف الليل فقط ولكن وجدت العين مغلقة دائما ، ولذا كان من المستحيل للقيام بهذا العمل ، لأنه لم يكن الرجل الذي يبلغ من العمر شائكة لي ، ولكن العين. وكل صباح ، عندما كسرت اليوم ، ذهبت الى غرفة بجرأة وشجاعة وتحدث إليه ، وأطلقوا عليه اسم القلبية في لهجة ، وتستفسر كيف مر الليل. لذلك نرى انه كان الرجل البالغ من العمر عميقة جدا ، في الواقع ، للاشتباه في أن كل ليلة ، في اثني عشر فقط ، ونظرت له في حين كان نائما.
عند الثامنة ليلا وكنت حذرا أكثر من العادة في فتح الباب. وهناك مراقبة دقيقة من جهة 'sيتحرك بسرعة أكبر مما كان المنجم. لم يحدث من قبل في تلك الليلة وقد لمست مدى الصلاحيات بين بلدي بلدي حصافة. بالكاد أستطيع أن أسيطر على مشاعري للانتصار. لأنني أعتقد أنه كان هناك ، فتح الباب ، شيئا فشيئا ، وحتى على الحلم بلدي الأفعال سرية أو الأفكار. أنا نوعا ما ضاحكا في الفكرة ، وربما سمع مني ؛ لانتقل على السرير فجأة ، كما لو كان أذهل. يمكنك الآن ان وجهت العودة ولكن لا. غرفته السوداء كما كان في الملعب مع ظلام كثيف ، (لمصاريع تم تثبيتها وثيقة ، عن طريق بث الخوف من اللصوص ، وكنت أعرف ذلك أنه لا يستطيع أن يرى فتح الباب ، وظللت تضغط على نحو مطرد ، بشكل مطرد .
كان لي في رأسي ، وكان على وشك فتح فانوس ، عندما بلادي التجربة على تراجع القصدير إبزيم ، ورجل يبلغ من العمر انطلقت في السرير تبكي خارج "من هناك؟"
ظللت تماما ، وقال ما زال شيئا. في مجموعها ساعة لأنني لم تحرك ساكنا ، وفي غضون ذلك لم أسمع منه الاستلقاء. كان لا يزال جالسا في السرير الاستماع ؛ - مثلما فعلت ليلة بعد ليلة ، والإصغاء إلى وفاة والساعات في الجدار.
حاليا سمعت أنين طفيفة ، وكان يعرف انه يتعامل مع أنين الموتى الارهاب. انها ليست تأوه من الألم أو الحزن - أوه ، لا! - كانت منخفضة خنق الصوت الذي ينشأ من أعماق الروح فيه مع زيادة في الرعب. كنت اعرف الصوت أيضا. كثير من ليلة ، تماما في منتصف الليل ، عندما ينام كل العالم ، فقد متدفق من حضن بلدي ، وتعميق ، بما لها من صدى المروعة ، الاهوال التي يصرف لي. أقول كنت اعرف جيدا. كنت اعرف ما يشعر الرجل المسن ، ويشفق عليه ، وإن كنت ضاحكا في الصميم. كنت أعرف أنه كان يكذب مستيقظا منذ أول طفيفة الضوضاء ، وعندما تحول في السرير. مخاوفه كانت منذ ذلك الحين تزايد عليه. كان يحاول يتوهم سبب لهم ، لكنه لم يستطع. كان يقول لنفسه بين "انها ليست سوى الريح في المدخنة - انها ليست سوى معبر الفأرة الكلمة" أو "انها مجرد لعبة الكريكيت التي جعلت واحدة سقسق." نعم ، كان يحاول راحة نفسه مع هذه الافتراضات : لكنه وجد جميع من دون جدوى. جميع عبثا ؛ بسبب الوفاة ، وكان يقترب منه مطاردة الظل الاسود مع نظيره قبله ، والتي يلفها الضحية. وكان الحزينة تأثير غير محسوس من الظل الذي تسبب له شعورا رغم أنه لا رأى ولا سمع ليشعر بوجود رأسي داخل الغرفة.
عندما كنت انتظر وقتا طويلا ، بصبر شديد ، دون أن نسمع منه الاستلقاء ، عقدت العزم على فتح الكثير جدا ، والقليل جدا في شق فانوس. ذلك انها فتحت - لا يمكنكم ان تتخيلوا كيف خلسة ، خلسة بين حين ، وعلى طول قاتمة أشعة بسيطة ، مثل خيط العنكبوت ، وتسديدة قوية من خارج فإن شق بالكامل وسقط على نسر العين.
انها مفتوحة على نطاق واسع مفتوح ولقد نشأت وأنا غاضب يحدقون عليه. كنت اعلم انها مع وضوح تام بين كل الزرقاء القاتمة ، مع ما يزيد على الحجاب البشعة أن برود جدا في النخاع عظامي ولكن كنت أرى أي شيء آخر من رجل يبلغ من العمر وجه أو الشخص : كنت قد وجهت لشعاع وكأن به الفطرة ، وعلى وجه التحديد على الفور اللعينة.
وليس لي قال لك ما هو الخطأ الجنون ولكن المبالغة في حدة الشعور؟ الآن ، وأنا أقول ذلك ، وجاء بي إلى آذان منخفض ، ومملة ، وسرعة الصوت ، مثل مشاهدة يجعل عندما يلفها القطن. كنت أعرف هذا الصوت جيدا أيضا. وكان هذا الضرب من قلب الرجل البالغ من العمر. زاد غضب بلدي ، وضرب من حشد يحفز الجندي إلى الشجاعة.

