خواطر(8)~ سكاو يريد..

[فهد الجدعاني]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

إقتراحي هو تخصيص خواطر 8 بحيث يكون محور حديثه واحد طوال الشهر أو يقسم الشهر لثلاثة محاور لكل محور 10 أيام و بكذا الفكرة راح تكون أكثر تعمقاً و بالتالي ربما تكون أكثر تأثيراً.

لي عودة بإذن الله

[الوردة الزهري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهد الجدعاني السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إقتراحي هو تخصيص خواطر 8 بحيث يكون محور حديثه واحد طوال الشهر أو يقسم الشهر لثلاثة محاور لكل محور 10 أيام و بكذا الفكرة راح تكون أكثر تعمقاً و بالتالي ربما تكون أكثر تأثيراً. لي عودة بإذن الله

+3
وَأَيْضا
أَنَّ عَدَّنَا إِلَيَّ جَمِيْعَ حَلَقَاتْ خَوْاطِرَ الْمَوْسِمِ 1 وَ2 وَ3 وَ4 فَاهِيَ كَانَتْ تَتَحَدَثُ عَنْ مَوَاضِيْعٌ مُّتَفَرِّقَةٍ إِلَيَّ كُلُّ حَلْقَةٍ طَابِعٌ خَاصٌّ وَصَدَّهَا تَثْقِيْفٌ جَمَّ مِنَ الْمُشَاهِدِيْنَ وَحَقّا أَنْجَزَ ذَلِكَ.
خَوْاطِرَ 5
" الْيَابَانِ " صَدْمَهْ لَدَىَّ الْشُّعُوْبِ الْعَرَبِيَّةِ فِيْ كَيْفِيَّةِ تَعَاطِيّ الْشُّعُوْبِ الْأُخْرَى وَالْقِيَمِ الْمَثَلَاءً فِيْ سَبِيِلِ الْنَّهْضَةِ وَالتَّقَدُّمِ الْدَّائِمُ .
خَوْاطِرَ 6
" تَارِيْخِ وَحَضَارَةٌ الْمُسْلِمِيْنَ مَابَيْنَ وَبَيْنَ مُنْذُ أَلْفٍ الْسِّنِيْنَ وَتَعِيْشُ حَتَّىَ الْحَضَارَةِ الْأَوْرُبِّيَّةِ" وَيُقَارِنُ بَيْنَ مُسْلِمَيْنِ الْأَمْسِ وَيَرْفَعُ مِنْ مَعْنَوِيَّاتٍ الْيَوْمَ, حَتَّىَ تَصِلَ مُعْتَقَدَاتٍ وَقِيَمِ حَادَّةً التَّوَجُّهِ.

خَوْاطِرَ7
حُلُوْلِ وَتَجْرِبَةٍ فَرِيْدَةٌ مِنْ نَوْعٍ خَاصٍ عِنَدَمّا يَقُوْمُ بِ حَلَّ مُشْكِلَهْ عَلَىَ الْوَاقِعُ وَلَكِنْ الْمَوْسِمِ عَامِهِ كَانَ يَتَنَاوَلُ الْتَّعْلِيْمِ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ وَهْنَا فَقَدْ الْتَّنْوِيْعِ مِحْوَرُ الْحَدِيْثِ عَنْ الْتَّطْبِيْقِ الْعَمَلِيَّ عَلَىَ أَرْضِ الْوَاقِعِ وَتُغَيِّرُ يَبَدْأ مِنْ الْنَّفْسِنآ أَتَمَنَّىْ أَنْ يَتَّسِعَ الْأُفُقِ فِيْ خَوَاطِرِ 8 وَانْ يُتِمَّ تَسْلِيْطِ الْضَّوْءِ بِ أَدَقُّ الْتَّفْصِيْلِ الْصُّوَرَةُ, إِلَىَ جَمِيْعِ مَنَاطِقِ الْمَمْلَكَةِ, وَالْبِلَادُ الْعَرَبِيَّةِ عَامِهِ تُنْاقَشَ مَشَاكِلِهِمْ وَتُوْضَعُ حُلُولُهَمُ بِشَكْلٍ مَا يُنَاسِبُهُمْ وَ يُلَائِمُهُمْ تِلْكَ الْحَيَاةُ الْكَرِيْمَةِ ,الْوَاقِعِ يَحْتَاجُ الْكَثِيْرِ وَالْكَثِيْرُ .

نَسْأَلُ الْلَّهَ الْعَافِيَةَ ,
عِيْدُ سَعِيْدٍ

وَدُمْتُمْ فِيْ خَيْرٍ وَالَى خَيْرٌ

شُكْرَا