هنا تجد الملخص اليومي لشرح الدكتور في مادة علم نفس الشخصية

[zezoo911]

السبت 18/4 اول يوم مادة علم نفس الشخصية

الكتاب لم يتغير (سيكولوجية الشخصية) د/رشاد دمنهوري واخرون الفصول الاربعة الاولى

اخذنا الفصل الاول تعريفات الشخصية جميع التعريفات معنا بأسماء العلماء وقال الدكتور انه ماحيجيب الاسئلة عن اسم العالم ولكن المهم هم محتوى التعريف ممكن تكون فيه لخبطه بسيطة يعني الفهم اهم من الحفظ

مثال للأسئلة العواطف جزء من الشخصية(صح) الميول جزء من الشخصية(صح) وهكذا ولكن اذا كان السؤال الميول هو الشخصية(خطأ) لأن الشخصيه تتحتوي على جميع الصفات المذكورة في التعاريف

ومثال فرويد ذكر ان الشخصية اربعة اشياء(خطأ)الصحيح ثلاثة وهكذا

هذا بالاضافة عن النقاط السته المذكورة عن الشخصية قال مهمة ولم يركز على النطة الرابعة لأنها غامضة المعنى

طبعا" الاسئلة في الاختبار صح وخطأ وأختيار من متعدد وسؤال مقالي

[zezoo911]

علم الشخصية المحاضرة الثانية اليوم الاثنين 20/4

المقالي في الاختبار من الفصل الثاني (البناء العام للشخصية)
مثال السؤال في الاختبار/تحدث عن تكوين البناء العام للشخصية(البعد الوراثي و البعد الثقافي والاجتماعي)
1- البعد الوراثي/ أ- المنظومة البيلوجية للسلوك (الزيجوت وطبقات الخلايا والكروزومات x&y الجينات)
ب - الغدد الصماء(انواع الغدد قنوية ولا قنوية ومعرفة كل نوع ومعرفة الغدد القنوية ووظيفة كل نوع (امثلة للغذذ الصماء صفحة 24))
2- البعد الثقافي والاجتماعي (شحصيتنا تشكل في الاساس بالثقافة التي تولد فيها والبناء البيلوجي للفرد يحدد الى حد صغير التباينات الممكنه للثقافات؛ لاتوجد مفردة واحدة في التنظيم الاجتماعي للرجل(لغته - ديانته - عاداته)نقلت اليه من خلال الموروثات (الجينات) ؛ الملامح البلوجية تنقل من جيل لأخر من خلال عملية التطبيع الاجتماعي ؛ من التأثيرات البارزة للثقافة على الفرد ماتفرضه عليه من ادوار في حياته ؛ هناك بعض الادوار نلعبها ولاتفرض علينا وانما نختارها مثل المهنة والتعليم واختيار الاصدقاء والهوايات ؛ الثقافة تصهر الفرد في قالب معين وتشكل شخصيته وفقا" لمعاييرها ؛ كل ثقافة تضفي على أفرادها صفات شخصية معينة ؛ الثقافة تؤثر على كل افرادها وتضفي عليهم صفات شخصية مشتركة الا انه يظل لكل فرد صفاته الخاصه التي يتميز بها عن غيره والتي لا يمكن الجزم بها او التنبؤ بطبيعتها لسببين 1- ان تأثير الثقافة على الافراد في بيئة ثقافية معينة لاينتظر ان يكون واحد في كل الحالات 2- ان لكل فرد منا خبراته وميوله واتجاهاته التي تجعل منه فردا" متميزا" عن الاخرين)
نظرية التحليل النفسي (نظرية سجموند فرويد)
اولا" نمو الشخصية / تمر بخمس مراحل هي:
1- المرحلة الشبقية (الفمية) : تمتد من الميلاد الى نهاية العام الاول (الفم هو مصدر اللذة في هذه المرحلة وكذلك مصدر الصراع النشاطان الرئيسيان لهذه المرحلة هما: 1- اكل الطعام 2- العضوهي تشكل سمات ونماذج الشحصية فيما بعد