ولكن حتى بعد وامتنعت أنا لا يزال يحتفظ. أنا نادرا ما تنفس. أنا عقدت فانوس حراك. حاولت باطراد كيف يمكنني الحفاظ على بصيص العين. تلك الاثناء الجهنمية الوشم من القلب زادت. وكانت الزيادة أسرع وأسرع وأعلى من صوت أعلى من صوت ولكل الجاري. الرجل المسن الارهابية المتطرفة يجب أن يكون قد تم! وكانت الزيادة أعلى صوتا ، وأقول ، وأعلى من صوت كل لحظة! - هل لي علامة جيدة لقد قلت لك بأنني عصبية : حتى أنا. والآن في وفاة ساعة متأخرة من الليل ، وسط الصمت الرهيب من ذلك البيت القديم ، ولذلك من الغريب أن هذا الضجيج وهو متحمس لي الانفلات الارهاب. ومع ذلك ، بالنسبة لبعض الدقائق ، ويعد الأول امتنع استقر. ولكن بنسبة أعلى من صوت الضرب ، وأعلى صوتا! اعتقدت القلب يجب أن انفجر. والآن جديد ضبطت لي القلق بين الصوت آذانا صاغية من قبل أحد الجيران! الرجل المسن ساعة قد حان! مع صرخة مدوية ، وفتحت لي فانوس وقفز الى الغرفة. انه صارخ مرة مرة واحدة فقط. في لحظة كنت جره على الأرض ، وسحبت الثقيل فوق السرير. ثم ابتسم خفيفا ، والعثور على وثيقة حتى الآن القيام به. ولكن ، لعدة دقائق ، وعلى ضربات القلب مع مكبت سليمة. هذا ، مع ذلك ، لم نكد لي ؛ لن يكون سمع من خلال الجدار. توقفت مطولا. الرجل العجوز قد مات. أزلت السرير وفحصت الجثة. نعم هو الحجر ، الحجر ميتا. أنا وضعت يدي على القلب والتي عقدت هناك العديد دقيقة. لم يكن هناك نبض. كان الحجر ميتا. عينه سوف لي متاعب لا أكثر.
إذا كنت تعتقد أن ما زال لي جنون ، سوف لا اعتقد ذلك عندما وصف الحكيم الاحتياطات اتخذت لإخفاء الجثة. ليلة فتر ، وعملت على عجل ، ولكن في صمت. أولا وقبل كل شيء أود اشلاء الجثة. أنا قطع الرأس والذراعين والساقين.
ثم تناولت ثلاثة من ألواح الأرضيات من الغرفة ، وأودعت بين جميع scantlings. ثم حلت محل المجالس ببراعه بمكر ذلك ، أنه لا يوجد العين البشرية لا يمكن أن يكون له - كشف اي شيء خطأ. لم يكن هناك شيء لغسل أي خارج البقعة من أي نوع ولا بأي بقعة الدم. لقد كنت قلقة جدا لذلك. ألف الحوض اشتعلت كل ها! ها!
عندما كنت قد حد من هذه العمالة ، وكان من الساعة الرابعة بين منتصف الليل حيث لا تزال مظلمة. حيث قرع جرس ساعة ، وجاء يطرق الباب في الشارع. نزلت لفتحه مع ضوء القلب ، لماذا الآن للخوف؟ هناك دخل ثلاثة رجال ، والذي عرض أنفسهم ، والكمال دماثة ، وضباط الشرطة. صرخ أحد قد سمع من قبل أحد الجيران أثناء الليل ؛ اشتباه أن يكون الحادث مدبرا وقد أثارت المعلومات قد قدمت في مكتب الشرطة ، وانهم (رجال الشرطة) تم انتدابها لتفتيش المبنى.
ابتسمت ، لأنني على ما الخوف؟ لي الشرف أن أرحب المحتشدة. وقد أطلق صيحة ، قلت ، وكان بلدي في المنام. الرجل المسن ، وذكرت ، لم يكن موجودا في البلاد. أخذت بلادي الزوار في كل أنحاء المنزل. أنا المحتشدة عليهم البحث البحث. قاد الفريق الأول ، على طول دائرته. وأظهر لي منهم له الكنوز ، آمن ، ودون عائق. في حماسة ثقتي ، احضرت الكراسي في القاعة ، والمطلوب هنا للراحة من التعب ، وأنا نفسي في البرية الجرأة بلدي الكمال انتصار ، وضعت على مقعد بلدي على الفور جدا تحت الجثة التي reposed من الضحية.
الضباط قد استوفيت. وكان نحو بلدي مقتنع بها. كنت فريدة في سهولة. جلسا ، وحين أجبت بفرح ، الحديث من الأمور المألوفة. ولكن ، يحرث طويل ، شعرت بنفسي تزداد شاحب وتمنى لهم ذهب. آلم رأسي ، وأنا خيالي مدوية في آذان لي : ولكن جلسا ومازالت تحدث. نينرلا أصبحت أكثر وضوحا : وهي لا تزال ، وأصبح أكثر وضوحا : تحدثت بحرية أكبر للتخلص من الشعور : لكنه استمر واكتسب التحديد بين حين ، وباستفاضة ، وجدت أن الضجة لم تكن داخل بلدي الآذان.
والآن ، ولا شك نمت شاحب جدا ؛ ولكن تحدثت بطلاقة أكثر ، وزيادة الصوت. بعد الصوت وزيادة ما يمكن أن أفعل؟ كانت منخفضة ، ومملة ، وسرعة الصوت كثيرا هذا الصوت باعتباره يجعل مشاهدة عندما يلفها القطن. وإنني لاهث الانفاس ، ولكن الضباط لم يسمعها. تحدثت بسرعة أكبر بين أكثر بشدة ، لكن ضجيج في ازدياد مستمر. وقيل لي أن تنشأ عن كعكات الفاكهة ، في ارتفاع الرئيسية الإيماءات وعنيفة ولكن ضجيج في ازدياد مستمر. لماذا لا يرحل؟ أنا أتكلم الخطى جيئة وذهابا بخطوات ثقيلة ، كما لو كانوا حريصين على غضب من الملاحظات من قبل الرجال ولكن ضجيج في ازدياد مستمر. اللهم! ماذا يمكن أن أفعل؟ أنا الرغوية الأول مهتاج الأول اقسم! وإنني لوستهام على الكرسي الذي كان يجلس ، وذلك بناء على مفرم المجالس ، ولكن نشأت على جميع الضجيج وازدياد مستمر. وكانت الزيادة أعلى من صوت أعلى من صوت - - أعلى صوتا! ومازال رجال الحديث بلطف ، وابتسمت. وكان من الممكن انهم سمعوا لا؟ الله سبحانه وتعالى! او لا ، لا! انهم سمعوا! - انها تشتبه! - كانوا يعلمون! - كانوا مما يسخر من بلدي الرعب! الأول بين هذا الفكر وهذا ما أعتقد. ولكن أي شيء أفضل من هذا العذاب! أي شيء كان أكثر قبولا من هذه السخرية! استطيع تحمل هذه الابتسامات المنافقة لم يعد! شعرت بأنني يجب أن تصرخ أو يموت! والآن ، مرة أخرى! - تعيدنا! أعلى صوتا! أعلى صوتا! أعلى صوتا! أعلى صوتا!
"الأوغاد!" صارخ "نافق لا أكثر! أعترف بفعلته! - تمزيق الألواح! هنا ، هنا! انها ضرب البشعة له قلب! "




