InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

الوزير خوجة في موقع FacebooK

الساحة العامة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 08-06-2009, 07:29 AM
الصورة الرمزية M!Ss AmoOoLa

M!Ss AmoOoLa M!Ss AmoOoLa غير متواجد حالياً

ღوفاء في زمن الجفاءღ

 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
التخصص: Biochemistry
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الثامن
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,729
Talking الوزير خوجة في موقع FacebooK


كشفته "الوطن" فسألته: أنت وزير الإعلام؟ .. قال: نعم!===>قهر ياليتني انا الي كفشتونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


صورة للصفحة الشخصية لوزير الثقافة والإعلام الدكتور خوجة على موقع Facebook ويظهر مربع الحوار

الرياض: عضوان الأحمري
الصدف تقودك إلى الإنجاز أحياناً, وهذا ما حدث في موقع Facebook حين وجدت اسماً جديداً للتو قام بالتسجيل وهو Aziz Khoja, وبعد فتح الصفحة الشخصية وجدت صورة وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز خوجة, ولم يكن هناك أية إضافة, بل لم يمضِ على كتابة توقيعه في صفحته الشخصية وهو "ليس للحرية سقف نصطدم به.. إنما فضاء نتقدم فيه وأمانة نتحملها" 11 دقيقة فقط, وقتها قمت بإضافته ليتم قبول الإضافة بعد أقل من 24 ساعة, وأثناء عودتي من تغطية العرض السينمائي الأول في الرياض لفيلم "مناحي", وجدته في قائمة الاتصال, فكانت الحيرة بين كتابة التقرير على عجل أو "الدردشة" مع الوزير, لأختار الأولى كواجب مهني ثم الثانية لأجد منه الحفاوة والترحيب والشفافية التي لم يكن يتوقع أن تكون نهايتها طلباً صحفياً بنشر المحادثة كاملة في "الوطن" ونشر بريده الإلكتروني zzkhoja@gmail.com ليستطيع الجميع التواصل معه, ليكون بذلك أول حوار مع وزير سعودي أو مسؤول عبر الفيس بوك، فإلى الحوار:
- أنت وزير الثقافة والإعلام؟
- نعم.
- معك عضوان الأحمري – صحيفة الوطن، شكرا على قبول الإضافة.
- كيفك يا عضوان؟.. عارفك ومتابعك.
- الحمد لله، يا وزيرنا أنا غير مصدق بوجودك هنا..
- لا، صدق.
- والله وزير في الفيس بوك غريبة؟!نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة==>ماألومهنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
- ليست غريبة ولا يحزنون، لأن خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله - يرى أن تولي زمام المسؤولية يعني العمل على خدمة المواطنين وتطوير موقع المسؤولية بكل ما تحمل هذه الكلمات من معنى، ومن وجهة نظري أن العمل على تحقيق هذا الهدف لا يكتمل إلا بالاستفادة من تطور وسائل التقنية وعلم الاتصالات، كما أنني يا أخ عضوان، منحاز للشباب، وأغلب الصحفيين اليوم والمثقفين من شريحة الشباب، والتواصل مع هذه الشريحة يستدعي التعامل معها بلغة عصرها،
أنا مع الاستفادة من التقنية لأبعد حد شريطة الاستخدام المسؤول والبناء، ولو كنت متابعا لتصريحاتي ولقاءاتي لن تستغرب تواجدي في الفيس بوك.
- معك حق، وأعرف أنك أعلنت انحيازك للصحافة الإلكترونية وبالتالي انحيازك للإنترنت وعالمه، ولكن.. ماذا تريد من الفيس بوك؟
- التواصل مع أهل الصحافة والإعلام والثقافة من أجل تلقي الملاحظات حول أداء الوزارة، أو الاستفادة من أي فكرة قد تسهم في تطوير قطاع الثقافة والإعلام في البلد، بعدين يا أخ عضوان، أليس التواصل واجبا بين أفراد الأسرة الواحدة؟ نحن أسرة واحدة، وأنا أعتبر أن علاقتي مع المثقفين والصحفيين والإعلاميين هي علاقة الأخ بالإخوة، أو الأب بالأبناء، وليست علاقة جافة تنحصر في الرسميات أو التعاميم.
