اسئلة :...

[عروقي شماليه]

السَلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


اسئلة متنوعه من جوانب الحياة , واذا فيكم حيل جاوبوا =)







-صديقتكِ هل تؤثر على رايك بِكل صراحة ؟ او صديقك هل يُؤثر على رايك ؟
- انتِ صديقتِي ذلك لايعني انني اتفق معك في كُل راي ( مع , ضد) ؟
- الآراء المتعارضه من نتاج اختلاف الآراء قد تتحول الى خلاف شخصي , كيف تتجنب حصول ذلك ؟
- لا اوافقك في الراي ذلك لايعني انني ضدك , انعكست الآيه لدى الكثير فاصبحت انت لست معي اذاً انت ضدي , هذه الفئة كيف تتعامل معهم في الحياة الواقعية ؟
-هل الاسم الصريح في مواقع التواصل الإجتماعي لايجعلك تبوح بكل مافي داخلك (نعم , لا) لماذا ؟
-اهمية المواضيع تكمن في الكيفية وليست في عدد الآراء او المشاهدات (الكمية), (مع ضد).؟
(ليس لزاما ان يكون السؤال صائباً لكل موضوع )
- عورة الفكر تنكشف عند النقاش , عورة الثقافة المحصله للشخص نفسه في الحياة العامة متى تنكشف ؟
- متى يقول العربِي رايه علانيةَ في شؤون بلده ؟

:..

- لماذا نهتم بالجانب الظاهريَ ونُهمل الجانب الجوهري غالباً ؟
- اذا كان هناك تاجران احدهم ناجح ولم ينجح الا بعد ان فشل في مرات كثيرة , والآخر ناجح ولم يفشل الا فيما ندر ولايُذكر , ايهما تاخذ منه النصيحة اذا كنت ستبدأ بمشروع معين ؟
- المرضى الذين لاشاغل لهم سوى تتبع عورات الغير ما علاجهم ؟
- التواضع احياناً قد يُضيع قدر صاحبه ( مع , ضد) ولماذا ؟
- اذا اتضح له انه مُخطئ في رايه الا انه يُكابر ويتعصب لرايه , في الحياة نجد هذه الفئة ماهو التعامل الامثل معهم ؟
- كبار السن في الدوائر الحكومية قد يكونوا احياناً سبب تاخير المعاملات وتخلف تلك الدوائر , تجد امراة تتعثر في مشيتها وفِي مكان مُهم يتطلب القوه غالباً والقدرة على العمل, نرى الكثير غير قادرين على ادارة تلك الإدارات لعجزهم البدني , او قد تجد كبير سن مُدير لاحدى القطاعات المُهمه اللتي تتطلب القوة البدنية وهو لايملكها ( رايك ) ؟




قد اعود للنقاش معكم .

[مجبور اوادعها]

- لماذا نهتم بالجانب الظاهريَ ونُهمل الجانب الجوهري غالباً ؟

- لان الناس يرون الخارج ولا يرون الداخل ونريدهم ان يرونا في اجل حُله

وقد قيل في الامثال الحجازيه ( من برهـ الله الله ومن جوهـ يعلم الله )

- التواضع احياناً قد يُضيع قدر صاحبه ( مع , ضد) ولماذا ؟

- مع التواضع ولكن للأسف هذه المقولة صحيحه خصوصاً في عرفنا وعرف الناس الذي هو ابو كلب

وراح ابحث عن احد القصص للنبي عليه الصلاة والسلام لكي اوضح لكم المقصد



ولنا عودة

[مجبور اوادعها]

^

عدنـــا

لقد جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأمسك بتلابيبه صلى الله عليه وسلم وقال له: يا محمد، أعطني؛ فإنه ليس مالك ولا مال أبيك. فماذا كان رد النبي صلى الله عليه وسلم إزاء هذا الأعرابي الجافي في معاملته؟ قال له: دعني. ثم أمر له بعطاء, فذهب الرجل إلى قومه وهو فَرِحٌ يقول لهم: يا قوم، أسلموا؛ فإن محمدًا يعطى عطاء من لا يخشى الفقر ولا يخاف فاقة أبدًا.

زي هذه القصة اعلاهـ عن خير البشر النبي عليه الصلاة والسلام

لو حصلت في يومنا هذا لاحد الاشخاص

كيف راح تكون نظرتنا عن هذا الشخص ؟!