2- المرحلة الشرجية: تظهر في السنة الثانية ويكون مصدر اللذه والصراع فيها هو الشرج الانشطة فيها تدريب الاطفال على عملية استخدام الحمام والقيام بعملية الاخراج بصورة صحيحة
هتان الطريقتان للتعبير الشرجي: الإخراج والاحتباس وهما نماذج اصلية لسمات الشخصية المتوقعة مستقبلا"
3- المرحلة القضيبية: تظهر بين سن الثالثة والسادسة (قبل المدرسة) وخصائصها وجود مشاعر من الصراع واللذة دائما" ماتكون مرتبطة بالأعضاء التناسلية فرغبة الطفل في التلاعب بأعضائه التناسلية لاتتعلق بوظيفتها التاسلية التكاثرية نشاط هذه المرحلة يكون الطفل فضولي والاطفال في هذه المرحلة ينظرون الى العمل الجنسي كعمل عدواني (عقدة اوديب)
4- مرحلة الكمون: بعد المرحلة القضيبية يختفي فيها اللبيدو(الطاقة الجنسية) ليصل الى مرحله او فترة من الكمون ويتزامن هذا الهدوء الجنسي مع السنوات المبكرة من الدراسة والقوى النفسية التي تنمو تعمل على اعاقة الحافز الجنسي وتضيق اتجاهه ؛ وقد استعار فرويد مصطلح التسامي من الكيمياء ؛ وتكون هذه الدوافع غير المقبولة اجتماعيا" في شكلها المباشر فيتم تحويلها ورفعها الى مستويات ثقافية واجتماعية اعلى مقبولة اجتماعيا" مثل ممارسة الرياضة والميول الفكرية والعلاقات الاخوية
5- المرحلة التناسلية: مع بداية سن البلوغ تحدث تغيرات في فترة التحول من الحياة الجنسية الطفولية الى شكلها الراشد وتظهر في سن المراهقة عندما تنضج الاعضاء التناسلية للولد والفتاة نشاطها احياء للرغبات العدوانية التي عاشها الشلب في طفولته واشباعها عن طريق التفاعل الحقيقي مع الاخرين فالمراهقون الصغار يصاحبون نفس الجنس اما الشباب الجنس الاخر
مفهوم فرويد للشعور (الخمس اسطر الاولى صفحة 38)
ثانيا" بناء الشخصية/أ - الهو يعمل على مبدأ اللذة ويبحث عن تخفيف سريع للتوتر دون مراعاة للعوامل البلوجية او الاجتماعية
ب - الانا : تظهر من اجل تحقيق رغبات وطلبات الهو بطريقة عقلانية مقبولة لدى العالم الخارجي
ج - الانا الاعلى : يمثل مخزن للقيم المغروسة والمثل والمعايير الاخلاقية والاجتماعية
يتكون الانا الاعلى من نظامين فرعيين هما: 1- الضمير 2- الانا المثالية ومعرفة معنى كل نظام صفحة 43
الانا الاعلى يبحث عن الكمال
في الشخصية الناضجة نجد الانا الاعلى هو المنفذ الرئيسي فهو يتحكم ويسيطر على الهو والانا الاعلى
علاقة الانا والهو والانا الاعلى بالشعور : الهو يقبل اللا شعور الانا يقابل الشعور الانا الاعلى يقبل ماقبل الشعور
ثالثا"/ القلق والانا : يعد القلق من السمات التي لايمكن اجتنابهت في الطبيعة الانسانية
القلق الواقعي : هو خوف الفرد من خطر يهدده فعلا"
القلق الاخلاقي : هو خوف من وخز الضمير عن محاولة القيام بسلوك غير مقبول اجتماعيا"
القلق العصابي: هو خوف الفرد في عدم قدرته على السيطرة عى دوافعه الداخلية
بالنسبة للقلق الاخلاقي والعصابي فهي مجهولة المصدر
مكزيمات الدفاع (الحيل الدفاعية) هي حيل غير شعورية 1- الكبت 2- الاسقاط 3- تشكيل ردة الفعل 4- التثبيت 5- النكوص 6- التبرير 7- التقمص 8- الازاحة 9- التسامي (معرفة معنى كل نوع)