- إذا هذا هو هدفك من فتح حساب على الفيس بوك؟
- نعم, بالضبط هذا هو هدفي من فتح الحساب.
- وضعت شعارا في صفحتك الشخصية على فيس بوك هو "ليس للحرية سقف نصطدم به.. إنما فضاء نتقدم فيه وأمانة نتحملها "ألا يتناقض هذا مع حديثك عن الثوابت؟
- يا أخي الكريم الثوابت التي ذكرتها ومتمسك بها هي:
الإسلام، وهذا يعني التصدي لمن يسيئون إلى الإسلام أو يدعون احتكاره.
الدولة، أمنها ونظامها ورمزها.
الوحدة الوطنية، وهذا يعني رفض التخوين والتكفير والإقصاء والطائفية والعنصرية..
هل ترى أن الثوابت السابقة معيقة للحرية أو مكبلة لها؟ الحرية لا تعني الفوضى ولا تعني القيود، الحرية هي المسؤولية أولا.. والتنظيم وسيلة المسؤولية.. والتطوير غاية الحرية.
- ولكن هناك من يرى بأن الثوابت معيقة للحرية؟
- من قال هذا الكلام مخطئ من وجهة نظري، الثوابت هي ضمانة الكيان، وبالتالي ضمانة الحرية. ألم يقولوا قديما إن حرية المرء تنتهي عند حرية الآخرين. نحن لسنا في دولة بوليسية، بل في دولة تقدر العلم والثقافة وأهل الرأي والقلم، وهذا وارد في النظام الأساسي للحكم الذي يحمي حقوق الإنسان ويرعاها، كما أن الإسلام هو دين الحرية والعدالة والتسامح. والله يا عضوان، حين أسمع بعض الآراء التي تقول إن الدولة ضد الحرية، أو الإسلام ضد الحرية، أشعر بحزن شديد، لا بد أن نفتخر بديننا ووطننا، والتصدي للتصورات الخاطئة من واجبنا
كمثقفين وإعلاميين وصحفيين.
- ولكن ألا ترى أن هامش الحرية يتغير من وقت لآخر، ما السبب؟
- يا ولدي هذا طبيعي، بل أقول لك إنه يختلف من مطبوعة لأخرى أو وسيلة لأخرى في نفس الوقت
- لماذا؟
ـ لأن إمكانات الناس تتفاوت في العطاء والاستيعاب، ولكن من وجهة نظري أرى أن التقدم أو التقهقر في فضاء الحرية يعتمد على العوامل التالية:
ضمير الصحفي والإعلامي والمواطن.
حسابات أو معايير أو أهداف رئيس التحرير أو المسؤولين عن الوسيلة الإعلامية.
نوعية القارئ أو المتلقي بين وسيلة وأخرى حيث تتباين الميول والتوجهات. ومن الممكن
أن نأخذ الصحافة الرياضية مثلا على هذا العامل.
المهنية.
- وما دخل المهنية؟
- أقصد بالمهنية عناصر المصداقية والموضوعية ومواكبة التقنية، وبالتالي كلما ارتفعت المهنية الصحفية والإعلامية في التعاطي مع الأحداث والقضايا تعززت الحرية. إن توجيهات خادم الحرمين تلزم بتقدير أهل الصدق والموضوعية ومعالجة الأخطاء لا السكوت عليها، ولا يخطئ إلا من لا يعمل.
- توازنات المجتمع ألا تؤثر على فضاء الحرية؟
- ربما، ولكن المهنية هي العامل الأساس من وجهة نظري، وقد أكون مخطئا، ولا بأس، بل من
الواجب، أن أستمع إلى كل الآراء وأستفيد منها.
- لن أطيل عليك وأشكرك على هذه الدردشة، هل تسمح لي بنشرها؟
- طبعا، ولا شكر على واجب، وأتمنى أن تنشر بريدي الإلكتروني، وفي حال وردتني أي ملاحظة أو جاءني أي سؤال، سأحرص على تقديم الإجابة في أسرع فرصة، آمل أن يقدر الناس أن الانشغالات كثيرة، ومع هذا سأبقى حريصا على التواصل.

http://alwatan.com.sa/news/newsdetai...5298&groupID=0

 


توقيع M!Ss AmoOoLa  



 

رد مع اقتباس

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 03:56 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025