لذلك باختصار تباً لأعرافكم

[TCHECO]

- انتِ صديقتِي ذلك لايعني انني اتفق معك في كُل راي ( مع , ضد) ؟ - لا اوافقك في الراي ذلك لايعني انني ضدك , انعكست الآيه لدى الكثير فاصبحت انت لست معي اذاً انت ضدي , هذه الفئة كيف تتعامل معهم في الحياة الواقعية ؟

طبيعـي انا لانتفـق ..
بديهـي ان نتحاور لنصـل لنقـطة اتفـاق
انا لا اكرهـك.. !
كل مافي الموضوع ان الله خلقنـا مختلفيـن ..
ولا اثـم علينا ان اختلفنـا. !

- التواضع احياناً قد يُضيع قدر صاحبه ( مع , ضد) ولماذا ؟

ضد ..
التواضع هو عدم التفاخر بما نتميز به..
اما الخنوع فهو ضعف وعدم القدرة على الدفاع عن حقنا وانفسنا.. وهذا هو مايضيع قدر صاحبه ..


تقديري..

[مجبور اوادعها]

يا معاشر القوم فيه اشياء كثيره عندنا وهي غلط في غلط

ولكننا قوم نسرح ونمرح وما ورانا غير الدجه ودائماً سوء الظن مقدم عندنا على حسن الظن !!

ومثاله:

امنا خديجة - رضي الله عنها - عرضت الزواج على النبي عليه الصلاة والسلام

لما عرفت عنه من امانه وخلق ..... الخ

اما لو حصل الشيء هذا في وقتنا الحالي قلنا: هاه شكلها ماهي كويسه

يا ولد شكل البنت عندها سوابق !!


نحن قوم لابد لنا من الفورمات وخذوا العلم

[مجبور اوادعها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tcheco ضد .. التواضع هو عدم التفاخر بما نتميز به.. اما الخنوع فهو ضعف وعدم القدرة على الدفاع عن حقنا وانفسنا.. وهذا هو مايضيع قدر صاحبه .. تقديري..

حي الله القاتل المستاجر وصاحب البنق العالي

بناءً على رد سعادتكم اعلاهـ

فما هو تعليقك على هذه القصة لخير واشجع وافضل الخلق على الإطلاق

لقد جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأمسك بتلابيبه صلى الله عليه وسلم وقال له: يا محمد، أعطني؛ فإنه ليس مالك ولا مال أبيك. فماذا كان رد النبي صلى الله عليه وسلم إزاء هذا الأعرابي الجافي في معاملته؟ قال له: دعني. ثم أمر له بعطاء, فذهب الرجل إلى قومه وهو فَرِحٌ يقول لهم: يا قوم، أسلموا؛ فإن محمدًا يعطى عطاء من لا يخشى الفقر ولا يخاف فاقة أبدًا.

لابد من ابو متعب ان يفرمتنا وقسسسسم

[TCHECO]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجبور اوادعها حي الله القاتل المستاجر وصاحب البنق العالي بناءً على رد سعادتكم اعلاهـ فما هو تعليقك على هذه القصة لخير واشجع وافضل الخلق على الإطلاق لابد من ابو متعب ان يفرمتنا وقسسسسم

اهلا بصديقي مجبور ..
لاتشخصن الردود بناء على المعرف <<<مايقلده
تعليقي على هذه القصة ..
رسول الله ومواقفه تعلمنا دوما معنى الشخصية المثلى في هذه الحياء ..
وهاهو يصفح من دون أذى سواء بالقول او بالفعل او بالتوبيخ ..
إننا نخطئ في تربيتنا حين نركز على المخطئ لا على الخطأ . . على أن الأهم في العملية التربوية هو تصحيح الخطأ وكسب المخطئ .
فتصحيح الخطأ يكون بالبيان والتنبيه ، وكسب المخطئ يكون بعدم إيذائه والتشنيع عليه . .
ردي وعلاقته بهذه بتعليقي القصة نوعا ما قد تكون متناقضة ولكن الاترى ياصديقي
باننا نعاكس ذلك بحياتنا اليومية ..ففي حادثة الغامدية التي زنت وجاءت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ليطهرها فأقام عليها حدّ الرجم فوقع بعض دمها على بعض الصحابة فتكلم عليها . .
فنهاه صلى الله عليه وسلم عن ذلك وقال ( لقد تابت توبة لو وُزّعت على أهل الأرض لكفتهم )...
فهولاء الصحابة رضوان الله عليهم , لم يتمالكوا انفسهم ..فمابالك بنحن ..

[أسما]

شطحة :

يا أنّي أستانس و انبسط ..
لما أشوف ناس تتناقش بكل احترام و ألفاظ محترمة و طيبة على أخواننا المسلمين ..
و كان النبي صلى الله عليه يفعل كذا ..
يقوم يرد عليه الثاني : إيه و الله ورانا ما نصير زي الرسول بكذا و كذا و كذا ..


