( ليتني امرأة ) رواية سعودية ممنوعة يتمنى بطلها أن يصبح امرأة..ههه

[الراقي]

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم لا شماته .......


رغم أني مع حق المرأة في العمل والقيادة و التعليم ...و الخ


إلا هناك بعض ( الفاشلين ) في ايصال افكارهم تأبى مؤلفاتهم إلا أن تجعلني اضحك ..من جذور شعر رأسي ..

ليتني امرأة ....

ذكرتني بعبدالله ثابت والقصة التي يتداولها الكثير عن رغبته في أن يتحول الى قرد ... وذلك بعد مشاهدته في أبها لمجموعة من القردة في أوضاع مثيرة للسخرية ...طبعاً هو اسرُ بذلك لصديقته الأمريكية التي كانت في رحلة الى ثــغرنا الجنوبي الساحر ...

احياناً في خضم الصراع هناك أناس افكارهم تهبل و تجنن و تكسف حيييييل ....



الرواية هي

لــيتني امرأة




المؤلف : عبد الله زايد



الخبر :


يعتزم صحفي سعودي تقديم شكوى قضائية ضد وزارة الثقافة والإعلام في السعودية بعد منعها لرواية الفها تحت عنوان ( ليتني امرأة ) .

وأكد عبد الله زايد أنه بصدد رفع دعوى قضائية على وزارة الثقافة التي منعت الرواية من الدخول إلى السعودية في وقت حقق إقبالا في معرضي أبوظبي والبحرين للكتاب .

وتتحدث الرواية التي يتمنى بطلها ان يكون امرأة عن قصة رجل تاه في الصحراء وكان هذا الرجل التائه مسؤول سابق استغل منصبه في مواجهة أي حق للمرأة ووقف ضد طموحات بناته، وعندما ضاع في الصحراء اكتشف أن أولاده الذكور لم يسألوا عنه، بينما اجتهدت بناته في البحث عنه.

ويضيف أن ما حصل مع هذا الشخص جعله يتذكر أفعاله ضد النساء من وقوفه ضد تعلم ابنته لقيادة السيارة حتى منعها من اختيار التخصص الجامعي الذي تحلم به، ويعيد التفكير بقيمة المرأة ويتمنى أن ( يكون امرأة ).

يذكر أن رواية ( ليتني امرأة ) تضمنت عددا من العناوين عند سرد أحداثها مثل: نجود أول قضية، دماء من أجل لقمة العيش، الآن أنني أهذي، مناضلة من الطريق الصعب، العقل المعركة الأخيرة.