وأخيرا" أسف على الاطالة ولكن لكي يستفيد من منعته ظروفه من حضور الدورة

[zezoo911]

اليوم الاربعاء 22/4 المحاضرة الثالثة للشخصية

التحليل النفسي نظرية يونج
نجد ان يونج ينظر الى بناء الشخصية كشبكة معقدة من الانظمة المتفاعلة والتي تسعى الى تحقيق انسجام نهائي فيما بينها هذه الانظمة الرئيسية هي: (الانا, اللاشعور الشخصي بمركباته, اللاشعور الجمعي ونماذجة البدائية)
الشخصية الكاملة ويقصد بها كل العمليات والافكار والمشاعر والرغبات والاحاسيس النفسية ؛ كما استخدم يونج مصطلح النفس بدل من مصطلحي الفكر والعقل ؛ فرويد ينظر الى اللاشعور في الاصل على انه المواد المكبوته في حين يؤكد يونج على ان مفهوم اللاشعور مصدر للشعور وقالب يضم احتمالات الحياة الجديدة.
مكونات الشخصية عند يونج: 1- الانا: يختلف فهم يونج للانا عن فهم فرويد حيث يرى ان الانا هي الادراك الشعوري للذات اذن فهو يقترح ان الانا مسئولة عن مشاعر هويتنا واستمرارنا فمن خلال وعينا الشعوري بمشاعرنا نبني حسا" ذاتيا" فالانا بالنسبة ليونج ليست المركز الحقيقي للشخصية.
2- اللاشعور الشخصي : اطلق يونج اسم اللاشعور الشخصي على تللك المنطقة المجاورة للأنا؛ ويتضمن اللاشعور الشخصي تلك الخبرات التي مر بها الفرد في حياته والتي قام بكتمانها او تناسيها اوكبتها؛ ان هذه الخبرات تتجمع على شكل عناقيد اللاشعور الشخصى يطلق عليها يونج اسم مركبات لذا نراه يعرف المركب بأنه عبارة عن مجموعة من الاعتقادات والمشاعر المنظمة عن مفهوم معين؛ويرى يونج ان المركب ماهو الا دينمو عفوي يظهر في جزء النفس الذي لا يتطابق مع الشعور
3-اللاشعور الجمعي: يرى يونج ان اللاشعور الجمعي شي مشترك لأنه يحتوي على طاقات كامنه نشترك فيها جميعا" بحكم تكويننا الانساني؛ وينظر يونج للاشعور الجمعي على انه مفهوم تطبيقي يمكن البرهنة على وجوده عن طريق الاعلام والاساطير والمعلومات الثقافية, ان اعمال اللشعور يمكن رؤيتها في الخبرات التي مررنا بها كالوقوع في الحب والشعور الغامر عندرؤية قطعة فنية او الاستماع الى قطعة موسيقية وهذه تعبر عن نفسها في الرموز المشتركة ذات المعنى العالمي وأحد هذه الرموز هو (الماندالا) والتي تمثل حسب رأي يونج شكلا" متمركزا" ومنتظما" كالدائرة وأطار السيارة او القطب زيقول يونج انه ظاهرا" مرة أخرى في احلام مرضاه وفي الاعمال الفنية لمختلف الثقافات فالماندالا تمثل النفس الانانية التي تناظل من اجل تحقيق الكمال والتمام.
الانماط او النماذج البدائية: داخل اللاشعور الجمعي فهي خاصة بالمجتمع الانساني ككل ولاتختص بفرد بشخصه؛ ولايمكن فهم النماذج البدائية كليا" او وضعها بصورة واضحة فهي تبدو لنا في اشكال رمزية وشخصية ويمكن ان تتعمق او تتخلل الشعور عن طريق الاساطير والاداب والاحلام والطقوس الا ان هذه النماذج تمثل الطاقة الكامنة والكلية للنفس لذلك من المفيد لنا ان نبقى على اتصال بهم.
الانماط البدائية الموجودة في للاشعور الجمعي: 1- القناع (البرسونا): البرسونا تنسب الى الدور الاجتماعي الذي يحدده المجتمع وفهم الفرد لهذا الدور وكلمة البرسونا كلمة لاتينية والتي تنسب الى الاقنعة التي يرتديها الممثلون في المسرحيات والروايات الاغريقية القديمة اذن برسونا الفرد منا هي القناع الذي يرتديه من اجل تحقيق متطلبات مجتمعه. 2- الظل: يشمل تلك السلوكيات والاعتقادات والمشاعر الاجتماعية والتي نحتويها او نحملها في داخلنا والظل هنا ذلك الجانب المقابل للبرسونا فهو يعني تلك الرغبات والانفعالات التي تتنافر مع معايرنا الاجتماعية وشخصيتنا المثالية والتي يمكن وصفها بأنها شيطان في دواخلنا واختيار يونج لكلمة الظل معتمد ومصمم ليؤكد على اهميته؛ ان تجاهل الظل اوانكاره يعني دخولنا في النفاق والخداع ويرى يونج الحاجة الى بذل محاولتنا للتعرف على دوافعنا الحيوانية وما يمثلها.3- الانيماء والانمياص: نموذج الانيما يمثل الجانب الانثوي في الرجل اما الانيماص يمثل الجانب العضلي في المراة ؛ تحقيق الذات هو جلب هذين العنصرين معا"
الذات: (وهي تقابل الشعور عند فرويد) النموذج الرئيسي في فهم يونج هو الذات فهي تمثل الكفاح من اجل توحيد كل الاجزاء الموجودة في شخصية الفرد كما انها المبدأ المنظم للروح والذي يعتمد على نفسه ويخلق انسجاما" لكل النماذج وتعبيراتهم في مركبات وحالة شعورية.
الاتجاهات: يتحدث يونج عن اتجاهين رئيسين او نمطين نفسيين في الشخصية هما: 1- النمط الانطوائي: وهو الاتجاه الذي تظهر فيه النفس متجهة نحو الداخل(ذاتي) 2- النمط الانبساطي: يشمل ذلك الاتجاه الذي تكون فيه النفس متجهة نحو الخارج (موضوعي)
الوظائف: الوظائف كما يراها يونج هي طرق ادراك الفرد للبيئة والخبرات المحددة وهي اربع وظائف نفسية هي 1- الحس (عن طريق الحواس الخمس) 2- التفكير (عن طريق العقل) 3- الشعور (عن طريق الادراك) 4- الحدس (عن طريق التوقع) وهذه الوظائف الاربعة مجموعة في زوجين متقابلين حيث التفكير والشعور مقابل الحدس والحس
الطاقة النفسية: هي طاقة حياتيه غير متميزة وتختلف عن الطاقة النفسية لدى فرويد فهي تعمل من اجل تحقيق الذات؛ بالنسبة لفرويد فاللبيدو (الحافز الجنسي) يمثل القوة الدافعة للشخصية بينما استخدم يونج مفهوم البيدو الى الطاقة النفسية ووجهة نظر يونج ان الجنس نفسه يجب ان ينظر له كرمز له خاصية غامضة لايمكن وصفها.

[ابو وجد123]

الله يجزاك خير اخوي zezoo911 ياليت تفيدنا اكثر عن الشخصية

[zezoo911]