الله يهدينا لما هو أقوم و يصلح فساد قلوبنا .



..

فقط أخلص المحزبة !! (المحاسبة) و ابشري بعزك يا عروقي شمالية أجي أجاوب ..
فالموضوع أثار إعجابي

[رنيم سليمان]

وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته : )

-صديقتكِ هل تؤثر على رايك بِكل صراحة ؟ او صديقك هل يُؤثر على رايك ؟
إذا أقنعتني كـغيرها ..
- انتِ صديقتِي ذلك لايعني انني اتفق معك في كُل راي ( مع , ضد) ؟
بالطبع مع
- الآراء المتعارضه من نتاج اختلاف الآراء قد تتحول الى خلاف شخصي , كيف تتجنب حصول ذلك ؟
يطول ردي هُنا – حسب موقع الخلاف وحسب الشخصية أيضًا .
- لا اوافقك في الراي ذلك لايعني انني ضدك , انعكست الآيه لدى الكثير فاصبحت انت لست معي اذاً انت ضدي ,
هذه الفئة كيف تتعامل معهم في الحياة الواقعية ؟
أحاول أن لا أصيغ آرائي بمسميات مُباشرة ومُسلَمة
" مبدأيًا "
+ أتطرق لإيجابية آرائهم من جانب معين
أو إذا تم توجيه هذا الرأي في موقف آخر من دون إلغائه نهائيًا
والحكم عليه بالخطأ الكلي .

-هل الاسم الصريح في مواقع التواصل الإجتماعي لايجعلك تبوح بكل مافي داخلك (نعم , لا) لماذا ؟
أحيانًا كثيرة نعم ، حسب شخصيتي بينهم وحدود كتاباتي التي أدركها
ومن ضمن الأسباب " احترام القارئين ممن يعرفونني شخصيًا "
-اهمية المواضيع تكمن في الكيفية وليست في عدد الآراء او المشاهدات (الكمية), (مع ضد).؟
صحيح

الآراء والمشاهدات لها دور في بث الاندفاع وحب الاستطلاع لمعرفة ماخلف هذا العنوان
وفي الغالب حسب المكان وأصحاب المكان
فمثلا بعض المنتديات أعلم أن الموضوعات الفكاهية تجمعهم وكأن هُناك خطابًا لأمة محمد
لذلك من البداية لا التفت لذلك الموضوع فاهتماماتي مختلفة عنهم .

- عورة الفكر تنكشف عند النقاش , عورة الثقافة المحصله للشخص نفسه في الحياة العامة متى تنكشف ؟
حاليًا لم أتمكن من تحديد موقف معين

- متى يقول العربِي رايه علانيةَ في شؤون بلده ؟

السؤال فيه نوع من التعميم

لكن في الغالب سأقول - حسب التوابع التي سيجدها من بعد ردِه
كذلك مدى الشذوذ أو العكس لِما يتفوه بِه بغض النظر عن الحرمة أو الإباحة
فالكثير الآن يضبطهم " مدى السماحية " وليس ضابط الحكم الشرعي للأسف .


- لماذا نهتم بالجانب الظاهريَ ونُهمل الجانب الجوهري غالباً ؟
بالنسبة لي ولله الحمد – أنا ممن أهتم بالجوهر والجانب الظاهري لدي في الحكم على الآخرين أو النظرة لهم – متنحي جدًا
والدليل : أغلب صداقاتي العميقة – قلب بدون قالِب : )

الجانب الظاهري / يهمني " في نفسي " أكثر من غيري
ولكن كما ذكرت ليس ذلك الاهتمام الذي يؤدي إلى تغيير في التعامل
والميول وما إلى ذلك ..


- اذا كان هناك تاجران احدهم ناجح ولم ينجح الا بعد ان فشل في مرات كثيرة ,
والآخر ناجح ولم يفشل الا فيما ندر ولايُذكر , ايهما تاخذ منه النصيحة اذا كنت ستبدأ بمشروع معين ؟
طبيعي جِدًا ، أن ننتجه للشخصية الثانية وإن كانت الشخصية الأولى هي الأصح
والفكرة المقصودة من السؤال واضحة قد يتطرق لها غيري

لكن أيضًا سأجيبك من زاوية أخرى – حسب نوع الاستشارة – بعض الاستشارات أنت بحاجة إلى معرفة الأخطاء

وفي الحقيقة يعتمد على الشخصية أيضًا
فمن الممكن أن تكون الشخصية الثانية من شدة اتقانها لم تفشل إلا نادرًا وقد تكون أيضًا استفادت من غيرها فكانت تتدارك الأخطاء قبل أن تقع

وبنظرة أخرى للشخصية الأولى فمن المحتمل أن يكون انسان متسرع ورغم كثرة الأخطاء لم يتعلم ..

