2rd floor

[وهـم]

مُتَنَفّس
زحمة أفكارغيرمكتملة
private space



إذا كنتَ ترغب في التحدّث معي، عرف ماتقول وحدد قولك.

[وهـم]

الانفعالات تستوجب أمراً بالغ الخطورة والأهمية معاً .
والاعتذار كذلك !

[وهـم]

عندما نَدّعي،
نُزّيف،
نَكذب،
نُغير من حقائق الأمور -

نكونُ في تلك اللحظة، أكثر حقيقيّة مِن كُلّ الناس.

[وهـم]

هل له أعداء؟
أبداً. إنه مسالم جدّاً..


تصحيح:

هل له أعداء؟
أبداً. إنه مزيّف جدّاً..

[وهـم]

يتجاهلون كل ما لا يريدون تصديقه،
فيظهرون كأنهم لا يعلمون!


هم مخيفون

[وهـم]

1- من بعيد ،

أنت!
نعم أنتَ هناك.. انتبه إليّ.
منذ ثلاث سنوات..
غيّرت وجهتي في الحياة، في التفكير، في كل شيء!
ورأيتكَ مصادفة قبل سنة وتغير ما تغير سابقاً.
أصحبتُ أرى العالم بنظرة تمنع تقيدي بأفكاري.
والآن أنتَ من جديد تشوه تواجدك!
وأنا الآن أعود أدراجي للتقييد الفكري بسعة أكبر.


2- رؤية سطحيّة ،
تم اقناعك بأنك جيّدٌ جدّاً.. فصدقت ما يقولون،
يذكّرونكَ بهذا كثيراً .. وتصدّق ما يقولون!
ياهذا! وصلت لمرحلة الاقتناع التام بجودتكَ في الحياة.
فصدقني عندما أقول أنكَ لن تنتجَ المزيد.



3- عمق أكثر وتفاصيل أكثر ،
أنتَ عندما تسخر، أُحسّ بضعفك.
أحس بأنك لم تعد تملك شيئاً فتسخر !
فأرجوك،
لا تسخر منهم فلقد تعبتُ من التسلسل اللامتتابع لأفكاري
والذي أنتَ تسببه لي !
أنتَ عندما تسأل، تسأل لأنك تريد أن تسأل،
لأنك تعتقدُ أن الأهميّة العظمى في سؤالك،
وفي إجابتكَ أيضاً .. فتسألهم لتظهر مدى قوّتك العقلية.
فيجارونك ! فأحسّ بنقصك..
فأرجوك،
كفّ عن التساؤل. احترم عقليات الآخرين ولو قليلاً
أنت متعالٍ جدّاً،
اِعلمْ أنه لا يحق لك ذلك.


4- تراجُع ،
أكره استنتاجاتي على دقائق الأحداث.

[وهـم]

عصفور يغرّد،
ربما يئن .
لا أحد يعلم!

[وهـم]

أتمتّع بالقوّة الكافية لجعلك نقطة ضعفي .
نتيجة/ يشفع لتصرفاتك،

إحساسي

تجاهك .

[وهـم]

الأنانية: فطرة بشرية.
فعلاً البشر أنانيون بالفطرة ..
فكل المساعدات الخيّرة التي بلا سبب،
ليست سوى وسيلة للتوصل إلى الرضا عن النفس.
إذن السبب الأول للمعونة هو جمع أكبر قدر ممكن من عبارات الشكر،
الثناء، القناعة المقابلة لرضا الآخرين عن ذواتنا.
والتي هي سبب رئيسي للرضا عن الذات، للاقتناع بالقدرة ومن ثم تقديم الأفضل والحصول على الأفضل والأفضل !


نتيجة/ التفكير بالحسنة كأمراً متوجباً لايستحق مقابل؛ سيّئة.

[وهـم]

أحْسِنُوا الظن لأحْسِن التصرف.