اليوم السبت الموافق 25/4 المحاضرة الرابعة لعلم نفس الشخصية

النظرية السلوكية

السلوكية ترفض الاشياء التي لايمكن ملاحظتها ولايمكن قياس (تعتمد على السلوك الظاهر الذي يمكن ملاحظته ويمكن قياسة / عكس المدرسة التحليلية)
ملاحظة مهمة:(يجب معرفة كل عالم ودوره في النظرية)
جون لوك: يؤمن بأن كل معارفنا تأتي عن طريق حواسنا, يعتقد ان عقل الطفل وقت ولادته يكون على شكل لوح املس او اللوح الفارغ
تنادي نظريات التعلم والسلوك الحديثة بأن المعرفة الصادقة تنبع من التجربة والتطبيق
سلوك الكائن يدرس بعناية في مختبر محكم ويتم الربط بين السلوك والتعلم
النظريات السلوكية المعاصرة تعتبر امريكية المنشأ ولكنها بدأت في روسيا على يدي العالم ايفان بفلوف الذي اوجد مفهوم الاشتراط الكلاسيكي
العالم جون واطسون:يعتبر الاب الروحي للمدرسة السلوكية حيث توسع في استخدام الاشتراط الكلاسيكي ليحوله الى النظرية الكلاسيكية حيث اكد ان علم النفس يجب ان يهتم بالسلوك الظاهر
العالم ادوين ثور اندايك: عمل عددا من التجارب على عدد من الحيوانات من اجل الحصول على فهم وتضح لعملية التعلم فقد صاغ ععداً من القوانين الهامة في التعلم أهمها قانون الاثر هذا القانون الذي يؤكد ان السلوك او الاداء المصحوب بالرضا يحدث مرة اخرى ويتصف بالاستمرارية ولكن عندما يصاحبه الاحباط فتكراره او ظهوره يقل وينطفئ او يختفي
العالم كرلاك هول: طرور نظرية نظامية في التعلم بنيت على مفهوم اختزال او تخفيض الحافز نجد هنا ان هول يؤمن بأن التعلم يظهر فقط اذا تلى استجابة الكائن اختزال للحافز واذا حدث بأن قيام الفرد بالسلوك لم ينتج عنه تخفيض لحاجة ما فلن يتعلم القيام بأداء هذا النشاط او العمل مرة ثانية
العالم سكنير: من اشهر رواد النظرية السلوكية في الماضي والحاضر ويمكن القول انه قد اخذ تعاليم ومفاهيم نظرية جون واطسون وطبقها في طرفها المنطقي
مضامين الشخصية هي تلك الاشياء التي لا يمكن ملاحظتها مباشرة كالهو والانا الاعلى, وقد طور سكنير علم النفس لا يعتمد على الشخصية فقط بل يعتمد على المتغيرات والقوى البيئية التي تؤثر في الشخص ويمكن ملاحظتها مباشرة
بالنسبة لسكينر يعتبر مصطلح الشخصية في النهاية شئ غير ضروري حيث يمكن فهم سلوك الفرد من خلال استجابات معينة للقوى والعوامل البيئية الختلفة
وسكينر يعترف بأن الرضيع في ميلاده ليس كالوح الاملس بل هو كائن يحمل وراثة جينية واستعدادات انعكاسية محددة وقدرات اخرى للاستجابة بالاضافة الى دوافع معينة وحالات حافزية هذه العوامل محددة ولايمكن تغييرها كما ان الدراسة لها قيمة قليلة فمن المهم ان تظهر كيف يبدو السلوك او يظهر من خلال قوى او تركيبات داخلية
تطور السلوك من خلال التعلم:
يولد الرضيع مزوداً باستعدادات فطرية لكن سلوكياته اللاحقة يمكن فهمها فيما يعرف من خلال عملية التعلم يقانون الاثر لثور انديك فعندما يتوج سلوك الفرد او ادائه بالرضى فمعنى ذلك الاستمرارية واليقاء لهذا السلوك ولكن لو توج الاداء بالاحباط فمعناه القضاء عليه ويقترح سكينر مصلح بسيط هو مصطلح التعزيز وهو اي شيء يرفع او يخفض الاحتمالية حدوث الاستجابة
التعود او الاشتراط الجزئي:
يفرق سكينر بين نوعين من السلوك:
1- السلوك المستجيب(التلقائي): ينسب الى تلك الانعكسات او الاستجابات الاتوماتيكية التي اثيرت بواسطة مثير معين مثل الضوء الساطع
2- السلوكيات الاجرائية: هي استجابات تصدر بدون ضرورة وجود مثير في الوقت الحاضر هذه السلوكيات تظهر عفوياً
فليست حركات المولود كلها استجابات انعكاسية فبعضها سلوكيات اجرائية
وطبيعة التعزيز تختلف في الاشتراط الكلاسيكي عنها في الاشتراط الاجرائي فنتيجة السلوك هي التعزيز
صندوق سكينر: هو جهاز مصمم لدراسة دقيقة لسلوك الحيوان
الكائن يقوم بعدد من السلوكيات وعندما يظهر السلوك المرغوب فيه يتم تعزيزه
التشكيل: طور سكنر وطبق اجراء سماه التشكيل حيث يقوم بصياغة او تشكيل سلوك الكائن عنوة من اجل الوصول الى السلوك المرغوب من خلال عملية التشكيل او الصياغة
قد درب سكنر الحمام وعلمه كيف يلعب البنج بونج كما دربهم على النقر فعمليةالتشكيل هي مايستخدمه مدربو الحيوانات فمعظم سلوكيات الحيوانات والانسان متعلمة عن طريق التعود او الاشتراط الجزئي
اذن عملية التشكيل تدخل في عملية التعلم الحديث بالاضافة الى سلوكيات انسانية اخرى متعددة
انواع التعزيز واقسامه:
ثلاثة انواع رئيسية للتعزيز تؤثر في سلوكنا بشكل ملحوظ:
1- التعزيز المستمر:
في هذا النوع نجد ان السلوك المرغوب يتم فكل وقت يظهر فيه وهذا النوع مؤثر ويعمل على تطوير وتقوية سلوكيات معينة ولكن بعد توقف التعزيز اياه فسنجد ان الاستجابة تختفي او تنطفيء تدريجياً
2- التعزيز المتقطع:
في هذا النوع يتم تعزيز الكائن بعد فترة معينة بغض النظر عن ظهور الاستجابة المرغوبة من عدمه ويمكن تقديمه وفق ضوابط وقواعد ثابته ومتغيره
3- التغير النسبي:
هذا النوع من التعزيز محدد بعدد من الاستجابات الناسبة والتي يصدرها الكائن
في حين نجد ان التعزيز المستمر اكثر فعالية وتأثير في تطوير وتقوية السلوك واما التعزيز النسبي يعتبر اكثر فعالية في عملية الاحتفاظ بهذا السلوك فالاستجابات التي نحتفظ بها تحت ظروف التعزيز النسبي تقاوم الانطفاء واحتمالية اختفاها نكون اقل
يميز سكنر بين التعزيز الايجابي والعقاب والتعزيز السلبي حيث يرى ان:
1- التعزيز الايجابي: هو اي شيء يعمل على زيادة مرات ظهور او تكرار سلوك معين
2- العقاب: هو النتيجة غير المرغوبة والتي تلي السلوك وخصصت لإيقافه
3- التعزيز السلبي: ينسب الى مثير غير محبب يمكن ايقافة بواسطة سلوك معين
ويعتقد سكنر ان العقاب هو الاسلوب المألوف لضبط السلوك في اي مجتمع اذن فالعقاب يمكن ان يوقف سلوكاً ما ولكنه لايقضي عليه او يزيله بالضرورة
وفي نظرية دولارد وميللر نجد انها تؤكد على دور التعلم في الشحصيةبينما يحظى تركيب الشخصية باهمية اقل لانهما يعتقدان بأن تركيب الخصية يمكن ان نعرفه ببساطة كادات فقط
العادات:
تعزي العادات الى نوع من الارتباط المتعلم بين المثير والاستجابة والتي تجعلهما يظهرا معاً مراراً وتكراراً
الحوافز:
يرى دولارد وميللر ان تخفيض الحافز يعتبر معزز للفرد مؤكدين ان تخفيض الحافز يشكل ديناميكية اساسية لنمو الشخصية
يميز دولالرد وميللر بين نوعين رئيسين من الحوافز هما:
1- الحوافز الاولية: هي تلك الحوافز المرتبطة بالعمليات النفسية الضرورية لبقاء الكائن مثل الجوع والعطش والحاجة الى النوم
2- الحوافز الثانوية: هي حوافز متعلمة على اساس الحوافز الاولية مثل الشخص الجائع يدفع المال من اجل الاكل , حوافز اخرى لها علاقة بالرتياح الجسماني وكطريقة عادية ومقبولة في ثقافة المجتمع
المعزازات:
المعزز هو: اي حدث يزيد من احتمالية حدوث استجابة معينة
يميز دولارد وميللر بين نوعين رئيسين من المعززات هما:
1- المعززات الرئيسية: هي تلك المعززات التي تخفض الحوفز الرئيسية كالطعام والماء
2- المعززات الثانوية: فهي في الاصل محايدة ولكنها تكتسب قيمة تقديرية بناء على ارتباطهم بالمعززات الرئيسية فالمال يعتبر معزز ثانوي لانك تستخدمه لشراء الطعام
عملية التعلم:
تعتبر عملية التعلم شيئاً رئيسياً لفهم الشخصية حيث بواسطة هذه العملية يمكن اكتساب وتطوير استجابات سلوكية محددة
يقترح دولارد وميللر ان عملية التعلم يمكن تقسيمها الى اربعة اجزاء فكرية رئيسية هي:
1- الحافز: عبارة عن مثير يدفع الشخص لأتخاذ إجراء معين لكنه لايوجد او يحدد نوعية ذلك السلوك
2- المؤشر: ينسب الى مثير معين يخير الكائن متى واين وكيف يستجيب فصوت الجرس او رنينه مؤشر لطبلة الاذن
3- الاستجابة: تمثل ردة فعل الفرد بالنسبة للمؤشر
4- التعزيز: ينسب الى تأثير الاستجابة
فلو استجابة لم يتم تعزيزها بإرضاء الحافز فسوف تنطفيء والانطفاء لايزيل الاستجابة ولكنه يعيقها متيحاً المجال لاستجابة اخرى لتنمو وتخلفها
الاستجابات المنعكسة:
هي استجابات اوتوماتيكية لمثيرات معينة , والانعكسات تعتبر مهمة لعملية بقائنا وعيشنا , وقد تحدث دولارد وميللر عن هرم الاستجابات ويقصدان بذلك وجود نزعة لاستجابات معينة تظهر قبل غيرها فإن لم تنجح استجابة ما فهو سيلجأ الى محاولة القيام بالاستجابة التي تليها على هرم الاستجابات
دراسات تجريبية في عملية التعلم:
اجرى دولارد وميللر مجموعة كبيرة من الدراسات في مجال الاحباط والصراع حيث يظهر الاحباط عندما يعجز الفرد عن اشباع حافز معين
انواع الصراع:
1- صراع الاقدام اقدام : فيه يتم اغراء الفرد في آن واحد بهدفين لهما قيمة ايجابية لكن ذلك شيء يتعذر تحقيقه
2- صراع الاحجام احجام: فيه يواجه الفرد بخيارين غير مرغوبين ولكنه لا يستطيع الهروب في اي اتجاه بدون مفابلة واحدة من هذه الاهداف السلبية
ان نظرية دولارد وميللر حاولت التبؤ بساوك الحيوانات البسيطة تحت شروط وظروف محكمة ولكنها لم تستطيع التنبؤ بسلوك الانسان المعقد

