ندااااء قروبتشوف ادخل ضرووووري

[TURKI ALharbi]

الترجمه
في عام 1996 ، كان هناك ما يقرب من عشرين - اثنين مليون مراهق في الولايات المتحدة ، وفقا لنتائج الدراسة الاستقصائية الوطنية بشأن إساءة استعمال المخدرات ، 13.3 في المئة منهم استخدام المخدرات غير المشروعة بشكل منتظم. كشفت دراسة أجراها الوطني لأولياء الأمور من الموارد لمكافحة المخدرات معهد التعليم (برايد) يضع عدد من المدارس الثانوية الذين يستخدمون المخدرات غير المشروعة على أساس أسبوعي يصل إلى 20 في المئة. ووجدت الدراسة أنه منذ عام 1992 ، وتعاطي المخدرات في سن المراهقة قد زادت 105 في المئة ، مع قفزة 33 في المئة بين عامي 1994 و 1995 وحدها. بحلول عام 2000 ، إذا كانت لا تزال المعدلات الحالية ، وتعاطي المخدرات بين المراهقين سوف تطابق مستويات الذروة التي بلغتها عام 1979.

في أمريكا المراهقين يتعاطون المخدرات في سن المراهقة أكثر من أي بلد آخر في العالم ، والحكومة الاتحادية حاليا لاطلاق النار للسماح للحصول على هذه المشكلة حتى خرج عن نطاق السيطرة. قوانين صارمة اعتمدت في بداية "الحرب على المخدرات" التي تركز على خفض المعروض من المخدرات غير المشروعة ، ودعا إلى فرض عقوبات أشد على المتعاملين والمستخدمين. وبدت هذه النتائج واعدة لبعض الوقت والبلد يعتقد أنه كان الانتصار في الحرب. التغطية الإعلامية للأدوية انخفضت بشكل كبير ، من 518 القصص على الشبكات الرئيسية الثلاث في عام 1989 إلى 45 فقط قصص في عام 1992 -- والتمويل من الشركات بنسبة 30 في المئة. لي براون ، الرئيس السابق لمدير السياسة الاتحادية للمخدرات ، ويوضح ان تعاطي المخدرات "كان على شاشة الرادار حتى في [الفارسي] حرب الخليج. ثم ظهرت على السطح أبدا باعتبارها قضية أخرى ". وهذا هو ، حتى وقت قريب ، عندما يكون عدد متعاطي المخدرات في سن المراهقة وارتفعت توافر المخدرات في الشوارع ضرب كل الوقت قد حان. الرئيس كلينتون استجابت للإحصاءات الأخيرة التي واعدة لجعل قضية المخدرات في سن المراهقة من أولويات ولايته الثانية في الحكم. في أوائل عام 1996 كان قد عين الجيش الجنرال المتقاعد باري ماكافري المسؤول "قيصر المخدرات" للرئيس مكتب مراقبة المخدرات واقامت فرض عقوبات على البلدان المعروفة في تهريب المخدرات إلى الولايات المتحدة. على الرغم من أن عدد الأشخاص الذين ألقي القبض على مهربي المخدرات وانتهاكات القانون تضاعفت في الفترة من 1984 الى 1994 ، التدابير لم يؤد إلى وقف تجارة المخدرات. . دونا شلالا ، سكرتير وزارة الخارجية الامريكية لشؤون الصحة والخدمات البشرية) ، ويصف المخدرات والكحول ، وتعاطي التبغ من قبل المراهقين بانه "السم في البئر لمستقبلنا الوطني." ووالعقاقير هو محاولة لاقامة استراتيجية شاملة "لاعطاء شبابنا على رسالة واضحة لا لبس فيها أن المخدرات هي غير قانونية وخطيرة وخاطئة." الوزارة قد استفادوا من مساعدات جمعية آباء التلاميذ (منطقة التجارة التفضيلية) لمساعدة الأهل في تعليم أولادهم عن مخاطر المخدرات ؛ التماسا القارئ الأسبوعية والمجلات المدرسية للحصول على المواد الجديدة في الفصول الدراسية ، وطلب من صناعة الترفيه لوقف التجميل استعمال المخدرات. لا يمكن للمجتمع حقا الحصول على رسالة من اخطار المخدرات عبر للملايين من المراهقين الذين يسيئون استخدام أجسامهم ، وتدمير أسرهم ، وتقديم الاضطراب أو العنف في مجتمعاتهم؟


الترجمه من قوقل فراح تلاحظى ان في بعض الكلمات غير موضوعه صح فاعذرينى لانى حاولت بقدر المستطاع اساعدك ومالقيت غير قوقل يترجم