فـي رحـاب الأدب والأدباء ( مقتطفات نثرية / شعرية )

[Mohannad Najjar]

أُسْتَاذَتُنَا الكَبِيرَةُ المُبْدِعَة :. مآء السمآء .:

يَعْلَمُ اللهُ كَمْ سُرِرْتُ بِهَذِهِ الثِّقَةِ الغَالِيَةِ ( تَثْبِيتُ المَوْضُوعِ )

وَكَمْ شَعَرْتُ بِالفَرَحِ وَالتَّشْجِيعِ وَالرَّغْبَةِ فِيْ المَزِيدِ لأَجْلِهَا

شُكْرًا

شُكْرًا مِنْ أَعْمَاقِ قَلْبِيْ

وَإِنَّ تَقْدِيرًا مِنْ كَاتِبَةٍ مُبْدِعَةٍ مِثْلَكُمُ لـَ شَهَادَةٌ أَعتَزُّ بِهَا

وَقِدِيمًا(رجب 1428هـ تحديدًا).. فِيْ إِحْدَىْ مُحَاوَلاَتِيْ الشِّعْرِيَّة قُـلْتُ :
عَلَىْ قَدْرِ المُثْنِيْ يُقَدَّرُ الثَّنَاءُ - وَيُشَرُّفُ المُثْنَى عَلَيْهِ بالإِعْلاَنِْ
وَخَيْرُ مَنْ يُدْرِكُ مَعْنَى الوَصْفِ صَاحِبُهُ - فَهُوَ الخَبِيرُ بِمَا لَهُ مِنْ مَعَانٍ
_______
شُكْرًا مَاءَ السمَاءِ

:. وَبِإْذْنِ اللهِ لَنْ أُخَيَّبَ حُسْنَ الظَّنِّ هَذَا .:

فـَ تَابِعُوا وَاْنْتَظِرُوا
.......... وَشَارِكُوا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة :. مآء السمآء .: / مُهنّد بَارَك الله مَجْهُودَك أَخِي ~ اسْتَمِر فِي هَذَا الْتَميّز \