أسف على الأطالة ولكن تحريت صدق نقل المعلومة بالكامل وغدأً نكمل نظرية التعلم بالملاحظة لأني مرتبط بدوام في الصباح الباكر ولازم انا كم ساعة

[zezoo911]

اسف يااخوان على التأخير ولكني البارحة كتبت الموضوع وحصلت لدي مشكلة عند اعتماد الرد واضطريت اليوم اكتبه من جديد

تكملة للمحاضرة الرابعة ليوم السبت 25/ 4 عن مادة علم نفس الشخصية

نظرية التعلم بالملاحظة

بندورا عرف بتأكيده على عملية التعلم عن طريق الملاحظة او بالقدوة فهو يشير الى ان معظم السلوك الانساني متعلم باتباع نموذج او مثال حي واقعي وليس من خلال عمليات الإشتراط الكلاسيكي او الإجرائي
فمن خلال ملاحظتنا للآخرين نطور فكرتنا عن كيفية تكوين سلوك ما وكيف ان المعلومات تساعدنا وتعمل كدليل او كموجه لتصرفاتنا الخاصة وان المحكاة او القدوة تقلل المدة او الوقت المطلوب لتحقيق عملية التعلم وتساعد في ازالة النتائج غير السارة لتلك الاستجابات غير المناسبة
فنحن نتعلم عن طريق ملاحظة الآخرين ونستطيع تجنب عمل أخطاء فادحة اما لو اعتمدنا على التعزيز المباشر فقط فمعنى ذلك اننا سنعيش في عالم خطير ويرى بندورا ان معظم سلوك البشر متعلم من خلال الملاحظة سواء بالصدفة او بالقصد فالاطفال الصغار يتعلمون كيف يؤدون مهام معينة وذلك بمشاهدة الآخرين وهم يقومون بها وبعد ذلك اعادة تطبيقها على انفسهم
والطفل الصغير يتعلم الحديث وذلك باستماعه لكلام الآخرين وتقليدهم فلو ان تعلم اللغة كان معتمداً بالكامل على التطويع او الإشتراط الكلاسيكي او الإجرائي فمعنى ذلك اننا لن نحقق هذا التعلم مادام الطفل لن يحصل على التعزيز المطلوب حتى بعد ان يكون
فالتعلم من خلال الملاحظة قد يتضمن سلوكيات جديدة التعلم الذي يتم عن طريق الملاحظة يتجاوز مجرد التقليد فالملاحظ يتعلم من نجاحاته وايجابياته ويمكن ان يشتمل التعلم من خلال الملاحظة على سلوكيات ابداعية جديدة
بندورا يرى ان الملاحظين يستنتجون سمات متشابهة من استجابات مختلفة
وقد برهن بندورا وزملاؤه على وجود ثلاثة عوامل تؤثر في عملية الاقتداء والمحاكاة وهي:
1- خصائص القدوة 2- صفات الملاحظ 3- آثار المكافآت المرتبطة بالسلوك ونتائج المكافآت المرتبطة بالسلوك
1- خصائص النموذج او القدوة:
تؤثر الخصائص او القدوة في عملية المحاكاة او التقليد فنحن نتأثر بشخص يتمتع بخصائص مشابهة لنا ولكن ليس اولئك المختلفين عنا كثيراً فسلوك الابن نفس سلوك الاب تلقائياً
وهناك احتمال كبير ان يتأثر المفحوصين بمحاكاتهم للنماذج التي تماثلهم في العمر والجنس أيضاً هؤلاء قد يتأثرون بالقدوة الذي يشبههم في المركز الاجتماعي والوظيفة والكفاءة والسلطة
والسلوكيات العدوانية تأتي منسوخة وتحتذي بشكل دقيق خصوصاً بواسطة الاطفال الصغار
2- خصائص الملاحظ:
الناس الذين ينقصهم الأحترام الذاتي وغير المؤهلين يكونون على وجه الخصوص عرضه واكثر قابلية لتقليد القدوة او النموذج كذلك اولئك الاتكاليين او من سبق لهم الحصول على مكافأة نتيجة مطابقة سلوكهم لسلوك اخر واضاف بندورا تطويورياً جديداً لتظريته حيث يرى ان مايتعلمه الشخص ويؤديه بعد ملاحظة القدوة يتغير مع العمر
3- آثار الثواب:
النتائج المرتبطة بالسلوك تؤثر في فعالية المحكاة فالمفحوصون تكون احتمالية محاكاتهم للسلوك كبيرة اذا اعتقدوا ان مثل هذه التصرفات يتفضي الى نتائج ايجابية
ويعتقد بندورا ان هذا المتغير قوى من المتغيرين الآحرين فالفرد يمكن ان يتوقف عن محاكاة النموذج او القدوة الذي يماثله في المستوى والخصائص فيما لو كانت آثار او نتائج الثواب غير كافية
عمليات التعلم بالملاحظة:
1- عمليات الانتباه :
الواحد منا لن يتعلم كثيراً بالملاحظة اذا لم ينتبه او يهتم بسلوك القدوة فالمفحوص او الشخص يجب ان ينتبه للقدوة ويدرك الأنشطة المقلدة حتى يمكن الحصول على المعلومات المطلوبة
عدد من المتغيرات يؤثر في عمليات الانتباه وبعض من هذه المتغيرات يتعلق بطبيعة النشاط وجزء آحر مرتبط بالشخص نفسه ونماذج اخرى تتم ملاحظتها اكثر من غيرها ولذا فهي اسهل في النسخ والتطبيق
ويشير بندورا الى ان الناس الذين يرتبط بهم الفرد يحددون الانواع السلوكية الت يلاحظها الواحد
وطبيعة السلوكيات المقلدة تؤثر في حجم الاهتمام او الانتباه الذي نواجهه لها فالتغيرات الحركية والسريعة تفرض مثيرات تتحكم في مستوى ودرجة الانتباه