منقوول

 

مملكة عمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 14-12-2009, 08:15 PM   #7

.. بيســـان ..

يآ آلله لآ أضآم وآنت حسبي

الصورة الرمزية .. بيســـان ..

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: انجليزي ..
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: العاشر
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,739
افتراضي رد: مساعده

شكرا جزيلا مملكة عمري ،،

و أطلب من المشرفة الإمبراطورة ، ما يأمر عليها ظالم

انها تغير عنوان الموضوع عشان يستفيدو الطلاب

 

توقيع .. بيســـان ..  

 



 

.. بيســـان .. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 15-12-2009, 11:49 AM   #8

المغتربه 2009

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
التخصص: لغات اوربيه
نوع الدراسة: دكتوراه
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 212
افتراضي رد: مساعده

جزاكي الله خير
Young Goodman Brown وين احصل ترجمتها
ربي يوفقك بالوظيفه الي تتمنيها

 

المغتربه 2009 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 15-12-2009, 11:53 AM   #9

مملكة عمري

في غربة :(

الصورة الرمزية مملكة عمري

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: English
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,377
افتراضي رد: مساعده

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المغتربه 2009 مشاهدة المشاركة
جزاكي الله خير
young goodman brown وين احصل ترجمتها
ربي يوفقك بالوظيفه الي تتمنيها

مالقيت لها ترجمة :(

اذا بغيتي رأيي اقريها بالانجلش افضل راح تستفيدي اكثر

بالتوفيييق

 

مملكة عمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 15-12-2009, 11:55 AM   #10

المغتربه 2009

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
التخصص: لغات اوربيه
نوع الدراسة: دكتوراه
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 212
افتراضي رد: مساعده

السلام عليكم
اش رايكم انا اخترت موضوع بحثيstudy of the most dangours game
ردت على انه غلط موضوع بحثك
ياليت تساعدوني ماادري اش اسوي واحنا على نهاية الترم
طبعا مع د ابتسام فكهاني

 

المغتربه 2009 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 06:05 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024