وهكذا
- المرضى الذين لاشاغل لهم سوى تتبع عورات الغير ما علاجهم ؟
لهم من الله مايستحقون
كـأن يقع عليهم – كما تدين تدان –
للأسف مرض مُنتشر ومتعب جِدا في "العشرة "
- التواضع احياناً قد يُضيع قدر صاحبه ( مع , ضد) ولماذا ؟
ليس التواضع فقط بل الطيبة وصفات أخرى كثيرة
في هذا الزمن بصفة خاصة

يكتب الرجل أتمنى فتاة "كذا وكذا وكذا" أين هي في هذا الزمن أين وأين – قد يتساءل وهي بين يديه ولكنه أعمى وجحود
أو أن يأتيه الخير فيسيء معاملته ..
ويظل في حالة من التمني الواهم

- اذا اتضح له انه مُخطئ في رايه الا انه يُكابر ويتعصب لرايه , في الحياة نجد هذه الفئة ماهو التعامل الامثل معهم ؟
مادام قد اتضح له فهنا أقفْ
ولاداعي للوصول إلى مرحلة الاعتراف مع هذه الشخصية
خاصة " الذكور " فهناك بعض الصفات تغلب على جنسِ بخلاف الجنس الآخر

المُهم أن يُدرك وسيحسن التعامل في المرة القادمة إن شاء الله

- كبار السن في الدوائر الحكومية قد يكونوا احياناً سبب تاخير المعاملات وتخلف تلك الدوائر , تجد امراة تتعثر في مشيتها
وفِي مكان مُهم يتطلب القوه غالباً والقدرة على العمل, نرى الكثير غير قادرين على ادارة تلك الإدارات لعجزهم البدني ,
او قد تجد كبير سن مُدير لاحدى القطاعات المُهمه اللتي تتطلب القوة البدنية وهو لايملكها ( رايك ) ؟
أتعاطف مع كبار السن خاصة إذا كانوا بحاجة لهذا العمل ..
وأوجه تقديري لهم

مادام الأمر خارج عن الإرادة ولا يترتب على ذلك سلبيات
وليس تقاعسًا أو أن يكون في غير محلِه .

أمًا " سطرك الأخير " فلا أؤيد متابعة هذا الرجل

[مجبور اوادعها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tcheco اهلا بصديقي مجبور .. لاتشخصن الردود بناء على المعرف <<<مايقلده تعليقي على هذه القصة .. رسول الله ومواقفه تعلمنا دوما معنى الشخصية المثلى في هذه الحياء .. وهاهو يصفح من دون أذى سواء بالقول او بالفعل او بالتوبيخ .. إننا نخطئ في تربيتنا حين نركز على المخطئ لا على الخطأ . . على أن الأهم في العملية التربوية هو تصحيح الخطأ وكسب المخطئ . فتصحيح الخطأ يكون بالبيان والتنبيه ، وكسب المخطئ يكون بعدم إيذائه والتشنيع عليه . . ردي وعلاقته بهذه بتعليقي القصة نوعا ما قد تكون متناقضة ولكن الاترى ياصديقي باننا نعاكس ذلك بحياتنا اليومية ..ففي حادثة الغامدية التي زنت وجاءت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ليطهرها فأقام عليها حدّ الرجم فوقع بعض دمها على بعض الصحابة فتكلم عليها . . فنهاه صلى الله عليه وسلم عن ذلك وقال ( لقد تابت توبة لو وُزّعت على أهل الأرض لكفتهم )... فهولاء الصحابة رضوان الله عليهم , لم يتمالكوا انفسهم ..فمابالك بنحن ..

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

شخصن عند الحاجه ولا يهمك يا زول

+

ما فهمت القصة المذكورة لكن بشكل عام الصحابة - رضوان الله عليهم - كان معروف عنهم الحلم

وشمتهم الصبر

+

طيب خذ عندكـ مثلاً

واحد غلط عليك في احد الردود وقلت له جزاك الله خيرا وما رددت عليه

سابقاً يعتبروك حليم وعندليب اما حالياً فيعتبروها ضعف شخصية !!

وانا ميت من الصوبين

هل نمشي على الوضع كما كان سابقاً ام نخليها خليطي ونمشي حسب العرف الحالي ؟!