ويشير بندورا الى ان هذه الانواع من الانشطة والنماذج (الرقص الفلوكلوري) غالباً ماتظهر على شاشات التلفزيون فهو يرى ان التلفزيون قد وسع مجال النماذج التاحة للناس
اخيراً الخصائص الشخصية مثل ميولنا وحاجاتنا ورغباتنا تحدد الاشياء التي نعيرها اهتماماً وتلقي لها بال
2- عمليات التذكر:
من اجل ان نتأثر بملاحظة نموذج ما يجب علينا ان نتذكر اعمال واقوال النموذج عندما يلاحظ سلوكيات شخص ما بدون الاستجابة في نفس الوقت
هنالك شكلان اساسيان من الرموز التي تسهل عملية التعلم بالملاحظة هما: (اللفظي والتخيلي)
بالنسبة للراشدين معظم العمليات المعرفية التي تتحكم في السلوك تعتبلا لفظية لابصرية ؛ ومهارة الحفظ تعتمد على القدوة في تطوير ردود افعال من خلال علامات لفظية متأنية للمثيرات المقلدة والروفة تعتبر عامل مساعد وهام للتذكر ؛ ويظهر المستوى الاعلى للتعلم بالملاحظة عندما يطبق السلوك المقلد رمزيا" وبعد ذلك يقوم بتقليده فعلياً
3- عمليات التكاثر الحركية:
من اجل ان نحاكي نموذج معين يجب ان نحول التمثيل الرمزي للسلوك الى تصرفات مناسبة
4- العمليات الدافعية:
نظرية التعلم الاجتماعي تعمل بين الاكتساب (ماتعلمه الشخص ويستطيع القيام به) والاداء زهو مايستطيع الشخص القيام به والناس لايقومون بكل شيء يتعلمونه
وهناك احتمال كبير بأن ندخل في سلوك مقلد اذا كان ذلك السلوك يؤدي الى نتائج قيمة والاحتمال ضعيف في تقليد هذا السلوك اذا كانت النتائج عقابية
لايظهر اي سلوك بدون باعث فالدافع الصحي ليس فقط لنرى او نقوم بالاداء الفعلي للسلوك لكن ايضاً يقوم بالتأثير في العمليات الاخرى التي تدخل في التعلم بالملاحظة فالحوافز تظهر كعنصر رئيسي في التعلم بالملاحظة
التعزيز في التعلم بالملاحظة:
يرى بندورا ان اي سلوك يقوم به الفرد يمكن تعلمه بدون تجربة مباشرة للتعزيز ؛ ويرى بندورا ان التعلم بالملاحظة يظهر من خلال عمليات رمزية عندما يكون الواحد منا عرضة للأنشطة المقلدة وقبل صدور اي استجابة لذا فهو لا يعتمد على تعزيز خارجي ؛ وتؤثر توقعات تافرد وتخميناته للعقاب او الثواب على كيفية سلوكه
تطرح نظرية التعلم الاجتماعي عدد من التعزيزات مثل:
أولاً - التعزيز العرضي:
وهو تعزيز خارجي وعلاقته بالسلوك علاقة اعتباطية وليس نتيجة طبيعية للسلوك مثل انتفاخ اليد عند لمس فرن ساخن ؛ التعزيز الخارجي فعال في خلق السلوك وله دور في النمو المبكر
ويرى بندورا انه بناء الانشطة والطريقة التي تستخدم بها المكافآت يمكن القول بأن البواعث العرضية ترفع من مستوى الميول والرغبات في ممارسة الانشطة او تخفيضها
ثانياً - التعزيز الجوهري:
يظهر في ثلاثة اشكال محتلفة:
1- بعضها تظهر في علاقتها بالسلوك عن طريق التأثير الحسي مثل لمس الطفل لفرن ساخن
2 - سلوكيات اخرى تولد تأثير فسيولوجي مثل تمارين الاسترخاء
3 - احساسنا ومشاعرنا نحو الموقف مثل قيام شخص بعزف مقطوعة صعبة تجعلنا نشعر بانجاز وتحقيق شيء هام فالرضا الذاتي يعزز من تطبيق السلوك
ثالثاً - التعزيز البديل:
يظهر عندما نتعلم سلوك مناسب من نجاحات واخطاء في الحياة اليومية والتعزيز البديل ممكن ان يأخذ شكل الثواب او العقاب
والتعزيزات البديلة تعدل افكارنا ومشاعرنا وتصرفاتنا في خمس طرق هي:
1-التعزيزات لها وظيفة اعلامية تقول لنا ماذا سيحدث للآخرين
2- التعزيزات لها وظيفة دافعية او حافزية وذلك بإثارة التوقعات فينا
3- التعزيزات لها وظيفة تعلمية انفعالية فالنموذج في العادة تعبير عن رد فعل افعالي
4-التعزيزات البديلة لها وظيفة تقييمية تؤثر في كيفية تقييمنا للانشطة المختلفة ونتائجها
5- التعزيزات البديلة لها وظيفة تأثيرية فنحن نتأثر بالطريقة الت يستجيب فيها النموذج للمعاملة التي يتلقاها
رابعاً التعزيز الذاتي:
ينسب الى حقيقة ان الناس لديهم استعدادات لردود فعل ذاتية تتيح لهم السيطرة على اعتقاداتهم ومشاعرهم وتصرفاتهم وينظر بندورا للكتاية على انها مثال عام لسلوك يعتبر منظم
والكائنات البشرية لاتعتمد بالكامل على دعم خارجي عند قيامها ببعض السلوكيات وذلك لوجود قدرة على رد الفعل الذاتي والتعزيز الذاتي يزيد من الاداء من خلال وظيفته الدافعية فالافراد يحفزون ويدفعون انفسهم لكي يعيشوا على مستوى معين
المعايير التي تحكم الاستجابات التعزيزات الذاتية كونت بواسطة التدريس او النموذج والمعيير العالية دائماً تحاكى لانها تهذب وتتعدل من خلال المكافأت الاجتماعية
أخيراً يعتقد بندورا ان معظم سلوكنا كراشدين منظم بالعملية المستمرة للتعزيز الذاتي.

