خبر جيد للمنتسبين

[الشريف منتسب]

بوابة الوطن : أكد مدير عام التوظيف بوزارة الخدمة المدنية عطا السبتي إمكانية الحاصل على المؤهل الجامعي عن طريق الانتساب التقدم للمفاضلات التي تعلنها الوزارة سواء كانت مفاضلة إدارية أو مفاضلة تعليمية، مستبعدا وجود تفرقة بين المنتظمين والمنتسبين عند التقدم.
ولفت السبتي إلى أنه لا توجد تفرقة إلا في حال التقدم على الوظائف التعليمية، مبينا أن الأولوية للترشيح على الوظائف التعليمية حسب الضوابط التي ترد من وزارة التربية والتعليم تكون للتربويين، ذلك أن الحاصلين والحاصلات على مؤهلات بالانتساب غير تربويين.
جاء ذلك خلال خطاب جوابي تلقته الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ردا على خطاب من الأخيرة تطلب فيه إفادة وزارة الخدمة المدنية حول مدى نظامية عدم توظيف المتخرجين من الجامعات عن طريق الانتساب، بعد أن ورد للجمعية تظلم من مواطن يفيد بأنه درس في إحدى الجامعات عن طريق الانتساب، وعند تخرجه من الجامعة فوجئ برفض عدد من الوزارات والجهات الحكومية قبوله في المسابقات الوظيفية بحجة عدم قبول الطلاب المتخرجين عن طريق الانتساب.

[شنبو]

يعطيك العافية والله يوفقنا واياك

[bashoora]

خبرية حلوة لنا بس ابغى اعرف ايش ذنب الطلاب الي يدروسو تخصصات تندرج تحت الوظائف التعليمية
مو هما يدرسو نفس المواد الي يدرسوها المنتظمين

ع العموم مشكور اخوي

[امير الكلمة]

يعطيك العافية والله يوفقنا وياك

[ابو نهاد820]

بارك الله فيك

[saadoony]

سمعت أنه لك لين الخامسه والثلاثون بعدين ما عاد تقدر تقدم على وظائف التعليم سواء التعليميه أو الإداريه عموماًً العالم صارت تنحاش من التعليم بعد إجحاف حقهم بالإجازات

[ابوخالد1]

بارك الله فيك على هذا الخبر


وجزاك الله خيرا على اهتمامك

[الشريف منتسب]

شاكر مروركم وعسى الله يوفق الجميع

[toolate]

مشكور اخوي الشريف

[لون الفجر]

هكذا ما علمنا الرسول الحبييب محمد صلى الله عليه وآله وسلم ((لا فرق بين عربي أو عجمي إلا بالتقوى))الحمدلله على تساوي الحقوق وإلى المزيد يارب
صراحه خبر يثلج الصدر فنحن المنتسبين نتعب وندرس ونسهر ونقلق حالنا هو حال المنتظمين تمام ويمكن أكثر لأننا نبذل جهد أكبر في البحث عن المعلومة الصحيحة ويكون أعتمادنا على أنفسنا أكثر من المنتظمين
على العموم خبر يستحق الفرح والسعادة والدعاء وإلى المزيد من القرارت الصائبة فالنرجع إلى أخلاق الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم وتعامله مع أمته ونطبقها في حياتنا