[أم خالد2010]

جزاك الله كل الخير اخوي الله يسعدك ويوفقك ماقصرت...اختك ام خالد

[الطاير]

روح ياشيخ أسأل الله ان يرزقك الفردوس الأعلى من الجنة وان يكثر من امثالك وان يحفظك اينما كنت
ونعم الرجل انت

[zezoo911]

يعلم الله ان تأخري في الكتابة لأسباب ضيق الوقت والانشغال ولكن ستكون المحاضرة الخامسة والاخيرة لهذا اليوم ومعلومات مهمة لديكم قبل نهاية الاسبوع إن شاء الله

[zezoo911]

المحاضرة الخامسة والاخيرة لمادة علم نفس الشخصية الاثنين 27/4

نظراً لان الدكتور كان مستعجل فكانت المحاضرة سريعة
اعتمد الدكتور جزاه الله خير مذكرة تلخيص قدمها له الطلاب للفصل الثالث (جميع النظريات معنا في الاختبار) نظراُ لطوله واعتمدها لهم الدكتور وهي موجودة في مكتبة دار الهدى اسمها مذكرة لعلم نفس الشخصية
مكتوب على الغلاف psy345+اسئلة محلولة 1430 -1431 هـ يعتمد منها فقط الفصل الثالث(وطبعاً هي مختصرة من نفس الكتاب) اما الفصل الاول والثاني(منه السؤال المقالي في الاختبار) والرابع فمن الكتاب
بالنسبة للفصل الرابع حذف منه القياس النفسي من صفحة 129 الى 137 وكذلك استمارة بلاك للتحليل صفحة 164
واما الطرق المستخدمة في قياس الشخصية فالمهم هو ان تعرف اسم الاختبار واسم من اعده وماذا يقيس
أولاً الاختبارات ذات النمط الاستبياني:
أ) اختبار الشخصية لبرونرويتر:
يتكون من 125 سؤال ويقيس ست سمات شخصية ويعبر عن هذه المقابييس برموز وهي:
1- (ع) مقياس الميل العصابي 2-(أ ك) مقياس الاكتفاء الذاتي 3- (أ ن) مقياس الانطواء - الانبساط) 4- (س) مقياس السيطرة - الخضوع 5-(ث) مقياس الثقة بالنفس 6- (أ ج) مقياس الميل الاجتماعي
ب) اختبارالشخصية المتعددة الاوجه:
اعده هاثاوي وماكنلي 550 جملة تتطرق موضوعات مختلفة مثل الصحة العامة والتوافق الحركي والساسية والدورة الدموية........الخ يقيس الاختبار تسعة مظاهر اكلينكية والعاشرة هي الانطوائية الاجتماعية وهي:
1- المرض الوهمي 2- الانقباض 3- الهستريا 4- الشخصية اليكوباتية 5- الميول الذكرية الانثوية 6- جنون الاضطهاد (البارانويا) 7- المخاوف والافعال والافكار الاستحواذية 8- الفصام (الشيزوفرنيا) 9- الشاط الزائد 10- الانطوائية الاجتماعية
ثانياً منهج الملاحظة:
أ) طريقة الملاحظة المباشرة:
يلاحظ الفرد في احد مواقف الحياة وتقدر شخصيته ومن الممكن القياه بالملاحظة في مواقف يمكن ضبطها كما يمكن اعادة تكرار الملاحظة
ب)طريقة اختبارات الموقف:
تختلف عن طريقة الملاحظة من حيث ان اختبارات الموقف تقدم للفرد مواقف شبيهه بمواقف الحياة وتتضمن علاقات اجتماعية وترتب بطريقة تسدعي السمة ولايعرف عادة اي سمة يقيسها هذا الاختبار وتستخد بكثرة في عمليات الاختبار وخاصة اختيار القادة او الافراد الذين سيتولون مناصب رئيسية هامة
ثالثاً: الاختبارات الاسقاطية:
أ) اختبار التداعي:
يتكون من 100 كلمة حسب مجال التطبيق واشهرها قائمة يونج يقيس طول او قصر زمن الرجع للألمام بمدى تماسك او تفكك شخصية المفحوص وموضوع صراعاته واضطراباته ومدى توافقه
ب) اختبار تكملة الجمل:
نستطيع من خلاله الوقوف على مدى توافق الشخص ومدى نضجه واسلوبه في التعبير عن صراعاته واتجاهاته العامة وسمات شخصيته واتجاهاته الاجتماعية
ج) اختبار تكملة الجملة:
تكشف عن نقط طراعات المفحوص وقلقه.... ومن امثلتها اختبار الاستبصار بالطبيعة الانسانية
د) اختبار روزنزفيج للصور المحبطة:
يتكون من 24رسم كاريكاتوري تقيس الاحباط
هـ) اختبار رسم المنزل والشجرة والشخص:
اعده جون باك له تصحيحان الاول كيفي والثاني كمي يتكون من تفاصيل ونسب ومنظور التفاصيل مقياس لادراك الفرد والنسب مقياس تقدير الفرد وحكمه والمنظور مقياس لقدرة الفرد على تقييم بيئته وعلاقته بها
و) اختبارزوندي:
يتكون من 6مجموعات من صور الاشخاص النصفية وتحتوى كل مجموعة على8صور لمرضى عقليين بامراض مختلفة يتم عرضها على المفحوص ليختار احب الصور الى نفسه ثم الصورة التي تليها وبعد ذلك يختار اكرهها اليه ثم التي تليها ويصبح لدينا 12 صورة محببة و12كريهه وثم تفرغ في استمارة خاصة لتحليلها وعادة مايختار المفخوص الصور التي تمثل حاجته الملحة
ز) اخبار بندر جاشطالت:
اعده لوريتا بندر يتكون من9بطاقات على كل منها رسم هندسي يطلب من المفحوص ران ينقله ومن خلال تحليل الرسومات المعطاة نستطيع دراسة شخصية المفحوص
ح)اختبار بقع الحبر:
اعده العالم السويسري رورشاخ يتكون من 10 صورخمسة باللون الاسود واثنان باللون الاسود والاحمر وثلاثة باللوان مختلفة يكشف عن الشخصية وتكوينها
ط) اختبار تفهم الموضوع:
اعده موري يتكون من 23 صورة تعرض على المفحوص 20 صورة حسب سنه وجنسة تكشف الكثير من مكونات الشخصية
ي) اختبار تفهم الموضوع للاطفال:
وهو مثل اختبار تفهم الموضوع للكبار الا انه يتكون من عشرة بطاقات عليها رسوم حيوانات وطيور وتصلح للاطغال من 3 - 5 سنوات



وأخيراً اتمنى ان اكون وفقت في نقل المعلومة فأن أصبت فمن الله وأن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان